الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الدكتور عبد الله الكدالي يصدر كتاب "تداولية المقام"

الدكتور عبد الله الكدالي يصدر كتاب "تداولية المقام"
تاريخ النشر : 2017-02-25
الدكتور عبد الله الكدالي يصدر كتاب "تداولية المقام"

صدر للباحث الدكتور عبد الله الكدالي عن دار "عالم الكتب الحديث" كتاب عنوانه "تداولية المقام، بحث في الشروط المقامية في التراث النقدي والبلاغي". ويقع الكتاب في 226 صفحة، وقدم له الدكتور أبو بكر العزاوي.

ويحاول الكتاب الوقوف على مجمل الشروط التي يخضع لها الكلام البليغ، الشعري منه على وجه الخصوص، إنتاجا وتقبلا. فجاء الكتاب، تبعا لذلك، مقسما على ثلاثة فصول، عناوينها كالتالي؛ الفصل الأول: شروط المقام التعبيري. الفصل الثاني: شروط المقام التأثري. الفصل الثالث: شروط المقام المادي.

وقد حصر الباحث عدد الشروط المقامية في عشرة؛ منها شروط مرتبطة بالمقام التعبيري، وهي شرط الباعث، وشرط القصد، وشرط الشحذ. ومنها شروط مرتبطة بالمقام التأثري؛ وهي شرط التعقل، وشرط الاشتهاء، وشرط الاعتقاد. ومنها شرطان متعلقان بالمقام المادي، هما شرطا الزمان والبيئة.

مبارك أباعزي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف