الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ماذا ينتظر العراق بعد داعش ؟ بقلم : زينب اللهيبي

تاريخ النشر : 2017-05-23
ماذا ينتظر العراق بعد داعش ؟
بقلم : زينب اللهيبي
سؤال حير الكثير من المراقبين السياسين والشارع العراقي حيث بعد احتلال داعش مدينة الموصل عام 2014 ،قتل سكانها وانتهاك حرمتها ونهبها ولحد هذا اليوم ، 
لكن بفضل فتوى الجهاد الكفائي التي اطلقتها المرجعية تشكل الحشد الشعبي ،المؤلف من كتائب وفصائل العائدة اكثرها لاحزاب وكتل سياسية تشكل الحكومة العراقية الحالية ،
فاليوم نشهد صراعات وتناحر بين هذه الاحزاب وبث الاشاعات وتسقيط جهة دون اخرى، وكل منهم يريد ان يحسب له النصر في سوح القتال ضد داعش ، وايضا من جهة اخرى الكتل السنية او بما يسمونه (الحشد العشائري ) ،وجيش البيشمركة دعت سابقا الى اقامة اقاليم وتجزئة العراق وخاصة ونحن مقبلين على انتخابات حيث يكون فيها الصراع اشرس واقوى ، وغير هذا وذاك التدخلات الاميريكية والايرانية والتركية الراعية الرسمية للارهاب فحسب تصريحات ترامب "هناك تخوف اميركي من استمرار التوغل الايراني في العراق والذي حسب رائيه المندس بين فصائل الحشد الشعبي وهذا مايجعلنا نضع ايدينا نحن على النفط العراقي ولم نفسح المجال لايران مرة اخرى " .
فكل هذه النزاعات التي كانت وسوف تكون على حساب المصلحة العامة للشعب وحساب دماء شهدؤانا واوراحهم تحتاج الى حلول جذرية لمستقبل العراق الا وهي ورقة التسوية ورقة الاصلاح المؤكدة التي اطلقها السيد عمار الحكيم ،والتي تجنب الحرب من خلال تقديم بعض التنازلات من كل الاطراف وهذا الحل الامثل لما بعد داعش.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف