الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مفاهيم ومصطلحات اعتقالية متداولة اعداد د. رأفت حمدونة

تاريخ النشر : 2017-03-19
مفاهيم ومصطلحات اعتقالية متداولة اعداد د. رأفت حمدونة
*مفاهيم ومصطلحات اعتقالية متداولة / اعداد د. رأفت حمدونة*

-       أسرى الحرب: حددت اتفاقية جنيف الثالثة لعام 1949م الفئات التي يحق لها التمتع بوضع أسير الحرب، إذ تنص المادة الرابعة من الاتفاقية على أن الشخص يكتسب هذا الوضع عند وقوعه في قبضة العدو إذا كان منتمياً لإحدى الفئات التالية:

1-  القوات المسلحة النظامية.

2-  الميليشيات والوحدات المتطوعة وعناصر المقاومة المنظمة.

3-  القوات المسلحة النظامية التابعة لطرف غير معترف به من قبل الدولة الحاجزة.

4-  الأشخاص الذين يرافقون القوات المسلحة دون أن يكونوا جزءًا منها.

5-  أفراد الأطقم الملاحية.

6-  سكان الأراضي غير المحتلة المشاركون في الهبة الجماهيرية ([1]).

-    الأسير الفلسطيني: هو المواطن الذي اعتقلته سلطات الاحتلال الإسرائيلي بسبب مقاومته للاحتلال على خلفيةٍ سياسية، أو  تنظيمية، أو أمنية، أو عسكرية، ومنهم من اعتقلته أجهزة الأمن والجيش الإسرائيلي ضمن ملفٍ سري وبدون لائحة اتهام لتخوفاتٍ أو مبررات أمنية واهية كالمعتقل الإداري([2])، والأسير الفلسطينى أو العربى هو كل من يقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية مشاركته في النضال ضد الاحتلال" ([3]).    

-       الأسير المحرر: وهو الأسير أو المعتقل الذي تعرض للسجن والاعتقال, وقضى مدة محكوميته, وأفرج عنه بعد انقضاء هذه المدة, أو تم تحريره بموجب اتفاقية معينة, كتبادل أسرى, أو كنتيجة مفاوضات سياسية ([4]).   

-       الحركة الوطنية الأسيرة: هي مجموع الأسرى والأسيرات الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ بداية الاحتلال العسكري الإنجليزي لفلسطين عام 1917م، إلى الاحتلال الإسرائيلي عام 1948م، واحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة من قبل إسرائيل أيضاً عام 1967م إلى الآن([5])، وهي تطلق على مجتمع الأسرى والأسيرات من الذين عايشوا تجربة الأسر، وقد بلغ تعدادهم لما يقارب من المليون فلسطيني وفق رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين ([6]).     

-       إبداع الأسرى: ما تميز به الأسرى من أشكال الإبداع، كعملية ذهنية ومعرفية تتضمن الطلاقة والمرونة والأصالة([7])، ولقد وجد الباحث في مجتمع الأسرى هذه الأبعاد من الطلاقة التشكيلية المتوفرة في كمية الأفكار التي أنتجها الأسير خلال فترة زمنية محددة مكّنته من إنجاز علمي أو ثقافي أو مادي، ومرونة تشكيلية تشير إلى قدرة الأسير في السجون على تغيير اهتماماته الذهنية والعقلية ([8])، بما يتناسب مع واقع الأسر بخلاف واقع الحرية ووسائل النضال واستبدالها بوسائل نضال مختلفة ضد الاحتلال حتى في ظل الاعتقال، والأصالة التي ميزت إنتاج الحركة الوطنية الأسيرة بالندرة والجدة وعدم التكرار من خلال ما يقوم به كأدب السجون والدراسات والإنتاج الثقافي والمادي المتعدد.

-   مصلحة السجون الإسرائيلية العامة: بالعربية (مصلحة السجون الإسرائيلية- الشاباص) بالعبرية (שירות בתי הסוהר) بالانجليزية (Israel Prison Service) تأسست عام 19499م وهي تتبع لوزارة الداخلية الإسرائيلية وتمثل الذراع التنفيذية لإنفاذ القانون في إسرائيل ويقع مقرها الرئيسي في مدينة الرملة وسط إسرائيل وهي مسؤولة عن 32 سجن منتشرة في إسرائيل وتضم 35 الف سجين و 8 آلاف موظف عام 2009، نسبة السجناء الأمنيين (سجناء المقاومة الفلسطينية/الباحث) بلغت 40 % ونسبة السجناء الجنائيين بلغت60%([9]).
   
-       الجهاز الثقافي: يتكون الجهاز الثقافي في السجون من المفوض العام، واللجنة الثقافية العامة لهذا الفصيل أو ذاك، ويقف  على رأس الجهاز الثقافي أحد أعضاء اللجنة المركزية أو اللجنة التنفيذية أو أحد أعضاء المنظمات الحزبية أو المكاتب السياسية - وفق مسميات الهيكلية التنظيمية لكل فصيل – ويتكون هذا الجهاز من موجهي الأقسام الثقافيين ولجانه الثقافية وموجهي الغرف الثقافيين([10])، وفي الحقيقة لا يوجد في المعتقل جهاز ثقافي وإنما أجهزة حيث يمتلك كل فصيل خاصة الفصائل الكبيرة جهازه الخاص، وعلى الرغم من تعدد الأجهزة الا أنها تتوافق في الترتيب والوظيفة([11]).

-       أدب السجون: هو أحد أشكال إبداعات الأسرى، وكل ما أنتجوه عبر هذه المسيرة النضالية والجماعية الطويلة، هذا النتاج الفكري والأدبي([12]) الذي عكس أبعاد هذه الظاهرة وجوهرها وعبَّر عن مضمونها الإنساني وتفوقها الأخلاقي وهويتها عبر رموز ولغة حيَّة وإيماءات ونصوص وأشكال تعبير وملامح خاصة وهوية إنسانية مميزة ([13]).

-       الإضراب المفتوح عن الطعام: يعرف أيضاً بمعركة الأمعاء الخاوية وممكن أن يكون فردي أو جماعي ومطلبي لتحسين  شروط الحياة أو سياسي بهدف الحرية، ويعد خطوة سلمية لإبراز مطالب الأسرى ومشروع دوليًا، وهو قرار يقضي بعدم تناول كافة أشكال المواد الغذائية باستثناء الماء والملح حتى تحقيق المطالب، وقد تلجأ إدارة مصلحة السجون لإرغام الأسير أثناء إضرابه على تناول المدعمات والفيتامينات عن طريق التغذية القسرية بطريقة عنيفة وخطيرة محرمة دوليًا قد تودي بحياة المضربين ([14]).

-       اللوائح والأنظمة الداخلية: هي قوانين ونظم ترقى لمرتبة الدستور " الناظم لحياة الدول والمجتمعات الطبيعية، وتحظى  اللوائح والأنظمة الداخلية باحترام وتقدير كبيرين من كافة الأسرى، وتشكل مرجعيتهم المتعاقد عليها لفض المشكلات التي تواجههم([15]) واللوائح الداخلية للتنظيمات داخل السجون تبين أسس الحياة في المجتمع الاعتقالي وبعض جوانب سلطته الثورية من جانب آخر تتبنى التنظيمات المختلفة نظاماً داخلياً أو دستوراً اعتقالياً يحكم علاقات التنظيم الواحد ويوضح أسس التنظيم الاعتقالي ورؤيته الفكرية والهيكل التنظيمي بهيئاته والقوانين التي تحكم نشاطها، كما يوضح الأخطاء وكيفية معالجتها([16]).  

-   اتفاقيات جنيف: انصرفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في أعقاب الحرب العالمية الثانية إلى وضع اتفاقية لحماية المدنيين في زمن الحرب، حيث التقت 63 دولة عام 1949م في جنيف وتبنت أربع اتفاقيات ([17]): الأولى: حول تحسين مصير الجرحى والمرضى في القوات المسلحة، والثانية: حول القوات البحرية، والثالثة: حول معاملة أسرى الحرب، والرابعة: حول حماية المدنيين([18]) وعلى الرغم من مصادقة إسرائيل على اتفاقيات جنيف الأربعة فهي لم تعترف بالأسرى الفلسطينيين كأسرى حرب ([19]) رغم دعوة المنظمات الدولية والحقوقية لها باحترام الاتفاقيات الدولية والقانون في معاملة السجناء يتعلق بتلك الحقوق الفلسطينيين لديها([20]). 

-   صفقة تبادل 1985م: تعتبر من أكبر صفقات تبادل الأسرى بين إسرائيل و الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة - أحمد جبريل بموجب اتفاقية تبادل للأسرى وقعت في جنيف عن 3 جنود إسرائيليين، مقابل إفراج إسرائيل عن 11555 أسيراً، من بينهم 153 أسيراً لبنانياً([21]).

-   وثيقة الوفاق الوطني: مجموعة من النقاط التي وضعتها الحركة الوطنية الأسيرة في السجون الإسرائيلية وتحديداً في سجن هداريم، وقد استندت النقاط لاتفاق القاهرة مارس/آذار 20055م، من أجل إنجاح الحوار الوطني الفلسطيني الشامل لإنهاء الانقسام، والوثيقة وضعت آلية أو برنامج عمل سياسي للفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية بتاريخ 9/5/2006م بعد استشعارها خطر الانقسام الذي يهدد القضية الفلسطينية([22]).

-   القيادة الجماعية: وتعني تصريف أمور الأسرى وشؤونهم من قبل الهيئات المنتخبة، من خلال التشاور الحثيث فيما بينها وبين  قواعدها التنظيمية، سواء داخل كل فصيل من فصائل العمل الوطني أو بين الفصائل كافة، وخاصة عندما يتعلق الأمر بمصير الأسرى ككل([23]).

-   العزل: يعتبر العزل عقاباً من أقسى أنواع العقوبات التي تلجأ اليه سلطات الاحتلال الإسرائيلية ضد الأسرى الفلسطينيين  والعرب فتضعهم في زنازين معتمة ضيقة ولفترات طويلة من الزمن، ويحرم الأسير المعزول من أبسط الحقوق الإنسانية والأساسية([24]).

-       الاعتقال الإداري: يستند لقانون الطوارىء الذي فرضته السلطات البريطانية في سبتمبر/ أيلول 1945 م، ويعتبر الاعتقال  الإداري بحق الأسرى الفلسطينيين في السجون وفي المحاكم العسكرية الإسرائيلية من أكثر الأساليب خرقاً لحقوق الإنسان، ويتم بموجبه تحويل المعتقل للحبس إدارياً بدون تهمة أو محاكمة لفترات تترواوح بين 3- 6 أشهر([25])، ويمكن تجديد الاعتقال الإداري لمدة إضافية مساء يوم انتهاء أمر الاعتقال الساري([26])، وأثناء الحجز لا يسمح للمعتقل أو محاميه بالاطلاع على أية تفاصيل عن أسباب الاعتقال الموجهة له، وبالتالي يحرم من حق الدفاع عن النفس، واستمرت سياسة الاعتقال الإداري حتى بوجود الاتفاقيات السياسية بين الجانب الفلسطيني والإسرائيلي ([27]).

-       الجلسة: تطلق على إجراء وتقليد أصيل لدى الأسرى، حيث يجتمع الأسرى بموجبه على شكل حلقات صغيرة داخل الغرف  أو الزنازين أو في ساحة النزهة لمناقشة مواضيع ثقافية أو سياسية أو أمور داخلية، وهي أشبه بالحصة المدرسية أو المحاضرة الجامعية وهناك جلسات خاصة لكل تنظيم وجلسات مشتركة وتمتاز بالالتزام والدقة في مواعيدها([28]).
   

-       الفورة: هي تعبير عن النزهة اليومية التي يقضيها الأسير في ساحة السجن المخصصة لذلك، وكلمة فورة مشتقة من فار  فوراً وفوراناً، أي يتحرك بقصد النشاط والحركة، وبشكل دائري – وفي الغالب – من اليمين إلى اليسار، بعكس عقارب الساعة ([29]).

