جيشنا شرطتنا...انتم امل العراق الجديد ...
لكل سلام قادم ثمة دماء بريئة نزفت من اجله ، ولكل حرية تكلل بتضحيات تقدم الغالي والنفيس من اجل بقاءها وديموميتها ، وبين الحرية والسلام عقل سليم يسير بخط سليم وبفكر سليم هدفه الحياة الامنة والخير للأخرين ، لا يكترث بما اصابه ولكنه طموح المحب العاشق للشهادة في طريق الخلود ، فيهب روحه قربان من اجل شعبه ووطنه ،،، دماء زكية سالت على يد شرذمة ووحوش بشرية قادمة من عصر الانتقام والعقول المتحجرة وجشوبة وضحالة وسذاجة الفكر عتت وافسدت وخرجت عن طريق الانسانية نحو الانحراف مكشرة عن انيابها ومخالبها تفتك وتمثل بالجثث من حرق و تعذيب ووسائل دعشنة حديثة تستخدم الاجساد الطاهرة من الشباب المغرر بهم فكان المقاتل والضحية قرابين لفكر ابن تيمية وهنا لابد من وقفة فكرية لاعادة قراءة التاريخ المسكوت عنه والملغم بكل افكار التهديم والانحراف لتكون من ضمن سلاح المعركة ضد داعش مع سلاح الميدان وبنفس الطريق يسلك المرجع الصرخي المساند لتلك السواعد الابية المضحية من الجيش والشرطة والحشد يساندهم بالعقل والفكر والعلم ليحطم به ممولي الارهاب من الدواعش وارباب التطرف فيهدم بمعوله جميع تلك اساطير الدعشنة وطمر خيلاءهم المعتوه النابع من صميم الحقد والانتقام لأنهم من قيحه ينهلون الفكر الساذج ويعبئون الاغبياء بالعقائد المزيفة المنحرفة ..فهؤلاء القمعيون لا حل لهم الا بالكفاح المسلح بالعلم لازالة ذلك التمدد من جذوره الخاوية ...
فيطلق تلك الابحاث القيمة في مناقشة هذا الفكر ليدافع عن الاسلام وعن العراق بلده بالكلمة والعلم ليحقق الانتصار العلمي تضمانا مع الانتصارات العسكرية حيث يقول مخاطبا ابناء الجيش والشرطة :
(يا أبناء الجيش والشرطة إنكم تقاتلون الدواعش التكفيريين الذين يبيحون دماء المسلمين ويكفرونهم وينتهكون أعراضهم لمجرد مخالفتهم الرأي والعقيدة " ففي منهج التيمية...أنتَ كافرْ ومُباح الدَمِ والعرضِ والمالِ !! إنْ لَمْ تَقُلْ بما يَقولون من سَفاهاتْ؟!!!" )
هذا ديدنهم واسلوبهم الانتقامي الوحشي والثأر وحب الذات حيث يوصف الصرخي المنهج التيمي بقوله : (لا يوجد دين ولا علم ولا أخلاق ولا مهنية، حسب هوى النفس، وحسب الثأر النفسي وحسب الأنا ...)
لكل سلام قادم ثمة دماء بريئة نزفت من اجله ، ولكل حرية تكلل بتضحيات تقدم الغالي والنفيس من اجل بقاءها وديموميتها ، وبين الحرية والسلام عقل سليم يسير بخط سليم وبفكر سليم هدفه الحياة الامنة والخير للأخرين ، لا يكترث بما اصابه ولكنه طموح المحب العاشق للشهادة في طريق الخلود ، فيهب روحه قربان من اجل شعبه ووطنه ،،، دماء زكية سالت على يد شرذمة ووحوش بشرية قادمة من عصر الانتقام والعقول المتحجرة وجشوبة وضحالة وسذاجة الفكر عتت وافسدت وخرجت عن طريق الانسانية نحو الانحراف مكشرة عن انيابها ومخالبها تفتك وتمثل بالجثث من حرق و تعذيب ووسائل دعشنة حديثة تستخدم الاجساد الطاهرة من الشباب المغرر بهم فكان المقاتل والضحية قرابين لفكر ابن تيمية وهنا لابد من وقفة فكرية لاعادة قراءة التاريخ المسكوت عنه والملغم بكل افكار التهديم والانحراف لتكون من ضمن سلاح المعركة ضد داعش مع سلاح الميدان وبنفس الطريق يسلك المرجع الصرخي المساند لتلك السواعد الابية المضحية من الجيش والشرطة والحشد يساندهم بالعقل والفكر والعلم ليحطم به ممولي الارهاب من الدواعش وارباب التطرف فيهدم بمعوله جميع تلك اساطير الدعشنة وطمر خيلاءهم المعتوه النابع من صميم الحقد والانتقام لأنهم من قيحه ينهلون الفكر الساذج ويعبئون الاغبياء بالعقائد المزيفة المنحرفة ..فهؤلاء القمعيون لا حل لهم الا بالكفاح المسلح بالعلم لازالة ذلك التمدد من جذوره الخاوية ...
فيطلق تلك الابحاث القيمة في مناقشة هذا الفكر ليدافع عن الاسلام وعن العراق بلده بالكلمة والعلم ليحقق الانتصار العلمي تضمانا مع الانتصارات العسكرية حيث يقول مخاطبا ابناء الجيش والشرطة :
(يا أبناء الجيش والشرطة إنكم تقاتلون الدواعش التكفيريين الذين يبيحون دماء المسلمين ويكفرونهم وينتهكون أعراضهم لمجرد مخالفتهم الرأي والعقيدة " ففي منهج التيمية...أنتَ كافرْ ومُباح الدَمِ والعرضِ والمالِ !! إنْ لَمْ تَقُلْ بما يَقولون من سَفاهاتْ؟!!!" )
هذا ديدنهم واسلوبهم الانتقامي الوحشي والثأر وحب الذات حيث يوصف الصرخي المنهج التيمي بقوله : (لا يوجد دين ولا علم ولا أخلاق ولا مهنية، حسب هوى النفس، وحسب الثأر النفسي وحسب الأنا ...)