
شهادة الكفاءة الدولية في اللغة العربية
لما حظيت اللغة العربية بمكانة عالمية ،وصنفت ضمن اللغات العالمية ، فقد تم بناء اختبار في اللغة العربية على غرار اختبار في اللغة الإنجليزية التويفل الذي ينهض على المهارات الأساسية من استماع إلى محادثة إلى معرفة بعض القواعد التي تغذي الجانب الوظيفي في اللغة العربية ، تماماً كالمهارات التي يعالجها التويفل الذي يبدأ بالاستماع ومن ثم محائة ، ثم قواعد في اللغة الإنجليزية ، وفهم المقروء من خلال قطع استيعاب .
وحتى يتم تقديم الاختبار لا بدَّ من وجود مادة يقرؤها الطالب ، ومن ثم يتقدم للاختبار ، وقد تم تأليف منهج يراعي فهم المسموع و فهم المقروء ، وبعض القواعد الأساسية ، والأخطاء الشائعة ، وبعد قراءته يتقدم الطالب للاختبار ليحصل على شهادة الكفاءة في اللغة العربية ، وأود الإشارة هنا أنه ينبغي على الجامعات أن تتخذه منهاجاَ ، يغني عن مادة اللغة العربية التي تعطى متطلبات جامعية إبان دخول الطالب في السنة الأولى في الجامعة .
وتعد فلسطين من أولى الدول التي باركت هذا التوجه ، لأنها تعده رافعة للغة الضاد ، ورفع شأؤها بين اللغات العالمية .
ولا نشطح كثيراً بداية ؛لنقول : إن هذا الاختبار إذا تم تنفيذه في الجامعات يصبح شرطاً من شروط القبول في المباحث الإنسانية خاصة ، والمباحث العلمية عامة .
ومعاً ، لرفع مكانة اللغة العربية وجعلها لغة العلم والمعرفة مع قابل الأيام .
لما حظيت اللغة العربية بمكانة عالمية ،وصنفت ضمن اللغات العالمية ، فقد تم بناء اختبار في اللغة العربية على غرار اختبار في اللغة الإنجليزية التويفل الذي ينهض على المهارات الأساسية من استماع إلى محادثة إلى معرفة بعض القواعد التي تغذي الجانب الوظيفي في اللغة العربية ، تماماً كالمهارات التي يعالجها التويفل الذي يبدأ بالاستماع ومن ثم محائة ، ثم قواعد في اللغة الإنجليزية ، وفهم المقروء من خلال قطع استيعاب .
وحتى يتم تقديم الاختبار لا بدَّ من وجود مادة يقرؤها الطالب ، ومن ثم يتقدم للاختبار ، وقد تم تأليف منهج يراعي فهم المسموع و فهم المقروء ، وبعض القواعد الأساسية ، والأخطاء الشائعة ، وبعد قراءته يتقدم الطالب للاختبار ليحصل على شهادة الكفاءة في اللغة العربية ، وأود الإشارة هنا أنه ينبغي على الجامعات أن تتخذه منهاجاَ ، يغني عن مادة اللغة العربية التي تعطى متطلبات جامعية إبان دخول الطالب في السنة الأولى في الجامعة .
وتعد فلسطين من أولى الدول التي باركت هذا التوجه ، لأنها تعده رافعة للغة الضاد ، ورفع شأؤها بين اللغات العالمية .
ولا نشطح كثيراً بداية ؛لنقول : إن هذا الاختبار إذا تم تنفيذه في الجامعات يصبح شرطاً من شروط القبول في المباحث الإنسانية خاصة ، والمباحث العلمية عامة .
ومعاً ، لرفع مكانة اللغة العربية وجعلها لغة العلم والمعرفة مع قابل الأيام .