الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فرسان اللهو بقلم:ماجد عزيز الحبيب

تاريخ النشر : 2017-02-20
قصيده فرسان اللهو
 ...............

لملمنا كل غيرتنا
شجاعتنا...
دفناها 
مع الجرذانِ
خصصنا كل رجولتنا
لدحرِ
عذرية
النسوانِ
وغاصب ارضي
يحكمنا
ونلقاهُ
باحضانِِ
واحضانِ
ويدخلُ غرفة نومي
في جهرِِ
واعلاني
بلادي الموت فيها
مكرمة
من حاكمِِ
لعرياني
بلادي ما اكلتُ بها يوماً
زاديَّ الهاني
بلادي كلَ يومِِ تجلدني
وتقتلني
ولستُ بها انا 
الجاني
بلادي شردت اهلي
احبائي 
وخلاني
بلادي المجرمُ فيها
هو القاضي
وسجاني
بلادي خُدرت بالدين
وهذا الدينُ عنواني
بلادي العدلُ فيها 
على الاهواء
لا داعي
لميزانِ
بلادي يعصفها الحزن
كبركانِ
كرهتُ كل معممِِ فيكِ
كرهتُ كلَّ علماني
كثعبانِ
بلادي اسألكِ بالله
متى اشدو
بالحاني,؟
متى تتفتحُ الاوراد
زاهية بالوانِ.؟
متى اعيدُ ابوابي التي خلعت
من سافلِِ
ومن زاني
بلادي خذي قلبي
خذي دمي 
وشرياني
ليروي ارضكِ العطشى 
واطفئ بعض نيرانِ
بلادي وان هجرتك
يوماً
فحبكِ
بوجداني
 ..

ماجد عزيز الحبيب
 السويد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف