الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مكَرْكِش بقلم د. يحيى محمود التلولي

تاريخ النشر : 2017-02-25
مكَرْكِش بقلم د. يحيى محمود التلولي
مكَرْكِش

بقلم/ د. يحيى محمود التلولي

لم يكن لدى البائع الصغير المعرفة بالطريقة الصحيحة لعمل النابت، حين قرر أن يبيعه، ولكن على طريقة (البركة) أحضر الفول ذا الحبة الكبيرة، وأخذ يحمّصَهُ على النار، ثمّ سكب عليه ماءً ممزوجاً بملح الطعام، ثم وضع النابت في أكواز ورقية، وفي الصباح الباكر أخذ يدور في الحارات، وينادي بأعلى صوته: النابت الزاكي، كل نابت، تسعد يا ثابت، فقابله رجل فاشترى منه كوزا، وعندما تناول الرجل حبة؛ ليأكلها، فإذا هي يابسة، فقال: ولااااا هذا مكركش.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف