الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إضاءات ملونة 4 بقلم:محمد ادريس

تاريخ النشر : 2017-02-20
إضاءات ملونة ..

ترامب ونتنياهو متفقان على كيفية إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط ، حل الدولتين لم يعد قائما بنظرهما ، وهناك بدائل ، شروط نتنياهو الجديدة القديمة : الاعتراف بالدولة اليهودية ، والسيطرة على الحدود الشرقية لنهر الأردن ، والقضاء على الكراهية في نفوس الفلسطينين ،
العالم كه مع حل الدولتين ، ومع حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقله على كامل التراب الفلسطيني الذي أحتل في عام 1967 ومن ضمنها القدس الشرقية ، ومع استعادة حقوق اللاجئين الذين شردوا في عام 1948 .
ادخال المزيد من الدول العربية على خط التسوية يقود الى المبادرة العربية التي أطلقت في عام 2002 والتي رفضتها إسرائيل حينذاك .
أينما ذهبت إسرائيل ، وأينما ذهبت أريكا فحقوق الشعب الفلسطيني لن تضيع ، وإذا ضيعها العبد فإن الله لن يضيعها ، ولن يضيع حق وراءه مطالب ، فما بالك بألوف بل ملايين المطالبين !
وإن سقطت على الدرب شهيداً ..
لا تحزني ..
فالملايين من بعدي قد عرفوا دربك
فقط تذكري أنني قد مت شهيداً ..
متيماً في حبك !
كل الأنظار مركزة على محادثات ترامب –نتنياهو ، وحل الدولتين الذي طالما سوق له الكثيرون لم يعد بذلك الاغراء ، بل أن البعض تجاوزه وأخذ بطرح البدائل !
" أستانه " فشل واتهامات متبادلة بين الأخوة الأعداء ، حيث لا قواسم مشتركة ، ولا زوايا منفرجة ، فقد اتسع الفتق على الراقع ، ويا قلبي لا تحزن !
هل من الممكن إعادة النظر في موقف النخبة الوطنية الفلسطينية من قضية السلام مع إسرائيل ، وهل من الممكن إعادة النظر في موقف النخبة العربية أيضاً ، بحيث نشرك الجميع في هذا العصف الذهني ، وما هي الطريقة المثلى للحصول على حقوقنا يا ترى !
هل صحيح أن تخفيف كمية الأكل والابتعاد عن النشويات والدهون تؤخر قدوم الشيخوخة ، وهل صحيح أن إبرة ب 1300 درهم تعيد للوجه النضارة ، وتعيد للجسد الشباب !
لكي نعرف مدى قوة الاقتصاد الأمريكي دعونا نلقي نظرة على من يملك سنداتها الحكومية ، اليابان 1080 تريليون دولار ، الصين 1058 تريليون دولار ، السعودية 102 تريليون دولار ، الامارات 60 مليار دولار !
روسيا تدعو الى نظام عالمي جديد ، ديمقراطي عادل لا يسيطر عليه الغرب ! ميركل تدعو الى نظام متعدد أيضاً ومنفتح ،لا يعادي الإسلام المعتدل ، ويحارب الإرهاب والتطرف !
أخيراً ..
أرملة بومدين " أنيسة" أهدت زوجها ديوان شعرها الذي أصدرته في باريس عام 1981 والذي أسمته " الليل والنهار " فقد كان بومدين يحب الشعر ويهواه !
محمد إدريس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف