الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الجهد الطيب

تاريخ النشر : 2017-02-01
الجهد الطيب

ما أجملها من كلمة وما أحسن معناها  الاوهي كلمة " الطيب " التي تدل على كل بديع ذا جودة وتميز ، لذلك فان الانسان المسلم   ولاستمرار  تمتعه بهذه الخصلة  الزاهية فهو مطالب باستمرار دعوته السلمية لتعريف ذلك الاخر أيا كان ومهما كانت كينونته ومكانته وطبيعته بدين الخير والسلام والامن والامان " الاسلام العظيم " دون تعب ولا بطئ ولا تأخر ، خاصة في هذا الوقت الذي تزداد فيه حملات عالمية متشعبة كثيرة لتشويه صورة هذا الدين والقانون المقدس الناظم لطبيعة الحياة بكل جدارة وتميز باهر .

من هنا ولمواصلة نفحات المسك والعنبر ملامسة لذات كل مسلم كنسمات الهواء العليلة فان عليه ،  وان حازت الحياة مشقة ووعورة ان يتذكر دائما وأيا كان موضعه ومكانه هذه الرسالة الكريمة لتبليغها لذلك الغريب عن هذا النبراس  المقدس بكل يسر ولين ضمن حوار عقلاني منطقي يؤدي الغرض ويحقق الهدف المنشود بالحفاظ على السيرة العطرة لهذا الدين الجليل ويمنح هذا المسلم الطيب نفحات الجودة  والريادة عن غيره من أتباع البشرية بامتلاكه  حسن العقل والحجة والمنطق التي تبقيه وهذا الدين العظيم موضع التبجيل والتقدير والمكانة العليا في هذه الحياة التي يسعى فيها الكثيرين من ذلك الاخر الذي لا يعرف الاسلام الى تشويهه وانقاص مكانته العظيمة دون أن يكلف ذاته باستعمال خاصية التفكير  والبحث والتحليل   التي ستكون حجة عليه في اثبات خطئه وطبعه السالب تجاه نبراس ونظام ودين حياة هو رمز جمالها وكل بديع طيب فيها .  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف