الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ما بين الحب ،والضمير بقلم حامد أبو عمرة

تاريخ النشر : 2017-05-23
ما بين الحب ،والضمير بقلم حامد أبو عمرة
*ما بين الحب ،والضمير
...!بقلم /حامد أبوعمرة*

*عذرا أيها الشاعر والمفكر والأديب الانجليزي وليم شكسبير ...فأني أختلف معك ،عندما قلت ..."أن الحب أصغر من أن يدرك الضمير، لكن من يدري أن الضمير ليس مولوداً من الحب؟ "- فكم من تناقضات عميقة تنبعث رائحتها ،من قولك ...! فلا
علاقة البتة بين الحب ،وبين الضمير ..! فالحب كلمة تتآلف من حرفين لكن تكمن في خباياه شفرة رحلة الحياة بحلوها ومرها ، وذكرياتها وروعتها ،ولايمكن لتلك الشفرة فك رموزها فهي بمثابة اللغز الخفي أوالغامض ،لمكونات تحنيط أجساد الموتى عند القدماء... كما تكمن في خباياه أي الحب، أيضا سر حياة الذين دفنوا بالقبور منذ آلاف السنين ، لكنهم أحياء بقلوب البشر التي تنبض حبا ، وشغفا تخليدا لذكراهم في أيامنا...! وأما الضمير ... فهو البوصلة الساحرة ، التي تراقب سير حياتنا،والتي مهما انحرفت إبرتها ،وسط أمواج الحياة الصاخبة بالفتن ،والظلمات والمكر... إلا أنها تخفق نهاية المطاف ، نحو الجمال ،والسحر ، و
الخير الإنساني الفطري ...!​*
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف