
بداخلي خوف " انا " فلسطيني ... انا فلسطيني ...؟!
احمد دغلس
أحداث اربعة تسكن الفلسطيني في هذه اللحظات إن لم تكن " خمسة " بخامسها دولاند ترامب الرئيس ألأمريكي وموقف العرب ... لنبقى اولا بالأربعة نُسجلها حسب الحدث خوفا من تُهمة التفاضل ...،
اولها " قانون التسوية " الذي شرعه الكنيست الإسرائيلي متوافق بصمت بريطاني امريكي مغلف بغلاف العجز العربي بأولويات تدمير الذات بثقافة الذات ..؟!
اما الثاني الذي طلع علينا بدره من اسطنبول " مؤتمر الشتات " وما يحتضنه من اواصر التمزيق والتفتيت وإمارات وتداخلات وتهميش ومزاودة بالكلام رغم انه يُعقد على ارض " تركية " تمنع معاهدة التطبيع الجديدة بعد حادثة " سفينة " مرمرة التركية في بحر غزة بين اسرائيل وتركيا ...، التعرض او العمل من الأراضي التركية ضد اسرائيل ...، برهانه جيت " العاروري " خير شاهد بالطرد من تركيا ، فكيف يستقيم المؤتمر وضد من إن لم تكن إسرائيل ...؟!
.
والثالث من غزة بإنتخاب الأسير المحرر بدل الحاكم بإسم جماعة الإخوان المسلمين " حماس " اسماعيل هنية ألأخ ألأٍسير المحرر المناضل " السنوار " وكان حماس وغيرها من المطبلين تعلنه من مدينة " عسقلان " المحتلة ما بعد ، بعد معبر ايرز " بيت حنون " من قطاع غزة ....؟ّ!
الرابع ما طل علينا بلقاء او المؤتمر ألمُفتتح بصخب اغنية " انا فلسطيني " ...انا فلسطيني مؤتمر الشباب الفلسطيني من القاهرة بسيناريوا انجع وسائل التحرير ...؟! بقيادة ابو فادي ألأخ " محمد دحلان " وكانه يلوح بيديه واناقة بًسْمتة بالنصر من تل ابيب " لا " من القاهرة وسط الجمع الواقف تحية وإجلالا تهتفه عاليا في القاهرة لا فى فلسطين ...!! لأبرر خوفي من انني انا لست ( هذا ) الفلسطيني الذي ينادي بما سبق وبالطلاق الأربعة ...، وكما اكد رفيقي نائل من الشتات بتغريدة له على خاطرة لي بالتالي "
Daghlas Nail
ما في داعي للخوف يا اخ احمد هنا تبريكات وتهنئات وفي مصر عرس فلسطيني بقيادة دحلان وفي غزة مقاومة شرسة لدحر الاحتلال . التنافس من اجل التحرير على اشده هذا على الجانب الفلسطيني اما على الجانب الاسرائيلي فالعمل على اشده لبناء المستوطنات واقتطاع اكبر قدر من الارض وزرع الاسرائيلي مكان الفلسطيني وخلق امر واقع ناهيك عن القتل والاغتيال والتعذيب والتضييق وحدث بلا حرج فالفرق بيننا وبينهم هم يصنعوا واقع ونحن نركض وراء سراب وراء مجهول وراء مسؤول واااااااسفاه ....
أحمد دغلس
احمد دغلس
أحداث اربعة تسكن الفلسطيني في هذه اللحظات إن لم تكن " خمسة " بخامسها دولاند ترامب الرئيس ألأمريكي وموقف العرب ... لنبقى اولا بالأربعة نُسجلها حسب الحدث خوفا من تُهمة التفاضل ...،
اولها " قانون التسوية " الذي شرعه الكنيست الإسرائيلي متوافق بصمت بريطاني امريكي مغلف بغلاف العجز العربي بأولويات تدمير الذات بثقافة الذات ..؟!
اما الثاني الذي طلع علينا بدره من اسطنبول " مؤتمر الشتات " وما يحتضنه من اواصر التمزيق والتفتيت وإمارات وتداخلات وتهميش ومزاودة بالكلام رغم انه يُعقد على ارض " تركية " تمنع معاهدة التطبيع الجديدة بعد حادثة " سفينة " مرمرة التركية في بحر غزة بين اسرائيل وتركيا ...، التعرض او العمل من الأراضي التركية ضد اسرائيل ...، برهانه جيت " العاروري " خير شاهد بالطرد من تركيا ، فكيف يستقيم المؤتمر وضد من إن لم تكن إسرائيل ...؟!
.
والثالث من غزة بإنتخاب الأسير المحرر بدل الحاكم بإسم جماعة الإخوان المسلمين " حماس " اسماعيل هنية ألأخ ألأٍسير المحرر المناضل " السنوار " وكان حماس وغيرها من المطبلين تعلنه من مدينة " عسقلان " المحتلة ما بعد ، بعد معبر ايرز " بيت حنون " من قطاع غزة ....؟ّ!
الرابع ما طل علينا بلقاء او المؤتمر ألمُفتتح بصخب اغنية " انا فلسطيني " ...انا فلسطيني مؤتمر الشباب الفلسطيني من القاهرة بسيناريوا انجع وسائل التحرير ...؟! بقيادة ابو فادي ألأخ " محمد دحلان " وكانه يلوح بيديه واناقة بًسْمتة بالنصر من تل ابيب " لا " من القاهرة وسط الجمع الواقف تحية وإجلالا تهتفه عاليا في القاهرة لا فى فلسطين ...!! لأبرر خوفي من انني انا لست ( هذا ) الفلسطيني الذي ينادي بما سبق وبالطلاق الأربعة ...، وكما اكد رفيقي نائل من الشتات بتغريدة له على خاطرة لي بالتالي "
Daghlas Nail
ما في داعي للخوف يا اخ احمد هنا تبريكات وتهنئات وفي مصر عرس فلسطيني بقيادة دحلان وفي غزة مقاومة شرسة لدحر الاحتلال . التنافس من اجل التحرير على اشده هذا على الجانب الفلسطيني اما على الجانب الاسرائيلي فالعمل على اشده لبناء المستوطنات واقتطاع اكبر قدر من الارض وزرع الاسرائيلي مكان الفلسطيني وخلق امر واقع ناهيك عن القتل والاغتيال والتعذيب والتضييق وحدث بلا حرج فالفرق بيننا وبينهم هم يصنعوا واقع ونحن نركض وراء سراب وراء مجهول وراء مسؤول واااااااسفاه ....
أحمد دغلس