الجهد الطيب
ما أجملها من كلمة وما أحسن معناها الاوهي كلمة " الطيب " التي تدل على كل بديع ذا جودة وتميز ، لذلك فان الانسان المسلم ولاستمرار تمتعه بهذه الخصلة الزاهية فهو مطالب باستمرار دعوته السلمية لتعريف ذلك الاخر أيا كان ومهما كانت كينونته ومكانته وطبيعته بدين الخير والسلام والامن والامان " الاسلام العظيم " دون تعب ولا بطئ ولا تأخر ، خاصة في هذا الوقت الذي تزداد فيه حملات عالمية متشعبة كثيرة لتشويه صورة هذا الدين والقانون المقدس الناظم لطبيعة الحياة بكل جدارة وتميز باهر .
من هنا ولمواصلة نفحات المسك والعنبر ملامسة لذات كل مسلم كنسمات الهواء العليلة فان عليه ، وان حازت الحياة مشقة ووعورة ان يتذكر دائما وأيا كان موضعه ومكانه هذه الرسالة الكريمة لتبليغها لذلك الغريب عن هذا النبراس المقدس بكل يسر ولين ضمن حوار عقلاني منطقي يؤدي الغرض ويحقق الهدف المنشود بالحفاظ على السيرة العطرة لهذا الدين الجليل ويمنح هذا المسلم الطيب نفحات الجودة والريادة عن غيره من أتباع البشرية بامتلاكه حسن العقل والحجة والمنطق التي تبقيه وهذا الدين العظيم موضع التبجيل والتقدير والمكانة العليا في هذه الحياة التي يسعى فيها الكثيرين من ذلك الاخر الذي لا يعرف الاسلام الى تشويهه وانقاص مكانته العظيمة دون أن يكلف ذاته باستعمال خاصية التفكير والبحث والتحليل التي ستكون حجة عليه في اثبات خطئه وطبعه السالب تجاه نبراس ونظام ودين حياة هو رمز جمالها وكل بديع طيب فيها .
ما أجملها من كلمة وما أحسن معناها الاوهي كلمة " الطيب " التي تدل على كل بديع ذا جودة وتميز ، لذلك فان الانسان المسلم ولاستمرار تمتعه بهذه الخصلة الزاهية فهو مطالب باستمرار دعوته السلمية لتعريف ذلك الاخر أيا كان ومهما كانت كينونته ومكانته وطبيعته بدين الخير والسلام والامن والامان " الاسلام العظيم " دون تعب ولا بطئ ولا تأخر ، خاصة في هذا الوقت الذي تزداد فيه حملات عالمية متشعبة كثيرة لتشويه صورة هذا الدين والقانون المقدس الناظم لطبيعة الحياة بكل جدارة وتميز باهر .
من هنا ولمواصلة نفحات المسك والعنبر ملامسة لذات كل مسلم كنسمات الهواء العليلة فان عليه ، وان حازت الحياة مشقة ووعورة ان يتذكر دائما وأيا كان موضعه ومكانه هذه الرسالة الكريمة لتبليغها لذلك الغريب عن هذا النبراس المقدس بكل يسر ولين ضمن حوار عقلاني منطقي يؤدي الغرض ويحقق الهدف المنشود بالحفاظ على السيرة العطرة لهذا الدين الجليل ويمنح هذا المسلم الطيب نفحات الجودة والريادة عن غيره من أتباع البشرية بامتلاكه حسن العقل والحجة والمنطق التي تبقيه وهذا الدين العظيم موضع التبجيل والتقدير والمكانة العليا في هذه الحياة التي يسعى فيها الكثيرين من ذلك الاخر الذي لا يعرف الاسلام الى تشويهه وانقاص مكانته العظيمة دون أن يكلف ذاته باستعمال خاصية التفكير والبحث والتحليل التي ستكون حجة عليه في اثبات خطئه وطبعه السالب تجاه نبراس ونظام ودين حياة هو رمز جمالها وكل بديع طيب فيها .