الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"همسات مبحوحة" الإصدار الإلكتروني الثاني للأديبة ميساء البشيتي

"همسات مبحوحة" الإصدار الإلكتروني الثاني للأديبة ميساء البشيتي
تاريخ النشر : 2017-03-21
أحبائي
بمناسبة عيد الأم ،الأم الوطن والوطن الأم ، الأم التي لا تموت وتبقى خالدة إلى يوم الدين، أقدم كتابي هذا هدية مني إلى أمي الخالدة فلسطين، إلى القدس قبلة روحي ومسقط رأسي، إلى روحي أمي وأبي الذين غادرا ولم يسقط مفتاح العودة من أيديهما أو قلبيهما، إليهم جميعًا أجدد العهد على حبي إليهم جميعًا والانتظار على بوابة العودة إلى ميعاد التحرير.

"همسات مبحوحة" مجموعة قصصية للكاتبة الفلسطينية ميساء البشيتي، صادرة في يونيو 2016 عن دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني، ويتكون الكتاب من 134 صفحة من القطع المتوسط، وتشتمل المجموعة على مجموعة من النصوص القصصية عبارة عن رسائل وخواطر وقصص تخاطب فيها الكاتبة والديها، بالإضافة إلى سيرة الكاتب وقائمة بالمجموعات القصصية الصادرة في السلسلة وروابط تحميلها.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف