الأخبار
رابطة الدوري الإسباني تعلن مواعيد الجولة الأولى من الموسم الجديدكم بلغت أرباح الهلال بعد وداع مونديال الأندية؟نجوم الرياضة يودعون ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينةلماذا تظهر الآن بوادر صفقة بين حماس وإسرائيل؟ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.338الرئيس الأمريكي.. وتحدي القضاء الإسرائيليتأثير العوامل النفسية على البشرةالاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنينبرنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حفنة سياسة - أساوير اللعبة السياسية بقلم:أحمد ختاوي

تاريخ النشر : 2017-02-06
حفنة سياسة - أساوير اللعبة السياسية بقلم:أحمد ختاوي
حفنة سياسة

))==))

أساوير  اللعبة السياسية

))==))

كتب : أحمد  ختاوي /  الجزائر

***   ***

الحرب  الكلامية ، أو بالأحرى  الملاسنة  بين   الولايات المتحدة الأمريكية في  عهدا الرئيس  الجيد  ترامب    وجمهورية إيران  تلقي بظلالها على أفنان  الملاسبة  حتى لا أذهب مذهب السياسيين والإعلاميين  في اجترارهم لكلمة  "   تلقي بظلالها على كذا وكذا   هذه الجملة المستهلكة إعلاميا ،

بقدر ما  وقفتُ عند هذه الملاسنة الدائرة  بين  الطرفين  ، وعند  حشد  إيران لقواتها ،  وأجرائها  لمناورات على شكل تهديدات  ، بقدر  ما   وجدتها مجرد  قرع طبول   ملاسنة  لا غير شأنها شأن  شجار أطفال في  معمورة    تعج بالأحاجي والسطو    على نوايا   المظلومين والأغبياء   والممزقين  والمحكوم عليهم  غيابيا حضوريا على لسان القانونيين وأهل القضاء بتصديق  وأخذ  كل  ما يقال مأخذ  الجد   

كما أنني اجتليتٌ  قناعة  دون سواها  أنها مجرد عاصفة وهمية  وغيمة عابرة  وليست  ريحا همزى  بقدر ما هي    أساوير   السياسيين والنظراء  بمختلف المنابر والمحافل  ،

الريح  الهمزى " لا  تبقي ولا  تذر لواحة للبشر"     صدق    الله العظيم .   ،  ولو كانت  كذلك   ريحا  همزى لما كانت بهذا الشكل الذي   لا يختلف في  اعتقادي  عند أساوير تٌزين  المعصم

والجيد  معا   من الطرفين  ..

ولنا في   سوريا  الممزقة أسوة    حسنة  ..

ولحديث قياس  ..    
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف