إضاءات ملونة ..
ترامب ونتنياهو متفقان على كيفية إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط ، حل الدولتين لم يعد قائما بنظرهما ، وهناك بدائل ، شروط نتنياهو الجديدة القديمة : الاعتراف بالدولة اليهودية ، والسيطرة على الحدود الشرقية لنهر الأردن ، والقضاء على الكراهية في نفوس الفلسطينين ،
العالم كه مع حل الدولتين ، ومع حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقله على كامل التراب الفلسطيني الذي أحتل في عام 1967 ومن ضمنها القدس الشرقية ، ومع استعادة حقوق اللاجئين الذين شردوا في عام 1948 .
ادخال المزيد من الدول العربية على خط التسوية يقود الى المبادرة العربية التي أطلقت في عام 2002 والتي رفضتها إسرائيل حينذاك .
أينما ذهبت إسرائيل ، وأينما ذهبت أريكا فحقوق الشعب الفلسطيني لن تضيع ، وإذا ضيعها العبد فإن الله لن يضيعها ، ولن يضيع حق وراءه مطالب ، فما بالك بألوف بل ملايين المطالبين !
وإن سقطت على الدرب شهيداً ..
لا تحزني ..
فالملايين من بعدي قد عرفوا دربك
فقط تذكري أنني قد مت شهيداً ..
متيماً في حبك !
كل الأنظار مركزة على محادثات ترامب –نتنياهو ، وحل الدولتين الذي طالما سوق له الكثيرون لم يعد بذلك الاغراء ، بل أن البعض تجاوزه وأخذ بطرح البدائل !
" أستانه " فشل واتهامات متبادلة بين الأخوة الأعداء ، حيث لا قواسم مشتركة ، ولا زوايا منفرجة ، فقد اتسع الفتق على الراقع ، ويا قلبي لا تحزن !
هل من الممكن إعادة النظر في موقف النخبة الوطنية الفلسطينية من قضية السلام مع إسرائيل ، وهل من الممكن إعادة النظر في موقف النخبة العربية أيضاً ، بحيث نشرك الجميع في هذا العصف الذهني ، وما هي الطريقة المثلى للحصول على حقوقنا يا ترى !
هل صحيح أن تخفيف كمية الأكل والابتعاد عن النشويات والدهون تؤخر قدوم الشيخوخة ، وهل صحيح أن إبرة ب 1300 درهم تعيد للوجه النضارة ، وتعيد للجسد الشباب !
لكي نعرف مدى قوة الاقتصاد الأمريكي دعونا نلقي نظرة على من يملك سنداتها الحكومية ، اليابان 1080 تريليون دولار ، الصين 1058 تريليون دولار ، السعودية 102 تريليون دولار ، الامارات 60 مليار دولار !
روسيا تدعو الى نظام عالمي جديد ، ديمقراطي عادل لا يسيطر عليه الغرب ! ميركل تدعو الى نظام متعدد أيضاً ومنفتح ،لا يعادي الإسلام المعتدل ، ويحارب الإرهاب والتطرف !
أخيراً ..
أرملة بومدين " أنيسة" أهدت زوجها ديوان شعرها الذي أصدرته في باريس عام 1981 والذي أسمته " الليل والنهار " فقد كان بومدين يحب الشعر ويهواه !
محمد إدريس
ترامب ونتنياهو متفقان على كيفية إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط ، حل الدولتين لم يعد قائما بنظرهما ، وهناك بدائل ، شروط نتنياهو الجديدة القديمة : الاعتراف بالدولة اليهودية ، والسيطرة على الحدود الشرقية لنهر الأردن ، والقضاء على الكراهية في نفوس الفلسطينين ،
العالم كه مع حل الدولتين ، ومع حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقله على كامل التراب الفلسطيني الذي أحتل في عام 1967 ومن ضمنها القدس الشرقية ، ومع استعادة حقوق اللاجئين الذين شردوا في عام 1948 .
ادخال المزيد من الدول العربية على خط التسوية يقود الى المبادرة العربية التي أطلقت في عام 2002 والتي رفضتها إسرائيل حينذاك .
أينما ذهبت إسرائيل ، وأينما ذهبت أريكا فحقوق الشعب الفلسطيني لن تضيع ، وإذا ضيعها العبد فإن الله لن يضيعها ، ولن يضيع حق وراءه مطالب ، فما بالك بألوف بل ملايين المطالبين !
وإن سقطت على الدرب شهيداً ..
لا تحزني ..
فالملايين من بعدي قد عرفوا دربك
فقط تذكري أنني قد مت شهيداً ..
متيماً في حبك !
كل الأنظار مركزة على محادثات ترامب –نتنياهو ، وحل الدولتين الذي طالما سوق له الكثيرون لم يعد بذلك الاغراء ، بل أن البعض تجاوزه وأخذ بطرح البدائل !
" أستانه " فشل واتهامات متبادلة بين الأخوة الأعداء ، حيث لا قواسم مشتركة ، ولا زوايا منفرجة ، فقد اتسع الفتق على الراقع ، ويا قلبي لا تحزن !
هل من الممكن إعادة النظر في موقف النخبة الوطنية الفلسطينية من قضية السلام مع إسرائيل ، وهل من الممكن إعادة النظر في موقف النخبة العربية أيضاً ، بحيث نشرك الجميع في هذا العصف الذهني ، وما هي الطريقة المثلى للحصول على حقوقنا يا ترى !
هل صحيح أن تخفيف كمية الأكل والابتعاد عن النشويات والدهون تؤخر قدوم الشيخوخة ، وهل صحيح أن إبرة ب 1300 درهم تعيد للوجه النضارة ، وتعيد للجسد الشباب !
لكي نعرف مدى قوة الاقتصاد الأمريكي دعونا نلقي نظرة على من يملك سنداتها الحكومية ، اليابان 1080 تريليون دولار ، الصين 1058 تريليون دولار ، السعودية 102 تريليون دولار ، الامارات 60 مليار دولار !
روسيا تدعو الى نظام عالمي جديد ، ديمقراطي عادل لا يسيطر عليه الغرب ! ميركل تدعو الى نظام متعدد أيضاً ومنفتح ،لا يعادي الإسلام المعتدل ، ويحارب الإرهاب والتطرف !
أخيراً ..
أرملة بومدين " أنيسة" أهدت زوجها ديوان شعرها الذي أصدرته في باريس عام 1981 والذي أسمته " الليل والنهار " فقد كان بومدين يحب الشعر ويهواه !
محمد إدريس