يا بواسل قواتنا الأمنية والحشد الشعبي.. الله معكم والوطن في مقاتلة الدواعش المارقة
بقلم الكاتب محمد عبد الله الطائي
منذ ان دخل الاحتلال المشين واذنابه ارض الوطن حتى حلت الويلات على ابنائه حيث القتل والتهجير وسفك الدماء وسرقة قوت الشعب المظلوم اما صمت رهيب من كل اصحاب الحل والعقد الذين وظفهم المحتل مقابل اثمان زهيدة سوى ابن العراق البار المرجع الديني العراقي العربي الصرخي الحسني الذي وقف بوجه الطغاة والخونة في ان واحد بكل ما اوتي من قوة فخاطب الشعب ووجههم وحذرهم من مكائد الشيطان ودعا ابناء الوطن الواحد الى المعايشة السلمية وان لا ينجرفوا الى ما يخطط له الاعداء حيث قال في بيان 39 –
((جرائم و فضائح و فضائع و جور و ظلم و فساد تجسّد و يتجسّد في اعتداءات وحشية سافرة سافلة متسافلة بانتهاك عفة و شرف و حصانة وعرض المرأة المستضعفة المسلمة العربية العراقية الصابرة المحتسبة… و بالخصوص الدعوى والصرخة الأخيرة وليست الآخرة المرفوعة من المرأة العراقية في بغداد / حي العامل…والدعوى والصرخة والاستغاثة من المرأة العراقية المحصنة في الموصل/ تلعفر …وهذا وغيره الكثير من الدعاوى التي تدعي وتتهم بما هو أعظم وأشر وأدهى وأسوأ وأفظع حصل و يحصل تحت عنوان و عناوين مختلفة ومتنوعة))
وفي ظل ما يمر به البلد من اعتداء واحتلال لبعض مدننا الحبيبة من قبل التنظيم الارهابي الدولة المارقة اتباع ابن تيمية وقيامهم بقتل الناس واستعبادهم باسم الدين الاسلامي والدين الاسلامي برىء منهم ومن افعالهم التي لا تمت للدين بصلة تصدى ابناء العراق الابطال من الجيش والشرطة للقضاء على هذه الفئة التي بغت في البلاد وقدموا التضحيات الجسيمة من اجل اطفاء تلك الفتنة وقد كانت مواقف المرجعية العراقية المتمثلة بمرجعية السيد الصرخي والتي اشادت بتضحيات ابناء الجيش والشرطة ودعتهم الى العمل من اجل الحفاظ على تاريخ العراق ومصيره ووحدة شعبه وامنه واستقراره جاء ذلك من خلال النداء الذي اصدره سماحة المرجع الديني السيد الصرخي .. نداء المرجع السيد الصرخي الحسني الى ابناء العراق من الجيش والشرطة .. " ندائي ورجائي وطلبي وإلزامي لأبنائي وإخواني وأعزائي أفراد الجيش والشرطة الشرفاء الوطنيين المخلصين مصير العراق وتاريخه ووحدة شعبه وبقاؤه وأمنه وأمانه بأيديكم وسواعدكم الجادة وهممكم العالية وصدقكم وإخلاصكم للوطن للوطن للوطن للعراق للعراق للعراق والذي فيه صلاح دينكم ودنياكم وأخرتكم أنها مسؤولية وأمانة شرعية وأخلاقية وإنسانية مقدسة فكونوا أهلاً للأمانة..وفقكم وسددكم العلي القدير للصلاح والإصلاح "…
بقلم الكاتب محمد عبد الله الطائي
منذ ان دخل الاحتلال المشين واذنابه ارض الوطن حتى حلت الويلات على ابنائه حيث القتل والتهجير وسفك الدماء وسرقة قوت الشعب المظلوم اما صمت رهيب من كل اصحاب الحل والعقد الذين وظفهم المحتل مقابل اثمان زهيدة سوى ابن العراق البار المرجع الديني العراقي العربي الصرخي الحسني الذي وقف بوجه الطغاة والخونة في ان واحد بكل ما اوتي من قوة فخاطب الشعب ووجههم وحذرهم من مكائد الشيطان ودعا ابناء الوطن الواحد الى المعايشة السلمية وان لا ينجرفوا الى ما يخطط له الاعداء حيث قال في بيان 39 –
((جرائم و فضائح و فضائع و جور و ظلم و فساد تجسّد و يتجسّد في اعتداءات وحشية سافرة سافلة متسافلة بانتهاك عفة و شرف و حصانة وعرض المرأة المستضعفة المسلمة العربية العراقية الصابرة المحتسبة… و بالخصوص الدعوى والصرخة الأخيرة وليست الآخرة المرفوعة من المرأة العراقية في بغداد / حي العامل…والدعوى والصرخة والاستغاثة من المرأة العراقية المحصنة في الموصل/ تلعفر …وهذا وغيره الكثير من الدعاوى التي تدعي وتتهم بما هو أعظم وأشر وأدهى وأسوأ وأفظع حصل و يحصل تحت عنوان و عناوين مختلفة ومتنوعة))
وفي ظل ما يمر به البلد من اعتداء واحتلال لبعض مدننا الحبيبة من قبل التنظيم الارهابي الدولة المارقة اتباع ابن تيمية وقيامهم بقتل الناس واستعبادهم باسم الدين الاسلامي والدين الاسلامي برىء منهم ومن افعالهم التي لا تمت للدين بصلة تصدى ابناء العراق الابطال من الجيش والشرطة للقضاء على هذه الفئة التي بغت في البلاد وقدموا التضحيات الجسيمة من اجل اطفاء تلك الفتنة وقد كانت مواقف المرجعية العراقية المتمثلة بمرجعية السيد الصرخي والتي اشادت بتضحيات ابناء الجيش والشرطة ودعتهم الى العمل من اجل الحفاظ على تاريخ العراق ومصيره ووحدة شعبه وامنه واستقراره جاء ذلك من خلال النداء الذي اصدره سماحة المرجع الديني السيد الصرخي .. نداء المرجع السيد الصرخي الحسني الى ابناء العراق من الجيش والشرطة .. " ندائي ورجائي وطلبي وإلزامي لأبنائي وإخواني وأعزائي أفراد الجيش والشرطة الشرفاء الوطنيين المخلصين مصير العراق وتاريخه ووحدة شعبه وبقاؤه وأمنه وأمانه بأيديكم وسواعدكم الجادة وهممكم العالية وصدقكم وإخلاصكم للوطن للوطن للوطن للعراق للعراق للعراق والذي فيه صلاح دينكم ودنياكم وأخرتكم أنها مسؤولية وأمانة شرعية وأخلاقية وإنسانية مقدسة فكونوا أهلاً للأمانة..وفقكم وسددكم العلي القدير للصلاح والإصلاح "…
