جنيف 4,45...
بيضة ذهبية واحدة وأربع سلال، الحل السياسي خدعة قذرة.
الانزال الأمريكي في "الطبقة/الرقة" يجسد نظرية (سوريا الممرات الآمنة) ويؤمن الاتصال بين أرض "داعش" وأرض "أردوغان" عبر بحيرة الأسد.
عودة أوروبا عبر "فرنسا" الى الساحة السورية وتحديدا في معركة الرقة_الطبقة الافتراضية، يعيد الى الاذهان نظرية المؤامرة التي تقول ان الشركات النفطية الفرنسية_الأمريكية هي الممول الأول والرئيسي لتنظيم "داعش"...!
الضغط الأمريكي_الروسي على الأكراد عبر تلك الشراكات العسكرية التي وضعتهم في مواجهة مباشرة مع أرض "داعش" وغير مباشرة مع أرض "أردوغان" على طول ساحات قتال تمتد لمئات الكيلومترات يشرح بوضوح (مأساة الأقليات "القومية_المذهبية في سوريا).
الضغط على (المدن المسيحية المنسية) في سهل الغاب/محافظة حماة "محردة_الصقيلبية"، قد يكون إيرانيا على الروس، وقد يكون روسيا على الداخل المعارض للقيصر، لأن قوات المعارضة الإسلاموية/داعش وأخواتها، تقدمت بغير كثير عناء وبغياب للطيران الحربي والمروحي الروسي، الذي عاد الى أجواء "ريف حماة الشمالي" فبدأت المعارضة بالتراجع...!
عاد الطيران الحربي والمروحي الروسي الى أجواء "غوطة دمشق الشرقية" فبدأت قوات المعارضة الإسلاموية/القاعدة وأخواتها بالتراجع هي الأخرى، بانتظار دخول اسرائيل، الى الأراضي السورية، ووصولها الى مشارف العاصمة مع انطلاقة "المرحلة الإقليمية" من لعنة الفوضى الخلاقة.
في هذا السيناريو المتوقع في حزيران 2017_2018 يمكن لـ "حمص" أن تحقق حلمها وتتحول الى عاصمة آمنة لسوريا المفيدة ولعدة سنوات قد تطول، تحيط بها سوريا الممرات الآمنة من الشمال وأرض "داعش" من الشرق وأرض مملكة كلّ إسرائيل واخواتها من الجنوب...
قد يبدو هذا السيناريو مروعا، وقد يكون هذا المشهد من مسرحية صدام الحضارات/الأديان/الشركاء الرأسماليين/شركات الطاقة/المافيات المصرفية/الشركات الأمنية/الإسلاموية السياسية/الغزاة والمرتزقة، فصلا متأخرا قليلا بسبب الأخطاء أو الاستهتار الذي يرافق هذا العرض الفاجر في شرق الشياطين.
قد يكون هناك احتمال حدوث بنسبة تتجاوز الـ 50% هذا العام لاجتياح إسرائيلي_توراتي يضع أحلام الدولة الدينية الأم "إسرائيل" في شرق الأديان والممالك، على ضفتي بردى والفرات معا، هذا السيناريو المتوقع سيضع الأقلية الدرزية في الجنوب على سندان المأساة مع بقية الأقليات وتحت المطرقة الإسرائيلية...
25/3/2017
صافيتا/زياد هواش
../300
بيضة ذهبية واحدة وأربع سلال، الحل السياسي خدعة قذرة.
الانزال الأمريكي في "الطبقة/الرقة" يجسد نظرية (سوريا الممرات الآمنة) ويؤمن الاتصال بين أرض "داعش" وأرض "أردوغان" عبر بحيرة الأسد.
عودة أوروبا عبر "فرنسا" الى الساحة السورية وتحديدا في معركة الرقة_الطبقة الافتراضية، يعيد الى الاذهان نظرية المؤامرة التي تقول ان الشركات النفطية الفرنسية_الأمريكية هي الممول الأول والرئيسي لتنظيم "داعش"...!
الضغط الأمريكي_الروسي على الأكراد عبر تلك الشراكات العسكرية التي وضعتهم في مواجهة مباشرة مع أرض "داعش" وغير مباشرة مع أرض "أردوغان" على طول ساحات قتال تمتد لمئات الكيلومترات يشرح بوضوح (مأساة الأقليات "القومية_المذهبية في سوريا).
الضغط على (المدن المسيحية المنسية) في سهل الغاب/محافظة حماة "محردة_الصقيلبية"، قد يكون إيرانيا على الروس، وقد يكون روسيا على الداخل المعارض للقيصر، لأن قوات المعارضة الإسلاموية/داعش وأخواتها، تقدمت بغير كثير عناء وبغياب للطيران الحربي والمروحي الروسي، الذي عاد الى أجواء "ريف حماة الشمالي" فبدأت المعارضة بالتراجع...!
عاد الطيران الحربي والمروحي الروسي الى أجواء "غوطة دمشق الشرقية" فبدأت قوات المعارضة الإسلاموية/القاعدة وأخواتها بالتراجع هي الأخرى، بانتظار دخول اسرائيل، الى الأراضي السورية، ووصولها الى مشارف العاصمة مع انطلاقة "المرحلة الإقليمية" من لعنة الفوضى الخلاقة.
في هذا السيناريو المتوقع في حزيران 2017_2018 يمكن لـ "حمص" أن تحقق حلمها وتتحول الى عاصمة آمنة لسوريا المفيدة ولعدة سنوات قد تطول، تحيط بها سوريا الممرات الآمنة من الشمال وأرض "داعش" من الشرق وأرض مملكة كلّ إسرائيل واخواتها من الجنوب...
قد يبدو هذا السيناريو مروعا، وقد يكون هذا المشهد من مسرحية صدام الحضارات/الأديان/الشركاء الرأسماليين/شركات الطاقة/المافيات المصرفية/الشركات الأمنية/الإسلاموية السياسية/الغزاة والمرتزقة، فصلا متأخرا قليلا بسبب الأخطاء أو الاستهتار الذي يرافق هذا العرض الفاجر في شرق الشياطين.
قد يكون هناك احتمال حدوث بنسبة تتجاوز الـ 50% هذا العام لاجتياح إسرائيلي_توراتي يضع أحلام الدولة الدينية الأم "إسرائيل" في شرق الأديان والممالك، على ضفتي بردى والفرات معا، هذا السيناريو المتوقع سيضع الأقلية الدرزية في الجنوب على سندان المأساة مع بقية الأقليات وتحت المطرقة الإسرائيلية...
25/3/2017
صافيتا/زياد هواش
../300