كانت غزة وستبقى غزة ولا زالت منذ فجر التاريخ هي محور العزة وفخر الأمة في العالم
غزة طفلة صغيرة لم تكبر بعد , زارها مرض الشيخوخة مبكرا , ليصل بها الحال إلى موت بطئ يوم بعد يوم , ولكنها شامخة بصمود أهلها , كبرت أنا ولم تكبر هي , كبرت من شدة وجعها وهي باقية شامخة رافضه أنواع الإذلال من هنا وهناك , هي جملية كجمال فتاة لم تعرف الحقد ولا الوجع , هي غزة رغم الموت المحيط بها , ورغم الوجع المسيطر عليها لم تنهار , والأمل يزورها من بره لبره لتبقى غزة أرض العزة فيها الشجر وفيها الحجر عاش بعزة فيها الشاب وفيها العاجز مات بعزة وفيها الطفل بات برعبه , منذ أكثر من عشرة أعوام تم شن حملة مسعورة ضد غزة وأهلها صغيرها وكبيرها بداية بالحصار ونهاية بقتل الإنسان بأكثر من ثلاثة حروب وهي صامدة رافضة الموت ومتمسكة بالحياة ,
كيف لا ؟؟ وبها رجال أشده يعشقون الموت من أجل الحياة ,
كيف لا ؟ وبها نساء ولادات يرضعن أولادهن الصمود وحب البلاد وبها سحر لا تتخيله من عشق السلاح , عشق التراب ..
صحيح أن غزة تمر بأصعب الظروف حالياً ولكنها تبقى أجمل وأروع المدن التي يفتخر بها شعبها يفتخر بمقاومتها
نقطة وسطر من محبة أتركه بين دفاتركم لتعلموا أن غزة ترفض الخضوع والركوع إلا لله
غزة طفلة صغيرة لم تكبر بعد , زارها مرض الشيخوخة مبكرا , ليصل بها الحال إلى موت بطئ يوم بعد يوم , ولكنها شامخة بصمود أهلها , كبرت أنا ولم تكبر هي , كبرت من شدة وجعها وهي باقية شامخة رافضه أنواع الإذلال من هنا وهناك , هي جملية كجمال فتاة لم تعرف الحقد ولا الوجع , هي غزة رغم الموت المحيط بها , ورغم الوجع المسيطر عليها لم تنهار , والأمل يزورها من بره لبره لتبقى غزة أرض العزة فيها الشجر وفيها الحجر عاش بعزة فيها الشاب وفيها العاجز مات بعزة وفيها الطفل بات برعبه , منذ أكثر من عشرة أعوام تم شن حملة مسعورة ضد غزة وأهلها صغيرها وكبيرها بداية بالحصار ونهاية بقتل الإنسان بأكثر من ثلاثة حروب وهي صامدة رافضة الموت ومتمسكة بالحياة ,
كيف لا ؟؟ وبها رجال أشده يعشقون الموت من أجل الحياة ,
كيف لا ؟ وبها نساء ولادات يرضعن أولادهن الصمود وحب البلاد وبها سحر لا تتخيله من عشق السلاح , عشق التراب ..
صحيح أن غزة تمر بأصعب الظروف حالياً ولكنها تبقى أجمل وأروع المدن التي يفتخر بها شعبها يفتخر بمقاومتها
نقطة وسطر من محبة أتركه بين دفاتركم لتعلموا أن غزة ترفض الخضوع والركوع إلا لله