الرسول والفالنتين احمد الباشا
يوم الحب او عيد الحب او العشاق مناسبه وعيد مسيحي بحت او غربي يقدم المحب لحبيبه بطاقه معايده او زهره تعبر عن الحب والموده والاخلاص والوفاء ويحدث اكثر في البلاد الغربيه المسيحيه بوضوح اكثر وهيو يوم واحد في العام ومن منطلق اننا نعشق التقليد في منطقتنا العربيه بدون تفكير ونلهث وراء اي شيء لونه احمر كالثيران الاسبانيه اتخذنا نحن ايضا الشرقيين هذه المناسبه واصبحت عيدا ويوما معترف به وهنا لا اقلل من اهميه الحب وتقديم الهدايا دليل علي الود والمحبه والاخلاص فالرسول عليه الصلاه والسلام( وهنا ليست مقارنه بين الرسول وصاحب المناسبه ولا العنوان).. قال تهادوا تحابوا وكان مثلا رائعا في الحب لزوجاته فكان يلاعب ويسابق ويهادي اي يقدم الهدايا لزوجاته ويضاحكهن وكان مثلا ومثال عظيما في بيته ومع اهل بيته وحتي مع زوجته السيده خديجه رضي الله عنها بعد ما ماتت .كان يذبح الشاه وعند تقسيمها كان يقول هذا حق خديجه ويخرجه رحمه علي روحها...كان يهتم ويصل اصدقائها بعد موتها حبا وعرفانا ووفاءا لها .يذكر انه يوم فتح مكه وجميع وفود القبائل جاءت لمكه تشارك النبي هذا الفرح والعرس واثناء الاحتفال ذهب النبي بعيدا عن الجميع وجلس مع امراءه فقيره عجوز علي الارض يحاكيها ويبتسم ولما عاد قالوا له من هذه العجوز التي تركت كبار الوفود وزعماء القبائل واشراف القوم وجلست معها كل هذا الوقت..قال عليه الصلاه والسلام انها صاحبه خديجه كنا نتذكر الايام الخوالي..وفاء لزوجه ماتت منذ عشرات السنيين هذا هو الوفاء والحب الذي يجب ان نقلده وان نتعلمه ونعلمه لابنائنا جيل بعد جيل والسيره النبويه مملؤه بالامثله..و حب الزوجه و الوالدين وحب الاهل والجيران والاصدقاء حب العمل حب البلد حب ليس حب ليوم واحد في العام ولكن حب يومي داخل البيت بين الرجل وزوجته واولاده واهله وجيرانه وعمله وبلده..حب طوال العام وطول العمر حب ليس بورده حمرا وقلوب مرسومه ودباديب ولمده ٢٤ساعه فقط ونعود للنكد والخناق والفرقه والتكشيره بقيه العام..تهادوا بكلمه..تهادوا باتصال تليفوني..تهادوا بالتسامح بينكم..تهادوا بقبول الاعذار..تهادوا بالمعروف بينكم..تهادوا بالتعاون والتكافل يوميا....تهادوا تحابوا احمد الباشا
يوم الحب او عيد الحب او العشاق مناسبه وعيد مسيحي بحت او غربي يقدم المحب لحبيبه بطاقه معايده او زهره تعبر عن الحب والموده والاخلاص والوفاء ويحدث اكثر في البلاد الغربيه المسيحيه بوضوح اكثر وهيو يوم واحد في العام ومن منطلق اننا نعشق التقليد في منطقتنا العربيه بدون تفكير ونلهث وراء اي شيء لونه احمر كالثيران الاسبانيه اتخذنا نحن ايضا الشرقيين هذه المناسبه واصبحت عيدا ويوما معترف به وهنا لا اقلل من اهميه الحب وتقديم الهدايا دليل علي الود والمحبه والاخلاص فالرسول عليه الصلاه والسلام( وهنا ليست مقارنه بين الرسول وصاحب المناسبه ولا العنوان).. قال تهادوا تحابوا وكان مثلا رائعا في الحب لزوجاته فكان يلاعب ويسابق ويهادي اي يقدم الهدايا لزوجاته ويضاحكهن وكان مثلا ومثال عظيما في بيته ومع اهل بيته وحتي مع زوجته السيده خديجه رضي الله عنها بعد ما ماتت .كان يذبح الشاه وعند تقسيمها كان يقول هذا حق خديجه ويخرجه رحمه علي روحها...كان يهتم ويصل اصدقائها بعد موتها حبا وعرفانا ووفاءا لها .يذكر انه يوم فتح مكه وجميع وفود القبائل جاءت لمكه تشارك النبي هذا الفرح والعرس واثناء الاحتفال ذهب النبي بعيدا عن الجميع وجلس مع امراءه فقيره عجوز علي الارض يحاكيها ويبتسم ولما عاد قالوا له من هذه العجوز التي تركت كبار الوفود وزعماء القبائل واشراف القوم وجلست معها كل هذا الوقت..قال عليه الصلاه والسلام انها صاحبه خديجه كنا نتذكر الايام الخوالي..وفاء لزوجه ماتت منذ عشرات السنيين هذا هو الوفاء والحب الذي يجب ان نقلده وان نتعلمه ونعلمه لابنائنا جيل بعد جيل والسيره النبويه مملؤه بالامثله..و حب الزوجه و الوالدين وحب الاهل والجيران والاصدقاء حب العمل حب البلد حب ليس حب ليوم واحد في العام ولكن حب يومي داخل البيت بين الرجل وزوجته واولاده واهله وجيرانه وعمله وبلده..حب طوال العام وطول العمر حب ليس بورده حمرا وقلوب مرسومه ودباديب ولمده ٢٤ساعه فقط ونعود للنكد والخناق والفرقه والتكشيره بقيه العام..تهادوا بكلمه..تهادوا باتصال تليفوني..تهادوا بالتسامح بينكم..تهادوا بقبول الاعذار..تهادوا بالمعروف بينكم..تهادوا بالتعاون والتكافل يوميا....تهادوا تحابوا احمد الباشا