-       الصندوق الاعتقالي العام: هو مصطلح افتراضي لمهمة حساسة تتكون من إدارة الواردات من "دكان الأسير – الكنتين "  بعد عدها وحصرها وتقييدها في سجل خاص يكون في عهدة الأسير المكلف بالقيام بهذه العملية، وهو أسير يتم التوافق عليه من قبل الفصائل المتواجدة في المعتقل، لأن دوره وصلاحياته تشمل الاتصال بالأسرى كافة، وللأسير المكلف مساعدين يسمى كل منهم أمين الصندوق الاعتقالي لقسمه ([30]).

-       الكبسولة: مشتقة من الكلمة الانجليزية " capsule" أي الوعاء البلاستيكي الذي يوضع فيه الدواء ويكون رقيقاً ومحكم الإغلاق ([31])ومكتوب على ورق رقيق بخط صغير جدًا([32]) ولا يتم هضمه في حال بلعه كونه ملفوف ومتقن بالنايلون الشفاف، ويتم إغلاقها بواسطة التسخين على لهب بسيط ويتم وضع عنوان المادة المكتوبة على ظهر الكبسولة وتستخدم لنقل المادة المكتوبة من سجن لآخر أو للخارج عبر وضعها في الفم والمعدة ([33]).   

-       النطف المهربة: ثورة إنسانية في وجه السجان الذي حرم الأسرى من حق الإنجاب في ظل الأحكام الخيالية والردعية، فقام عدد من الأسرى وخاصة المتزوجين بتهريب السائل المنوي عن طريق الزيارات وزرعه في رحم الزوجة ([34])، ونجح عدد من الأسرى بالإنجاب بهذه الطريقة التي تم احتضانها وتفهمها اجتماعياً، وسمي أطفال الأسرى عن طريق النطف المهربة " بسفراء الحرية " .

-       البوسطة: تعبير يطلق على سيارة نقل الأسرى التابعة لإدارة مصلحة السجون وهي غالباً عبارة عن مركبة كبيرة، ولا  يوجد فيها سوى فتحات صغيرة جداً، وتشبه المركبة خزاناً مغلقاً لنقل الأسرى، وتحمل أبشع أنواع الإذلال والعقاب والضرر الصحي حيث تكون مملوءة بالأوساخ والروائح الكريهة، وهناك مركبة صغيرة تسمى " ترانزيت " تستخدم في حالات خاصة لنقل عدد من الأسرى، ويشرف على البوسطة شرطة خاصة تسمى فرقة " البوسطة عادة من وحدة الناحشون " تمتاز بمعاملتها الفظة للأسرى المنقولين ([35]).
    
-       العصافير: وهو المصطلح الذي أطلقه المعتقلون الفلسطينيون على العملاء في سجون الاحتلال، ويرجع سبب التسمية إلى  طريقة تسليم هؤلاء العملاء أنفسهم لإدارة السجون، حيث أنهم ينتظرون قدوم إدارة السجن من أجل العدد، أو تفتيش المعتقلين فيستغلون الموقف ويهربون إلى إدارة المعتقل كما يفر الطائر من عشه، حيث يقال للشخص الذي سلم نفسه لإدارة المعتقل " عصفر " أي أصبح عصفوراً وانضم إلى مجتمع العملاء ([36]).

([1]) نداء البرغوثى، أسرى الحرب فى القانون الدولى، القاهرة، دار النهضة العربية، 2015، ص61.

([2]) موقع مركز الأسرى للدراسات:  .

([3]) إسماعيل الداعور: دور الأسرى في الحركات السياسية الفلسطينية(1987 2006)، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية، جامعة الأزهر، غزة، فلسطين، 2013، ص19.

([4]) إسماعيل الداعور: مرجع سابق، ص19.

([5]) مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة – جامعة القدس، موسوعة تجارب الأسرى الفلسطينيين والعرب، القدس، فلسطين، 2014م، ص43 .

([6]) موقع صحيفة رأى اليوم: 

([7]) وليد رفيق العياصرة: مرجع سابق، ص43.

([8]) ( ابداع الأسرى ) كما تشير الدراسة.

([9]) زياد أبو زياد: تأثير حقبة أوسلو على وحدة وانجازات الحركة الأسيرة في السجون الإسرائيلية 19932012)، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية العلوم السياسية، جامعة القدس، القدس – أبو ديس، (2012)، ص10.

([10]) مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة – جامعة القدس: مرجع سابق، ص48 .

([11]) محمد لطفى ياسين: مرجع سابق، ص108.

([12]) "أدب السجون " كل ما كتبه الأسرى عن السجن وغيره داخل الإعتقال وليس خارجه، بشرط أن يكون من أجناس الأدب كالرواية والقصة والشعر والنثر والخاطرة والمسرحية والرسالة.

([13]) مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة: مرجع سابق، ص74.

([14]) ابراهيم أبو الهيجا: المنسيون فى غياهب الاعتقال الصهيونى، جمهورية مصر العربية، مركز الاعلام العربى، 2004: ص160.

([15]) مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة: مرجع سابق، ص58.

([16]) قدري أبو بكر: من القمع إلى السلطة الثورية، عمان، دار الجليل للنشر،، 1989، ص161.

([17]) أنظر لملحق اتفاقية جنيف بشأن معاملة الأسرى: ص266.

([18]) ناصر عبد الجواد، الأسرى ( حقوقهم واجباتهم أحكامهم )، ط 2، الأردن، دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع، 2013، ص28.

([19]) غادة فريد بدر: أسرانا فى سجون الاحتلال الاسرائيلى، عمان، دار ومكتبة الحامد للنشر والتوزيع، 2006، ص177.

([20]) مركز التخطيط الفلسطينى: البيان الختامى لمؤتمر الامم المتحدة فى فينا، مجلة المركز، العدد 29، غزة، 2011، ص204.

([21]) سكاى نيوز: 

([22]) محمد أبو شريعة: الحركة الأسيرة وتأثيرها فى السياسة الفلسطينية 2006 2012 )، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية العلوم السياسية، جامعة الأزهر، غزة، فلسطين، (2013)، ص8.

([23]) مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة – جامعة القدس، موسوعة تجارب الأسرى الفلسطينيين والعرب، فلسطين، القدس، 2014م، ص57.

([24]) المصدر نفسه، ص57.

([25]) وزارة شؤون الأسرى والمحررين: تقرير شامل عن أوضاع الأسرى فى السجون الاسرائلية، فلسطين، الدائرة الاعلامية للوزارة، 17 / 4/ 2007، ص18.

([26])  Prisoners of Peace Administrative Detention During the Oslo Process, B"TSELEM ,Jerusalem ,july, 1997,PP.11.

([27]) Amnesty International Report 1998,Israel ( state of ) and the occupied Territories , Amnesty International Publications , United Kingdom ,London ,pp.207.

([28]) عيسى قراقع: الأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية 1993-1999م، فلسطين، معهد الدراسات الدولية، جامعة بير زيت 2000م، صXIII.

([29]) محمد أبو شريعة : مرجع سابق، ص9.

([30]) مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة – جامعة القدس: مرجع سابق، ص57.

([31]) جمعية الأسرى والمحررين: الأسرى الفلسطينيون وجبروت التعذيب الاسرائيلى فى السجون الاسرائيلية، غزة، فلسطين، مركز الدراسات والتوثيق والمعلومات، 2005، ص12.

([32]) أنظر ملحق شكل الرسائل التى تخرج من السجون : ص288 .

([33]) عيسى قراقع: مرجع سابق، صXIV

([34]) نائل رمضان: أحكام الأسرى فى سجون الاحتلال الاسرائيلى، بيروت، لبنان، مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2012، ص103.

([35]) عيسى قراقع: مرجع سابق، صXII.

([36]) عبد الناصر فروانة: الأسرى الفلسطينيون: آلام وآمال، القاهرة، صادر عن جامعة الدول العربية، 2015، ص317.


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف