الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وداعاً أبا خليل بقلم:عبدالقادر فرج الله

تاريخ النشر : 2017-02-18
وداعاً أبا خليل بقلم:عبدالقادر فرج الله
وداعاً أبا خليل
الى روح رفيق الدرب الأستاذ المناضل الشاعر الفلسطيني / عمر خليل عمر - الذي انتقل الى جوار ربه في 8/2/2017 .
سالَ الدمعُ سألتهُ
أرحلَ الحبيبُ
قالَ لا
وزادَ النحيبُ
الشمسُ غابت
الظلامُ لهيبُ
للفراقِ لوعةً
عندما اللُقيا تغيبُ
بالأمسِ كنتَ بيننا
فارساً
كان أمرُكَ عجيبُ
بسماتُكَ ... نظراتُكَ
تُداعبَ الكُل
فأنتَ الحبيب
***
غبتَ وما غبتَ يا رفيق
هذا كُرسيُكَ
يسألُ عنكَ
الحرفُ و المعنى و القصيد
وظلُ زيتونة
بينَ الورودِ زرعتها
تبكيكَ ...
كما الصديق
شوارعُ بلدتك
المعسكر ... غزةَ والطريق
***
أتذكر أبا خليل
عندما كنا في ثورةٍ
أول الرعيل
السجنُ والسجان
من معتقلٍ لمعتقل
كان الرحيل
بالأصفادِ نُكَبل
الشموخُ فينا
يصنع المستحيل
***
أبا خليل ...
يا وجع القصيدة
يا حزن فلسطين
يا دمعُ الأحبة
لا يُكفكف
الفراقُ طويل
في القلبِ أنتَ
في العيون
آهٍ ليسَ لنا
من القول إلا
" إنا لله وإنا اليه راجعون "
عليكَ
فليترحم المترحمون
15 / 2 / 2017م
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف