الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"وداعًا ساحة النخيل " الرواية العاشرة لمحمد القواسمة

"وداعًا ساحة النخيل " الرواية العاشرة لمحمد القواسمة
تاريخ النشر : 2017-05-21
من روايات الربيع العربي

وداعًا ساحة النخيل

صدور الرواية العاشرة لمحمد القواسمة

     صدر في عمان عن دار ورد للنشر والتوزيع رواية " وداعًا ساحة النخيل" وهي الرواية العاشرة للروائي والناقد الدكتور محمد عبدالله لقواسمة. تقع الرواية في 171 صفحة من القطع المتوسط.

مكان الرواية المركزي مدينة عمان وضواحيها. وأحداثها من نتائج ما يسمى الربيع العربي، والتي شهدت مثلها عدة بقاع من بلادنا العربية، وتنطلق من "ساحة النخيل" المعروفة في منطقة "رأس العين" بعمان. شخصياتها هم ضحايا أعمال العنف والبلطجة والعدوان . الرواية تدين البلطجة التي تختفي وراء الدين وتحتمي به، وكذلك البلطجة السياسية والاجتماعية، كما تكشف مصادر البلطجة سواء أكانت أفرادًا أم أحزابًا أم فئات أم سلطات مختلفة.

كتب الناشر الأستاذ محمد شرقاوي على غلاف الرواية الخارجي:

وداعاً.. ساحة النخيل

رواية اللاعنف

          يعرف كثير من الناس ساحة النخيل، تلك الساحة التي تقع في منطقة رأس العين بعمّان. وهي، في الحقيقة، مكان خرب ليس فيه غير سبع نُخيلات لا تُثمر، ومحال مهجورة لا تجارة فيها ولا حياة، ونوافير معطّلة مدفونة في باطن الأرض.

    مِن هذا المكان الواقعي تنطلق أحداث رواية "وداعًا ساحة النخيل" للروائي والناقد والأكاديمي المعروف الدكتور محمد القواسمة لتعادل موضوعيًّا الأحداث التي شهدتها المنطقة فيما يُسمى الربيع العربيّ، ولتنسج عالمًا تخييليًا ينبض بالحياة، ويجسّد أمل الإنسان في مستقبل أفضل.

    ولا تكتفي الرواية بالتساؤل عما جرى بل تتعدى ذلك إلى الاحتجاج على الفوضى والعنف، وإدانة كلّ أعمال القتل والبلطجة على اختلاف أنواعها ومصادرها. وهي ترنو إلى عالم تتحقّق فيه العدالة والمساواة، ويسوده التآلف والتسامح والمحبّة.

"وداعًا ساحة النخيل" رواية تتناغم فيها حيوية الموضوع مع روعة الفن، إنها رواية اللاعنف في زمن العنف".

والقواسمة روائي وناقد وأكاديمي معروف من رواياته :  الكنزة الخضراء، أصوات في المخيم ( النشور والحشر) شارع الثلاثين، الغياب، المحاصر، سوق الارهاب، وجع الفراشة، لعنة الفلسطيني، الحب ينتهي في إيـلات.

وله أعمال  نقدية ومؤلفات أخرى، منها: عبد الله بن الزبير في بيروت،(شعر). التوقيع،(قصص قصيرة). البنية الروائية في رواية الأخدود(مدن الملح) لعبد الرحمن منيف،(دراسة ). معالم في اللغة العربيّة .الخطاب الروائيّ في الأردن. مقدّمة في الكتابة العربيّة. آفاق نقديّة. خطوات ( قصص قصيرة). جماليات القصة القصيرة. تجليات التجربة. البنية الزمنية في روايات غالب هلسا من النظرية إلى التطبيق. في البيت المهجور. أبحاث في مدونات روائية. وقع الرؤية ( أبحاث ودراسات وقراءات ومقالات متنوعة). التجربة الشعرية( قراءات نقدية). النموذج الشعري.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف