الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

( عطرٌ وجوى ) مجموعة شعرية جديدة للشاعر كمال ابراهيم

( عطرٌ وجوى ) مجموعة شعرية جديدة للشاعر كمال ابراهيم
تاريخ النشر : 2017-03-25
( عطرٌ وجوى ) مجموعة شعرية جديدة للشاعر كمال ابراهيم

صدرت اليوم عن دار الحديث للطباعة والنشر في عسفيا المجموعة الشعرية السادسة عشرة للشاعر كمال ابراهيم بعنوان " عطرٌ وجوى " .

تتضمن المجموعة 31 قصيدة منها 6 قصائد بأغراض متنوعة و25 قصيدة غزلية .

تتسم قصائد المجموعة كما عودنا كمال ابراهيم في شعره على سلاسة الألفاظ ووضوح المعاني بعيدًا عن الإبهام والغموض  مع التحليق في صور وإيحاءَات جميلة غنية بالجرس الموسيقي ، والتزم الشاعر في غالبية القصائد بالوزن وأكثر من استعمالات القافية التي تنوعت بين قصيدة وأخرى.

صمَّمَت غلاف الديوان الفنانة ملكة زاهر وأهدى الشاعر المجموعة كالتالي :

الى الذينَ تأخُذُهُمْ نَفَحَاتُ الحُبِّ والغَرَامْ

الى الذينَ يَنشُدُونَ السِّلْمَ عَلى الدَّوَامْ

الى الذينَ يَهيمُونَ في سِحْرِ الكَلامْ

أهدي مَجمُوعَتِي الشّعْرِيَّة هذِه.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف