حماس " تُؤتُمًرْ " ونحن مذهولين ..؟!
احمد دغلس
لو كانت " رًدِة الفعل " زوجة لطلقناها ... ، عجبا ... ، اصبحت مذهبا تؤم بنا بكل حادثة ومناسبة ...؟! حتى في ديننا السياسي الذي نعتنقه شًرع ردة الفعل ، كانت بردة فعل الإستيطان ، ردة فعل المضايقات السياسية ...ردة فعل مئوية وعد بلفور ... ردة فعل الإعدامات الميدانية ، ردة فعل الإجتياحات وتدنيس المقدسات وكثير منها " حتى" إنفجرت بردة فعل " مؤتمر الشتات الفلسطيني في اسطنبول " الذي كان " حبة " ليغدوا بردة فعلنا " قُبة " التي نحن بها شعبويا وشتاتا ... تصريحات وشجذبا .... فيقت ألأموات ؟!
كبارنا كانوا اكثر منا حكمة ... قالوا ان المكتوب يُقرؤ من العنوان ... ونحن لٍمً لًمْ نقرأ العنوان ...!! عنواننا في الشتات مُهمشين ... بل بدون ادنى اي ذكر او عرفان ...؟! كُلُنا ترشحنا لمواقع في القرار الفلسطيني لكن " القرار " كان لا يعرف عنا شيئا ، كش مًلِك ...؟! ولو بأدب إحترام الضيافة ولم " لا " فالضيافة كانت للزيادة وما ادراك ما الزيادة لأنها ضرورية وقت الحاجة ...؟!
كان يا ما كان ...كان من زمان من وقت قريب من شهور قليلة " بروفة " في هولندا وقع فيها السفير ومن بعد ... بَعْد السفير لتتشكل عينك عينك جالية اخرى قالوا عنها انها بالقرب من محكمة " لاهاي " دافعت عنها المُمثلية حتى المفوضية لدرع الإنقسام ...!! دون ان تعرف انها سوف تتحرك نحو الشمال والجنوب والشرق والغرب ل حتى حطت في فيينا " النمسا " بجالية فلسطينية لًنْجْ ( كلمة تركية ) ثانية أخرى سموها " الموحدة " ...؟! والان بالفطرة المرسومة بإتجاه البحر الأسود لِتسويد فلسطين " بمؤتمر اسطنبول " ليوثقوا السواد بسواد مؤتمر الشتات آتي من نفس العنوان المُطًرز بطابع البريد ألإنجليزي ... هم ، هُم أمراء كذبة مؤتمرات حق العودة ؟! نفس ألأشخاص المبشرين الجُدد االمُشًتتين ...؟! ... بفارق " بصري " مُذهل ...، عن ما كان سابقا بمؤتمرات حق العودة ... بهندام عامة الناس " بغير " هندام ( الحين ) بمؤتمر اسطنبول بسيارة الرولز رويز وسائقها بالحطة والدشداشة بشخص مفضوح لا مكان له بين الوطنيين لأنهم يعرفوه ويعرفوا منابته رغم قص وتهذيب شعر لحيته حتى لا " تخاف " منه النساء ليأخذها سبايا ... حريم يطلع بها الى الى باب السلطان وشيوخ الغاز اصدقاء اسرائيل .
مؤتمر هزيل فاشل عملنا منه يوم " قيامة " فلسطين ...؟! بردة فعل كانت أن لا تكن بهذه ، دون ان نقرع جرس العمل بمليء الفراغ بتموضع ألأقفال " بقفل " الفعل حتى نُفكك اقفال البياعين بائعوا فلسطين التي تتألم من مؤتمر اسود على البحر الأسود في اسطنبول لا في لندن في وجه الإحتفال بنكبة فلسطين " بمؤية " وعد بلفور التي تحضر له بريطانيا وإسرائيل بالقرب من سكن اباطرة مؤتمر اسطنبول ... عجبا مسكينة فلسطين ؟!.
احمد دغلس
احمد دغلس
لو كانت " رًدِة الفعل " زوجة لطلقناها ... ، عجبا ... ، اصبحت مذهبا تؤم بنا بكل حادثة ومناسبة ...؟! حتى في ديننا السياسي الذي نعتنقه شًرع ردة الفعل ، كانت بردة فعل الإستيطان ، ردة فعل المضايقات السياسية ...ردة فعل مئوية وعد بلفور ... ردة فعل الإعدامات الميدانية ، ردة فعل الإجتياحات وتدنيس المقدسات وكثير منها " حتى" إنفجرت بردة فعل " مؤتمر الشتات الفلسطيني في اسطنبول " الذي كان " حبة " ليغدوا بردة فعلنا " قُبة " التي نحن بها شعبويا وشتاتا ... تصريحات وشجذبا .... فيقت ألأموات ؟!
كبارنا كانوا اكثر منا حكمة ... قالوا ان المكتوب يُقرؤ من العنوان ... ونحن لٍمً لًمْ نقرأ العنوان ...!! عنواننا في الشتات مُهمشين ... بل بدون ادنى اي ذكر او عرفان ...؟! كُلُنا ترشحنا لمواقع في القرار الفلسطيني لكن " القرار " كان لا يعرف عنا شيئا ، كش مًلِك ...؟! ولو بأدب إحترام الضيافة ولم " لا " فالضيافة كانت للزيادة وما ادراك ما الزيادة لأنها ضرورية وقت الحاجة ...؟!
كان يا ما كان ...كان من زمان من وقت قريب من شهور قليلة " بروفة " في هولندا وقع فيها السفير ومن بعد ... بَعْد السفير لتتشكل عينك عينك جالية اخرى قالوا عنها انها بالقرب من محكمة " لاهاي " دافعت عنها المُمثلية حتى المفوضية لدرع الإنقسام ...!! دون ان تعرف انها سوف تتحرك نحو الشمال والجنوب والشرق والغرب ل حتى حطت في فيينا " النمسا " بجالية فلسطينية لًنْجْ ( كلمة تركية ) ثانية أخرى سموها " الموحدة " ...؟! والان بالفطرة المرسومة بإتجاه البحر الأسود لِتسويد فلسطين " بمؤتمر اسطنبول " ليوثقوا السواد بسواد مؤتمر الشتات آتي من نفس العنوان المُطًرز بطابع البريد ألإنجليزي ... هم ، هُم أمراء كذبة مؤتمرات حق العودة ؟! نفس ألأشخاص المبشرين الجُدد االمُشًتتين ...؟! ... بفارق " بصري " مُذهل ...، عن ما كان سابقا بمؤتمرات حق العودة ... بهندام عامة الناس " بغير " هندام ( الحين ) بمؤتمر اسطنبول بسيارة الرولز رويز وسائقها بالحطة والدشداشة بشخص مفضوح لا مكان له بين الوطنيين لأنهم يعرفوه ويعرفوا منابته رغم قص وتهذيب شعر لحيته حتى لا " تخاف " منه النساء ليأخذها سبايا ... حريم يطلع بها الى الى باب السلطان وشيوخ الغاز اصدقاء اسرائيل .
مؤتمر هزيل فاشل عملنا منه يوم " قيامة " فلسطين ...؟! بردة فعل كانت أن لا تكن بهذه ، دون ان نقرع جرس العمل بمليء الفراغ بتموضع ألأقفال " بقفل " الفعل حتى نُفكك اقفال البياعين بائعوا فلسطين التي تتألم من مؤتمر اسود على البحر الأسود في اسطنبول لا في لندن في وجه الإحتفال بنكبة فلسطين " بمؤية " وعد بلفور التي تحضر له بريطانيا وإسرائيل بالقرب من سكن اباطرة مؤتمر اسطنبول ... عجبا مسكينة فلسطين ؟!.
احمد دغلس