الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

روايات فلسطينية جديددة خارجة عن المألوف !بقلم:محمود شاهين

تاريخ النشر : 2017-05-27
روايات فلسطينية جديددة خارجة عن المألوف !بقلم:محمود شاهين
محمود شاهين

أعلنت منذ قرابة عام توقفي عن كتابة المقالات النقدية في الرواية لما أواجهه من معاناة مع مسؤولي المجلات في نشر بعض المقالات ، وإهمال بعضها، أوالتدخل فيها، أو حتى سرقة حقوقها بطريقة ما وخاصة تحت عنوان " كتب محمود شاهين " ! وهذه الطريقة شائعة على النت فهم ينشرون الروايات باسمي لكن الحقوق تذهب إليهم . وأضيف إلى ذلك المكافآت السيئة التي تدفع مقابل المقالات التي تنشر ، رغم أن مقالا عن رواية جيدة ذات حجم في حوالي أربعمائة صفحة تحتاج إلى اسبوع ما بين قراءة نقدية متفحصة وكتابة مقال جيد يفي النص حقه! والمائة أو المائة وخمسون دولارا التي تدفع مقابل ذلك مبلغ بائس، يبخس الكاتب حقه، ويعامله كأسوأ مبدع في مجالات الفنون والأداب! فلو أنه مطرب أو مغنية مثلا لبثت أغنيته آلاف المرات مع حفظ حقوق خرافية عن كل بث ومن كل محطة ! أما الكاتب فيا ويله إن نشر مقاله في مجلتين ، أو على النت !
وثمة مشكلة أخرى واجهتها في ثمانينيات القرن الماضي حين كنت أكتب عن أدب الشباب ، قصة ورواية من ضمن ما كتبت عنه حينذاك ، وكان معظمه رديئا جدا ! وتطرقت في بعض مقالاتي إلى الروائيين بما لا يسرهم! فا نهالت علي بعض الأقلام . والحق أنني في كتاباتي الجديدة حاولت قدر الإمكان أن لا أكتب إلا عن بعض الروايات التي أعجبتني ، متجاهلا روايات لم تعجبني ، ولا أنكر أن ثمة بعض كتاباتي التي لا تخلو من مجاملة ولو بحدود . ويبدو أن لتشردي من دمشق والوضع الذي أعيش فيه، دورا في المسألة .
في الأسابع الأخيرة قرأت روايات جميلة بعضها مدهش في عالمه وأسلوبه، ويجهد لتقديم الواقع الفلسطيني بأسلوب ومنظور مختلفين تماما عن السائد والمألوف، بحدود متاوفته ، ولم أستطع إلا إلى التطرق لهذه الروايات وكتابها ، على أمل أن أتفوق على ترددي وأكتب عنها إمّا قريباً أو بعد حين :
الكتاب هم : أحمد أبو سليم في روايتيه : " الحاسة صفر " و" ذئاب منوية "
أسامة العيسة، في روايته " مجانين بيت لحم " وأمل أن أحصل على رواياته الأخرى .
عبد الناصر رزق ، في روايتيه " مرافعة الشيطان " و" بارانويا "
ولا شك أن هؤلاء الكتاب وثمة غيرهم ، من فلسطينيين وأردنيين وعرب، كعارف الحسيني في " كافر سبت "
وثمة روايات أخرى خرجت في عالمها حتى عن بعض المألوف لدى روائييها، لطرقها أبواب التاريخ القديم ،وينبغي التطرق إليها ، كرواية يحيى يخلف " راكب الريح "
*****
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف