زيارة وصفقه لترامب غالية الثمن ،،
/ أسامه احمد أبو مرزوق
ثمن كبير والفاتورة غالية ، صفقه لها دلالاتها أعادت إلي الأذهان تصريحات ترامب أثناء حمله ترامب الانتخابية انتقادات وتصريحات لترامب للمملكة بان السعودية لا تتحمل نصيبًا عادلًا من تكلفة مظلة الحماية الأمنية الأمريكية"هذا التهديد والرعب من شخصيه ترامب يدفع السعودية لإبرام صفقه كبري لترامب ،،عمدت السعودية علي أن تكون أول محطة لترامب هي السعودية مغالاة ومباهاة ،،،احتضان ترامب وتتويجه باعلي وسام المملكة العربية السعودية والثمن الذي سيقبضه ترامب خلال زيارة لمنطقه الشرق الأوسط ٥٥٠ مليار دولار ،ترامب يحقق انجاز اقتصادي وصفقه تجاريه لامريكيا غالية الثمن ،، فرض الاداره الامريكيه للنظام المتبع بالمنطقة وفق الرؤية الامريكيه الجديدة ،وضوح سياسة الرئيس الجديد لترامب دفع بالسعودية لتقديم المال بدون تردد ، هذا التغيير بعهد ترامب بالسياسة الخارجية الامريكيه ، من الواضح أن السياسة الخارجية الامريكيه بالمنطقة العربية تغيرت ، أعاده طرح الاداره الامريكيه المبادات من جديد بدل الانتظار وانتهاء السياسة الخارجية القديمة وهي السكوت عن دعم الحركات الاسلاميه عبر البوابات دول الخليجية ، انتهاء فتره الفوضى في المنطقة العربية ومحاربه ما يسمي الإرهاب ، دعم الانظمه العربية لمحارب والقضاء علي الحركات الاسلاميه ما يسمي الإرهاب ،المحافظة علي بقاء الانظمه العربية القديمة ورؤساءها وحكامها وإنشاء تحالفات امريكيه جديدة بالمنطقة ما يسمي بالمحور السني ، البقاء الصراع الطائفي في المنطقة العربية وإرهاب الانظمه العربية بصوره دائمة من الامتداد الإيراني بهدف استمرايه الحماية ودفع الفاتورة غالية الثمن ، إسناد ودعم الدولار الأمريكي اقتصاديا ،
العمل علي محورين في المنطقة العربية :-
أولا :- محاوله لإرضاء إسرائيل من خلال تمرير مبادرة السلام العربية بشرط فتح علاقات مباشره ودائما مع الدول العربية .
ثانيا :- فتح ملف القضية الفلسطينية من خلال مبادرات ومفاوضات مباشرة بين الفلسطينيين والاسرائيلين كالعادة بدون شروط وطرح ما يسمي (بصفقه القرن ) مع الالتزام الأمريكي التدخل المباشر في المفاوضات وتهيئه الأجواء ستعمل أمريكيا علي هدوء المنطقة لفترات طويلة وتدليل العقبات
فرض الرؤية الامريكيه الاحاديه للمنطقة العربية بالشرق الأوسط وضعف الدول العربية اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وعدم وجود قوه ردع سيعزز استثمار أمريكيا اقتصاديا للمنطقة العربية بدون منافس وسيعزز جني الثمار بسرعة وفرض المشروعات والاملاءات الامريكيه والحلول ،نحن أمام رئيس أمريكي جديد واضح يحمل أفكار تختلف عمن سبقه في رئاسة أميركا حماية امن إسرائيل ، محاربه الحركات الاسلاميه بالمنطقة ، بقاء فزاعه إيران بالمنطقة العربية ، دفع الأثمان ودفع الجزية لامريكيا .
علي الانظمه الدول العربية الحالية العمل تعزيز وحده المواقف والحصول علي المكاسب بدل دفع الأثمان والأوهام والعمل علي وحدة الصف الفلسطيني والموقف الفلسطيني يعزز تحقيق هدف الشعب الفلسطيني نحو إعلان استحقاق دولته ، دون ذلك سيعزز التشرذم والانقسام الفلسطيني وسيفرض نظريه الانفصال وسيدفع الفلسطينيون الثمن .
زيارة وصفقه لترامب غالية الثمن ،،
/ أسامه احمد أبو مرزوق
ثمن كبير والفاتورة غالية ، صفقه لها دلالاتها أعادت إلي الأذهان تصريحات ترامب أثناء حمله ترامب الانتخابية انتقادات وتصريحات لترامب للمملكة بان السعودية لا تتحمل نصيبًا عادلًا من تكلفة مظلة الحماية الأمنية الأمريكية"هذا التهديد والرعب من شخصيه ترامب يدفع السعودية لإبرام صفقه كبري لترامب ،،عمدت السعودية علي أن تكون أول محطة لترامب هي السعودية مغالاة ومباهاة ،،،احتضان ترامب وتتويجه باعلي وسام المملكة العربية السعودية والثمن الذي سيقبضه ترامب خلال زيارة لمنطقه الشرق الأوسط ٥٥٠ مليار دولار ،ترامب يحقق انجاز اقتصادي وصفقه تجاريه لامريكيا غالية الثمن ،، فرض الاداره الامريكيه للنظام المتبع بالمنطقة وفق الرؤية الامريكيه الجديدة ،وضوح سياسة الرئيس الجديد لترامب دفع بالسعودية لتقديم المال بدون تردد ، هذا التغيير بعهد ترامب بالسياسة الخارجية الامريكيه ، من الواضح أن السياسة الخارجية الامريكيه بالمنطقة العربية تغيرت ، أعاده طرح الاداره الامريكيه المبادات من جديد بدل الانتظار وانتهاء السياسة الخارجية القديمة وهي السكوت عن دعم الحركات الاسلاميه عبر البوابات دول الخليجية ، انتهاء فتره الفوضى في المنطقة العربية ومحاربه ما يسمي الإرهاب ، دعم الانظمه العربية لمحارب والقضاء علي الحركات الاسلاميه ما يسمي الإرهاب ،المحافظة علي بقاء الانظمه العربية القديمة ورؤساءها وحكامها وإنشاء تحالفات امريكيه جديدة بالمنطقة ما يسمي بالمحور السني ، البقاء الصراع الطائفي في المنطقة العربية وإرهاب الانظمه العربية بصوره دائمة من الامتداد الإيراني بهدف استمرايه الحماية ودفع الفاتورة غالية الثمن ، إسناد ودعم الدولار الأمريكي اقتصاديا ،
العمل علي محورين في المنطقة العربية :-
أولا :- محاوله لإرضاء إسرائيل من خلال تمرير مبادرة السلام العربية بشرط فتح علاقات مباشره ودائما مع الدول العربية .
ثانيا :- فتح ملف القضية الفلسطينية من خلال مبادرات ومفاوضات مباشرة بين الفلسطينيين والاسرائيلين كالعادة بدون شروط وطرح ما يسمي (بصفقه القرن ) مع الالتزام الأمريكي التدخل المباشر في المفاوضات وتهيئه الأجواء ستعمل أمريكيا علي هدوء المنطقة لفترات طويلة وتدليل العقبات
فرض الرؤية الامريكيه الاحاديه للمنطقة العربية بالشرق الأوسط وضعف الدول العربية اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وعدم وجود قوه ردع سيعزز استثمار أمريكيا اقتصاديا للمنطقة العربية بدون منافس وسيعزز جني الثمار بسرعة وفرض المشروعات والاملاءات الامريكيه والحلول ،نحن أمام رئيس أمريكي جديد واضح يحمل أفكار تختلف عمن سبقه في رئاسة أميركا حماية امن إسرائيل ، محاربه الحركات الاسلاميه بالمنطقة ، بقاء فزاعه إيران بالمنطقة العربية ، دفع الأثمان ودفع الجزية لامريكيا .
علي الانظمه الدول العربية الحالية العمل تعزيز وحده المواقف والحصول علي المكاسب بدل دفع الأثمان والأوهام والعمل علي وحدة الصف الفلسطيني والموقف الفلسطيني يعزز تحقيق هدف الشعب الفلسطيني نحو إعلان استحقاق دولته ، دون ذلك سيعزز التشرذم والانقسام الفلسطيني وسيفرض نظريه الانفصال وسيدفع الفلسطينيون الثمن .
زيارة وصفقه لترامب غالية الثمن ،،