هواك وما تَسُــنُّ
شعر :
عبد العزيز محيي الدين خوجه
أحبّـكَ ـ هل ـ تُـتَـرْجـِمُ ما أكِــنُّ
وهل يشفي وصـالُك مـا أظُـــنُّ
إذا ما غِبـتَ يُشـعِــلُني حَنِينــي
وأحَســبُ مِن حنيــني قد أُجَـنُّ
ويوماً قد أظن كـســرتُ قيـدي
وحـين أراك أنـسـى بل أحِـــنُّ
وحتىّ حـين تهجــرنـي ملـيّـــاً
أتـوقُ لأنْ أراك ولا أضِــــــنُّ
يقـلبُني النوى شـرقاً وغـــربـاً
وأُجْـرَحُ منْ جـفــاكَ ولا أَئـِـنُّ
وأنتَ الكَونُ في عيني بهـــــاءً
وقلبي في رحـابِـكَ مُطْـمَـئـــنُّ
خُـلِقتُ مع الهوى والحبُّ دِيني
وأرضى من هـواكَ بما تَسُــنُّ
شعر :
عبد العزيز محيي الدين خوجه
أحبّـكَ ـ هل ـ تُـتَـرْجـِمُ ما أكِــنُّ
وهل يشفي وصـالُك مـا أظُـــنُّ
إذا ما غِبـتَ يُشـعِــلُني حَنِينــي
وأحَســبُ مِن حنيــني قد أُجَـنُّ
ويوماً قد أظن كـســرتُ قيـدي
وحـين أراك أنـسـى بل أحِـــنُّ
وحتىّ حـين تهجــرنـي ملـيّـــاً
أتـوقُ لأنْ أراك ولا أضِــــــنُّ
يقـلبُني النوى شـرقاً وغـــربـاً
وأُجْـرَحُ منْ جـفــاكَ ولا أَئـِـنُّ
وأنتَ الكَونُ في عيني بهـــــاءً
وقلبي في رحـابِـكَ مُطْـمَـئـــنُّ
خُـلِقتُ مع الهوى والحبُّ دِيني
وأرضى من هـواكَ بما تَسُــنُّ