د. هشام صدقي أبو يونس
ممثل دولة فلسطين في المنتدى العالمي أكاديميون من اجل السلام؛ نائب الأمين العام للشبكة العربية لكتاب الرأي والثقافة والإعلام؛ أستاذ الاقتصاد والفكر السياسي في الوقت الذي نجحت فيه اللجنة التحضيرية لعقد اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني بجمع جميع الفصائل الفلسطينية في بيروت الشهر الماضي ، وفي الوقت الذي تكثف فيه الاتصالات من اجل إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وطنية وإجراء الانتخابات العامة ، تخرج علينا بعض الجهات للدعوة لعقد اجتماع في اسطنبول الأسبوع القادم استمرارا لعقد اجتماع مماثل عقد قبل ثلاث سنوات لتحقيق ذات الهدف وهو الالتفاف على منظمة التحرير الفلسطينية وسحب البساط من تحتها باسم الغيرة على الفلسطينيين في الشتات .
إننا وبكل قوة نرفض ونستنكر مثل هذه اللقاءات التي تعقد خارج إطار منظمة التحرير الفلسطينية ونؤكد دعمنا لقيادتنا المتمثّلة بالرئيس محمود عباس ، كما ندعم التحذير الذي وجهته اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية للترويج لعقد ما يسمى(المؤتمر الشعبي الفلسطيني بالخارج ) في اسطنبول بعيدا عن مسؤولية م.ت.ف. بوصفها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني ، وذلك خلال اجتماع اللجنة الأخير الذي عقد في رام الله الأسبوع الماضي .
إننا نؤكد على وحدة أبناء شعبنا الفلسطيني أينما كانوا ،كما نؤكد على الحفاظ على الثوابت والمبادئ التي أرسى دعائمها الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات ، والتي تتطلب منا تحقيق الوحدة الوطنية ورص الصفوف والاستمرار في السعي لتحقيق أهدافنا الوطنية بكافة أشكال النضال .
ممثل دولة فلسطين في المنتدى العالمي أكاديميون من اجل السلام؛ نائب الأمين العام للشبكة العربية لكتاب الرأي والثقافة والإعلام؛ أستاذ الاقتصاد والفكر السياسي في الوقت الذي نجحت فيه اللجنة التحضيرية لعقد اجتماع المجلس الوطني الفلسطيني بجمع جميع الفصائل الفلسطينية في بيروت الشهر الماضي ، وفي الوقت الذي تكثف فيه الاتصالات من اجل إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وطنية وإجراء الانتخابات العامة ، تخرج علينا بعض الجهات للدعوة لعقد اجتماع في اسطنبول الأسبوع القادم استمرارا لعقد اجتماع مماثل عقد قبل ثلاث سنوات لتحقيق ذات الهدف وهو الالتفاف على منظمة التحرير الفلسطينية وسحب البساط من تحتها باسم الغيرة على الفلسطينيين في الشتات .
إننا وبكل قوة نرفض ونستنكر مثل هذه اللقاءات التي تعقد خارج إطار منظمة التحرير الفلسطينية ونؤكد دعمنا لقيادتنا المتمثّلة بالرئيس محمود عباس ، كما ندعم التحذير الذي وجهته اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية للترويج لعقد ما يسمى(المؤتمر الشعبي الفلسطيني بالخارج ) في اسطنبول بعيدا عن مسؤولية م.ت.ف. بوصفها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني ، وذلك خلال اجتماع اللجنة الأخير الذي عقد في رام الله الأسبوع الماضي .
إننا نؤكد على وحدة أبناء شعبنا الفلسطيني أينما كانوا ،كما نؤكد على الحفاظ على الثوابت والمبادئ التي أرسى دعائمها الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات ، والتي تتطلب منا تحقيق الوحدة الوطنية ورص الصفوف والاستمرار في السعي لتحقيق أهدافنا الوطنية بكافة أشكال النضال .
