الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب ” الكتابة للمستقبل” الجزء الثاني عن دار فضاءات للنشر

صدور كتاب ” الكتابة للمستقبل” الجزء الثاني عن دار فضاءات للنشر
تاريخ النشر : 2017-05-25
عن دار فضاءات للنشر والتوزيع- عمّان،

كتاب ” الكتابة للمستقبل” الجزء الثاني

للكاتبة السودانية آن الصافي

صدر عن دار فضاءات للنشر والتوزيع- عمّان، كتاب ” الكتابة للمستقبل” الجزء الثاني للكاتبة السودانية آن الصافي، ويقع الكتاب في 178 صفحة من القطع الكبير .

تستمر الروائية السودانية آن الصافي  في تجاوز الاعتيادي من خلال استمرارها في إدهاشنا وتمردها على الجاهز سواء من خلال كتابتها الروائية أو من خلال رؤيتها  النقدية التي تكتبها باستمرار على شكل أوراق متتابعة وقد صدر الجزء الأول منها وها هو الجزء الثاني يصدر تحت نفس العنوان "الكتابة للمستقبل" ونستطيع القول أن ما تذهب إليه آن الصافي يؤثث لمشهد نقدي مختلف ومتجاوز للسائد.

(الكتابة للمستقبل) هو كتاب فكري ثقافي، يتميز بتفرده في الفكرة وأسلوب العرض وتنوعه في تناول مجالات الفنون والثقافة والأدب والعلم والعلوم الإنسانية مجملاً. 

وقد حمل الغلاف الخلفي هذه الكلمة التي تتحدث عن الكتاب:

لنضع في ذهننا عملية قوى الإنسان العقلية ومهاراته في التفكير وكذلك ما صنعه من ذكاء اصطناعي ليحقق إنجازات جديدة ما كانت لتتحقق لولا تضافر العلوم وعمل الإنسان والآلة الذكية.

بعض الأوراق تتحدث عن خطورة الذكاء الاصطناعي وتأثيره على حياة الإنسان وإلغاء دوره حتى نجد صناعة القرار للآلة وليس للإنسان. ليس هذا فحسب بل ذهبت بعض الآراء لخطورة أن تحطم الآلة الذكية الإنسان وحياته من خلال أسلحة وآليات تلغي وجوده في حقول مختلفة.

ربما الإنسان ذو القوة الخارقة كـ(سوبرمان) الذي أتتنا به هوليود لا وجود له إلا في قصص الخيال العلمي وفنتازيا الحكايات، وأول من حدثنا عنه العقل المفكر نيتشة. والآن نجدنا أمام تفكير الإنسان الإبداعي والعلمي لتحقيق هذه الاسطورة إن جاز التعبير. التقنيات الذكية والآليات المستحدثة في خدمة الإنسان وتحقيق أحلامه تنتج لنا كل يوم ما يدهش عقولنا وتؤثر في تفكيرنا ومسارات الحياة بشكل مباشر أو غير مباشر.

المؤلفة روائية وشاعرة من السودان، مقيمة في مدينة أبو ظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، حاصلة على بكالوريوس هندسة كمبيوتر، إعلامية ، محاضرة ومُدربة في مجال الإدارة والتنمية البشرية. 

من خريجي أكاديمية الشعر بأبو ظبي، الدفعة الخامسة، وهي منسقة ثقافية في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، فرع أبو ظبي، وعضو في مؤسسة بحر الثقافة بمدينة أبوظبي.

صدر لها: رواية (فُلك الغواية) ، ورواية (جميل نادوند)، ورواية (توالي)، ورواية (قافية الراوي)، ورواية (كما روح)، و(الكتابة للمستقبل الجزء الأول) كتابات نقدية، ورواية (إنه هو)،بالإضافة إلى مجموعة قصصية قيد الطبع.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف