مهام اللجنة المركزية " تفاؤل " سابق الأوان
أحمد دغلس
الولادة القيصرية تمت بنجاح ودخان فتح " الأصفر " طار الى كل مكان ... تم الإتفاق على المهام وتم التوزيع بالعدل والقسطاط .. لا " غالب " ولا مغلوب الجميع مبسوط وما التوفيق إلا بالله هدفنا البحر ... لكن قل إعملوا فسيرى الله عملكم " بالتالي " الأعمال ليست بالنيات بل في زمننا بالفلوسات ...، رحم الله عبدا عرف قدر نفسه الذي يأخذني الى سؤال هل نحن نعرف قدر أنفسنا ..؟! وهل المفوضيات والمهام على قدر المسئولية بًدْري " لا " مجيب ... الأيام ستعرف كم القدر الى يوم القيامة ، قيامة المؤتمر الثامن بإذن الله . لكن ما يهمنا نحن ألآن في الشتات مِنْ مًنْ يتتوقون الى حق العودة كانوا بالمخميات او بجليد نيوزيلندا او ربوع وحدائق فيينا التواقين لفسحة للوطن دون رقيب او تفتيش حتى تستقيم الفكرة وتستقيم المهمة التي توصلهم لهذه البشرى لأنه ما يهمنا نحن في الشتات هو ما يهم شعبنا في الداخل وفي اراضي السلطة الوطنية الفلسطينية على الصعيد النضالي " اوله " التنظيمي متفائلين بأن يكون الأخ د . جمال محيسن قد حًزَم حُزمه المكتسبة في عمله بتنظيم الأقاليم الخارجية ليُغني بها تنظيم الداخل دون أن نُقلل او ننتقد عمل الأخ نائب الرئيس محمود العالول الذي اعطى بالقدر المتاح دون ان نُبذر في الإجتهادات والحسابات لنتفق ان ننظر الى ألأمام حتى نُعوض ما فات بأحسن حال وهذا ليس بعيب بل حق مشروع للوطن والبشر رغم ان الأمريكان شدونا للخلف لكن ما ضاع حق ورائه مطالب مثل حقنا نحن في بالشتات وإن كان به مراره لكنه يبقى بالتطوع بغير عمل الحسابات ..؟! متطوعين لخدمة الوطن دون أجر لا سيارة دبلوماسية ولا بدلة مكوية مدفوعة من تحتها قميص ابيض منشى بمظهر إبتسامة مطبوعة حتى نكسب الود والرحمة وما الرحمة إلا من عند الله التي اتمناها لأخانا الدكتور الرفاعي مفوض التعبئة والتنظيم للأقاليم الخارجية وإن بانت مفوضية " فُسحة " اوروبية امريكية برزالية كندية استراليه " لكنها " مُرة " تحتاج لكثير من الحكمة والممارسة ومن المال لكي يستقيم الأمر ولكي يتواصلوا بالعمل ويقفوا على رجل واحدة " لا " اثنتين في مجابهة المال الإسلامي الهائج الذي يعمل بالإتجاه المعاكس " مؤتمر اسطنبول " فكيف سيستقيم الأمر ببضعة عشرات الآلآف دولارات يأخذها المفوض له " المفوضية " وللجميع لتسد رمق اقاليم شديدة العطش ساكنة مُحبطة مبعثرة مُفلسة ... يصعب على اهلها على ما بهم حتى ولو أتى أخ مفوض جديد بمواصفات ميزانيات عمل لمن سبقه بها مؤكدا لم ولن يستقيم .؟!
احمد دغلس
أحمد دغلس
الولادة القيصرية تمت بنجاح ودخان فتح " الأصفر " طار الى كل مكان ... تم الإتفاق على المهام وتم التوزيع بالعدل والقسطاط .. لا " غالب " ولا مغلوب الجميع مبسوط وما التوفيق إلا بالله هدفنا البحر ... لكن قل إعملوا فسيرى الله عملكم " بالتالي " الأعمال ليست بالنيات بل في زمننا بالفلوسات ...، رحم الله عبدا عرف قدر نفسه الذي يأخذني الى سؤال هل نحن نعرف قدر أنفسنا ..؟! وهل المفوضيات والمهام على قدر المسئولية بًدْري " لا " مجيب ... الأيام ستعرف كم القدر الى يوم القيامة ، قيامة المؤتمر الثامن بإذن الله . لكن ما يهمنا نحن ألآن في الشتات مِنْ مًنْ يتتوقون الى حق العودة كانوا بالمخميات او بجليد نيوزيلندا او ربوع وحدائق فيينا التواقين لفسحة للوطن دون رقيب او تفتيش حتى تستقيم الفكرة وتستقيم المهمة التي توصلهم لهذه البشرى لأنه ما يهمنا نحن في الشتات هو ما يهم شعبنا في الداخل وفي اراضي السلطة الوطنية الفلسطينية على الصعيد النضالي " اوله " التنظيمي متفائلين بأن يكون الأخ د . جمال محيسن قد حًزَم حُزمه المكتسبة في عمله بتنظيم الأقاليم الخارجية ليُغني بها تنظيم الداخل دون أن نُقلل او ننتقد عمل الأخ نائب الرئيس محمود العالول الذي اعطى بالقدر المتاح دون ان نُبذر في الإجتهادات والحسابات لنتفق ان ننظر الى ألأمام حتى نُعوض ما فات بأحسن حال وهذا ليس بعيب بل حق مشروع للوطن والبشر رغم ان الأمريكان شدونا للخلف لكن ما ضاع حق ورائه مطالب مثل حقنا نحن في بالشتات وإن كان به مراره لكنه يبقى بالتطوع بغير عمل الحسابات ..؟! متطوعين لخدمة الوطن دون أجر لا سيارة دبلوماسية ولا بدلة مكوية مدفوعة من تحتها قميص ابيض منشى بمظهر إبتسامة مطبوعة حتى نكسب الود والرحمة وما الرحمة إلا من عند الله التي اتمناها لأخانا الدكتور الرفاعي مفوض التعبئة والتنظيم للأقاليم الخارجية وإن بانت مفوضية " فُسحة " اوروبية امريكية برزالية كندية استراليه " لكنها " مُرة " تحتاج لكثير من الحكمة والممارسة ومن المال لكي يستقيم الأمر ولكي يتواصلوا بالعمل ويقفوا على رجل واحدة " لا " اثنتين في مجابهة المال الإسلامي الهائج الذي يعمل بالإتجاه المعاكس " مؤتمر اسطنبول " فكيف سيستقيم الأمر ببضعة عشرات الآلآف دولارات يأخذها المفوض له " المفوضية " وللجميع لتسد رمق اقاليم شديدة العطش ساكنة مُحبطة مبعثرة مُفلسة ... يصعب على اهلها على ما بهم حتى ولو أتى أخ مفوض جديد بمواصفات ميزانيات عمل لمن سبقه بها مؤكدا لم ولن يستقيم .؟!
احمد دغلس
