الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ضيف غزة..بقلم :عبداللطيف محمود جبر

تاريخ النشر : 2017-03-25
ضيف غزة..بقلم :عبداللطيف محمود جبر
هل أتاك حديث ضيف غزة مازن فقهاء... أم توارت خلف فوهات بنادقنا عزتها...
المحتل وأدواته... المحتل وعملائه ... المحتل وأذنابه...! نعرف هذا جيداً فلا يوجد مصلحة لوطني في اغتياله
إلا إذا كان متآمراً...!
اختبار للسنوار... اختبار للمرحلة الجديدة ...! للجنة الإدارية...! نعي هذا جيداً...! يعرف المحتل من نحن ومن هو...!
يعرف من السنوار ويعرف من فقهاء...ويعرف أيضا من خلف اغتيال فقهاء... ومن خلف فقهاء إذا اغتاله...!
الكل هنا يقف يحلل الموقف حتى بائع الشبسي...! وإذا أردت أن تعلم ذروة غضب الشارع ... فافتح حساباتهم الفيسبوكية...! فذروة الغضب وشدة النقمة توصله إلى أن يغير صورة الغلاف... وإذا ازداد الأمر سوء فالصورة الشخصية تلحق الغلاف ويعم الحداد والسواد...! ونجبر الأفق على استذكار الحزن ونغرد بعدها بيومين أو حتى ساعة
بتغريدة " آه لو لعبت يا زهر" وكأن الشهيد لم يسقط وكأنه لم يكن ما كان...!
لا نخجل من أنفسنا حين نتظاهر بالوطنية على حساباتنا ...! ويتغير حالنا عند أول هدف لمدريد أو برشلونة ...! هو الواقع إذن... هبطنا من جنة الوطن عندما عصينا وبدت لنا سوآتنا...! فلا عودة للجنة إلا بحساب ...! ومن سنحاسب
مجهول اغتال أبو جهاد والمبحوح والزواري وفقهاء...! كل جريمة منها لا تعد جريمة بالنسبة لجريمة اغتيال فقهاء
فإننا نعرف الموساد وأساليبه وأدواته ...لكن جريمة اغتيال فقهاء ... في غزة ... جريمة اغتيال وجريمة دخول غزة ...!
ولكل شيء حساب يفتحه الدائن متى شاء...!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف