الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أطفال المجاهدين"يخلفون "رسول السبت"

أطفال المجاهدين"يخلفون "رسول السبت"
تاريخ النشر : 2017-05-24
*أطفال المجاهدين"يخلفون "رسول السبت**" .*

*هذا العنوان اللافت للنظر "رسول السبت" توج به فيصل الهذلي روايته الصادرة عن دار نوفا بلس للنشر والتوزيع**.*

*والتي جاء فيها على لسان بطلها "في كفك خارطة لكنها ليست لك إنها طريق أحدهم إليك**"*

*هذه الخارطة ركض فيها الانسان الذي تنامت شخصيته ركضا ببوصلتها في بقاع الفقر ينام خلف حظائر الماشية ليلاً ثم يركض إلى الكهوف نهاراً للبحث عن أقدار جديدة أكثر انبساطاً، ليعثر على قلادة شاركته الركض في ذات الخارطة حتى قدره الأخير*
*.*

*الرواية كما أوضح لنا مؤلفها "رصدت تحولات النفس البشرية، عبر بطلها وراويها سعيد بن ظافر، الذي اتخذ قراراً مصيريا بالهجرة من "سبت العلاية" إلى أرض الصلاة والذهب**".*

*وأضاف المؤلف بأن الرواية حققت نجاحا لم يكن متوقعاً بالنظر إلى انطباعات قرائها، ، وأن تلك المسئولية التي وضعها القراء على عاتقيه جعتله يقرر تأجيل نشر عدة نصوص أخرى منها مجموعة قصصية بعنوان "أطفال المجاهدين**"*

*وهي المجموعة القصصية الثانية للمؤلف بعد "قيامة الرماد" الصادرة عن دار طوى، والتي قرر إعدادها للنشر قريباً*
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف