الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الإعلامي محمد رضوان يستعد لإطلاق كتاب الشيطان 'كاردل'

الإعلامي محمد رضوان يستعد لإطلاق كتاب الشيطان 'كاردل'
تاريخ النشر : 2017-03-20
كتاب الشيطان 'كاردل' يرى النور قريباً رام الله-وكالات-يستعد الكاتب الفلسطيني محمد رضوان إصدار أول أعماله الأدبية والتى حملت إسم  'كاردل'، وهو الشيطان الذي يدعى الكاتب أنه يلتقيه لآخر في كل مرة. رضوان (29) عاماً صحفي يعمل مقدماً للبرامج في فضائية عودة وإذاعة موطني، حاصل على درجة البكالوريس في الصحافة والإعلام من القاهرة، ويكمل دراسة الماجستير في الدراسات الدولية من جامعة بير زيت-رام الله.  ويأخذ الكتاب شكل النصوص، وهو من القطع المتوسط، صادر من دار فضاءات للنشر والتوزيع في الأردن، من المتوقع ان يكون عدد صفحاته نحو 150 ورقة. ومن أبرز النصوص التى لاقت رواجاً للكتاب، والتى قام رضوان بالترويج لها قبل صدور الكتاب: الحوار الأخير مع 'كاردل'، النص الأصلي والإتفاق المقدس لعقد الزواج، 'أنا' هو الشخص الوحيد الذي يريد التخلص مني.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف