الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شكرا لمن صوب الأوضاع بقلم:د. حسن خريشه

تاريخ النشر : 2017-02-01
شكرا لمن صوب الأوضاع بقلم:د. حسن خريشه
شكرا لمن صوب الأوضاع

بتاريخ 5/6/2016 طالبنا بتشكيل لجنه تحقيق مع رئيس ديوان ألرقابه المالية والاداريه بخصوص الجمع ما بين الراتب التقاعدي والراتب الوظيفي لتصويب الأوضاع وفقا للقانون والنظام ، حيث قام السيد رئيس الوزراء مشكورا  بطلب لتفسير الأمر من خلال وزير العدل للقضاء  والذي قام بإصدار قرار تفسيري يمنع ازدواجية الراتب المالي للوزير ورؤساء الهيئات والمؤسسات ألعامه والراتب التقاعدي عن سنوات خدمتهم السابقة في القطاع العام ، وفي التفسير تم التأكيد على أن كل هذه الأموال هي أموال عامه ومصادرها واحده سواء كانت صندوق التقاعد أو الميزانية ألعامه ، وللعلم فان هناك عدد كبير يتجاوز الستين شخص موزعين ما بين الضفة وغزه يتقاضون رواتب تقاعدية وأخرى وظيفية بنفس الوقت ولذلك اقتضى الشكر لكل من عمل على تصويب الأوضاع وساهم في الحفاظ على المال العام ونتمنى مزيدا من الخطوات لتصويب أوضاع كثيرة مختلة .

   د. حسن خريشه

نائب رئيس المجلس التشريعي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف