دعوا النقاد ليقولوا رأيهم في رواية جريمة في رام الله
عطا الله شاهين
بلا شك لقد أحدثت رواية جريمة في رام الله ضجة مبالغ فيها بعض الشيء وربما أخذت حجما أكثر من ذلك، في تواصل الجدل حولها، ولكن ما زال الجدل حول تلك الرواية مثارا في أوساط المثقفين والشارع الفلسطيني لكن، هناك الكثير من القراء أو المثقفين الذين تمكنو من قراءتها وقالوا رأيهم فيها وأن الرواية تحتوي على مفردات خادشة للحياء، مع أن الكثير من المثقفين أو حتى المواطنين بشكل عام لم يتمكنوا من قراءتها، ولكن أظهرت هذه الروايةبأن شعبنا يقرأ كل إصدار جديدة ويتابع ما هو جديد في الأدب، وأثبتت عكس ما يشاع عنه بأنه شعب جاهل ولا يقرأ، لمن الجدل حولها ما زال قائما بسبب ما جاء في الرواية من مفردات خادشة للحياء، فبعض الكتاب كتبوا عنها وقالوا بأنها رواية عادية، رغم أن الحبكة فيها غير متشابكة، وتتحدث عن المثلية، ولكن نقول دعوا النقاد ليقولوا كلمتهم فيه وأن يبدو رأيهم في تلك النصوص ..
إن رواية جريمة في رام الله جعلت لدى البعض حب الفضول للإطلاع على هذه الرواية كونها مُنعتْ وسببت ضجة، لأن كل ممنوع مرغوب بحسب ما هو شائع، وصار البعض يبحث عنها في الإنترنت، وهناك من قال بأن على المرء أن يدفع مبلغا أو إشتراكا لكي يقرأها أي متصفح، لكن سمعنا وقرأنا بأن هناك الكثير من الكتاب الذين قرؤوها وقالوا رأيهم فيها..
ما من شك فإن الرواية قد أحدثت ضجة حتى اللحظة، مع أنها ربما لا تستحق كل هذه الضجة، لكن إذا كانت فيها كلمات خادشة للحياء فهذا شيء آخر، لكن ربما هذه الضجة مبالغ فيها قليلا، رغم أن النقاد لم يعطوا رأيهم فيها.
أنا شخصيا لم أقرأها، وهناك الكثير من الناس مثلي الذين لم يتمكنوا من قراءتها، ولعل كل قارئ يرى ما سبب كل هذه الضجة، التي أثيرت حولها، مع أن الانترنت يحوي الكثير من المواقع، التي يراها الشباب وتحوي صورا وأفلاما مدمرة، لا سيما إن شاهدها الأطفال، أما الرواية التي ما زال الجدل حولها مثارا، فلا شك بأنه أرادوا أن لا يقرؤها الأطفال، لا سيما أنه قيل عنها بأنها تحتوي على مفردات خادشة للحياء ..
عطا الله شاهين
بلا شك لقد أحدثت رواية جريمة في رام الله ضجة مبالغ فيها بعض الشيء وربما أخذت حجما أكثر من ذلك، في تواصل الجدل حولها، ولكن ما زال الجدل حول تلك الرواية مثارا في أوساط المثقفين والشارع الفلسطيني لكن، هناك الكثير من القراء أو المثقفين الذين تمكنو من قراءتها وقالوا رأيهم فيها وأن الرواية تحتوي على مفردات خادشة للحياء، مع أن الكثير من المثقفين أو حتى المواطنين بشكل عام لم يتمكنوا من قراءتها، ولكن أظهرت هذه الروايةبأن شعبنا يقرأ كل إصدار جديدة ويتابع ما هو جديد في الأدب، وأثبتت عكس ما يشاع عنه بأنه شعب جاهل ولا يقرأ، لمن الجدل حولها ما زال قائما بسبب ما جاء في الرواية من مفردات خادشة للحياء، فبعض الكتاب كتبوا عنها وقالوا بأنها رواية عادية، رغم أن الحبكة فيها غير متشابكة، وتتحدث عن المثلية، ولكن نقول دعوا النقاد ليقولوا كلمتهم فيه وأن يبدو رأيهم في تلك النصوص ..
إن رواية جريمة في رام الله جعلت لدى البعض حب الفضول للإطلاع على هذه الرواية كونها مُنعتْ وسببت ضجة، لأن كل ممنوع مرغوب بحسب ما هو شائع، وصار البعض يبحث عنها في الإنترنت، وهناك من قال بأن على المرء أن يدفع مبلغا أو إشتراكا لكي يقرأها أي متصفح، لكن سمعنا وقرأنا بأن هناك الكثير من الكتاب الذين قرؤوها وقالوا رأيهم فيها..
ما من شك فإن الرواية قد أحدثت ضجة حتى اللحظة، مع أنها ربما لا تستحق كل هذه الضجة، لكن إذا كانت فيها كلمات خادشة للحياء فهذا شيء آخر، لكن ربما هذه الضجة مبالغ فيها قليلا، رغم أن النقاد لم يعطوا رأيهم فيها.
أنا شخصيا لم أقرأها، وهناك الكثير من الناس مثلي الذين لم يتمكنوا من قراءتها، ولعل كل قارئ يرى ما سبب كل هذه الضجة، التي أثيرت حولها، مع أن الانترنت يحوي الكثير من المواقع، التي يراها الشباب وتحوي صورا وأفلاما مدمرة، لا سيما إن شاهدها الأطفال، أما الرواية التي ما زال الجدل حولها مثارا، فلا شك بأنه أرادوا أن لا يقرؤها الأطفال، لا سيما أنه قيل عنها بأنها تحتوي على مفردات خادشة للحياء ..