حين يشن الرئيس الامريكى الجديد دونالد ترامب حربا على المسلمين وذلك بدافع قناعاته العنصرية حينها سيكون قد ادخل العالم فى دوامة التفرقة بين الاديان ولن يكون هذا الرئيس هو الشخصية الديمقراطية التى تتربع على عرش اكبر واقوى دولة فى العالم بل سيكون البقعة السوداء التى تظل ملتصقة بالسياسة الامريكية وادائها اتجاه شعوب المنطقة بسياسة ترامب سيحمل المسلمين دينهم الاسلامى اينما وجدوا سواء فى امريكا او فى بلد من بلدان اوروبا وسيؤدون الشعائر الدينة فى كل الاماكن والمرافق العامة حينها ستتحول المنتزهات والملاعب الرياضية والمطارات والموانىء للمسلمين القابعين والذين يعيشون فى امريكا لى مساجد ومصليات لاداء الصلاة ،وذلك بسبب السياسة التى اصبح يمارسها الرئيس الامريكى ترامب والتى ماهى الا سياسة مجحفة بحق المسلمين بكل انحاء العالم فالا لاف من الامريكيين تجمعوا امام البيت الابيض بالعاصمة الامريكية واشنطن، وذلك احتجاجا على قرار دونالد ترامب، الذي يمنع مؤقتأ دخول اللاجئين ويحظر دخول مواطني 7 دول تعيش بها جميع الاديان إلى الولايات المتحدة. كايران والعراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان والصومال، التي حُددت ضمن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بمنع دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة، كانت تُعرّف خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، بأنها "دول مثيرة للقلق بالنسبة للادارة الامريكية "
ولازال الاالاف من المسلمين ومسانديهم من الديانات الاخرى يحتشدون امام البيت الابيض ،فى هذه الاحتجاجات الجميع هتف الجميع بصوت مناهض لسياسة ترامت تجاه المهاجرين، من قبيل: "كلنا مهاجرون"، و"هنا بيتنا".فامريكا كلها مهاجرين وهى بلد المهاجرين القادمين من البلاد منذ مئات السنين ولكن حسب ما تدعى فى قوانينها انها بلد الحريات ولا تميز بين اللون وبين الدين فيعيش على اراضيها صاحب البشرة السوداء والبيضاء وايضا المسلم والمسيحى واليهودى فالمسلم سيقول هذه دولتنا والمسيحى واليهودى ايضا والابيض والاسود والزنجى حين قدموا ليعيشوا فى امريكا واصبحوا مواطنين امريكيين اصبحت امريكا دولتهم التى ينتمون اليها وبها سيمارسون حريتهم وشعائرهم الدينية فالمسلم فى امريكا يدافع عن حقه ، وقرارات ترامب تتعارض مع ذلك الامريكيون سيواجهون موجات من الغضب ستنعكس على حريتهم وفلذلك هناك متعاطفين مع المسلمين ضد قرارات ترامب مادلين اولبرايت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة تقول أنا يهودية .. واليوم أتضامن مع المسلمين في وجه إجراءات التمييز الديني للرئيس ترامب و أسجل نفسي كمسلمة اذا أقيمت قوائم تسجيل المسلمين بأمريكا بعد الوزيرة مادلين أولبرايت يهودية الديانة تنضم الممثلة اليهودية ماييم بياليك و قبلهما المخرج اليهودي جوناثان غرينبلات الى قوائم المسلمين الأمريكيين وتشيسلى كلينتون ابنة الرئيس الامريكى السابق بل كلينتون من الشخصيات الامريكية الغير مسلمة التى قالت اجعلوا امريكا عطوفة
ترامب بقراراته ضد المسلمين سيحدث انقساما في المجتمع الامريكى فترامب ما هو الا رئيس هجومى على ديانة سماوية من احدى الديانات التى يعيش اصحابها على الاراضى الامريكية فكثيرا من هم فى امريكا من الناس الذين يعتنقون الديانات الاخرى لا يريدون التقسيم، بل يريدون الولايات المتحدة الأمريكية كما هى بلد تعيش بها كل الديانات السماوية
بقرارات ترامب العدائية سيظل هناك خوف وقلق فى صفوف المسلمين المقيمين بامريكا والعاملين فى مؤسساتها فعدد كبير من المسلمين الامريكيين اصبحوا معرضين للخطر برغم انهم يشغلوا مناصب مهمة في المرافق الاجتماعية والاقتصادية منهماصبحوا جنودا وضباطا بالجيش ومنهم من صعد فى السياسة واصبح عضوا فى الكونغرس الامريكى ولكن سيظل المسلمين بامريكا مهددين بعد تصريحات ترامب الكثير من المسلمين الأميركيين سيعيشون في رعب وهذا ما اكدته أوزبورن، التي تضيف بأنها تلقت هذا الصباح تحديدا مكالمتين من أصدقاء مسلمين اصبحوا يشعرون بالخوف. فأحدهما رشقت نافذة منازلهم بالحجارة في ولاية تكساس. واخر تلقى تهديدات بالقتل وارسال طرد مشبوه في مكتب للدفاع عن مصالح المسلمين. مما أدى في النهاية لإخلاء المكتب. ولهذا فإن " الكثير من المسلمين فى امريكا يشعرون بأنهم مستهدفين بشكل شخصي كما تضيف أوزبورن، مؤكدة أنّ من يرتدين الحجاب من النساء والتي يعلن حجابهن هويتهن الإسلامية على وجه الخصوص هن من يخشين تلك الاعتداءات .
وبتصريحات ترامب ستصبح هناك صعوبة فى الواقع الامريكى اتجاه المسلمين واقعهم سيختلف كثيراولكن لابد من ايجاد حلول هو ان يدرك الشعب الامريكى بكل الوانه واطيافه وديانته ان الايمان بالقيم المشتركة هى الحل الوحيد للحفاظ على العلاقات الانسانية فى الحياة كمجالات العمل والعلاقات الطيبة العطوفة مع الجيران من اجل العيش فى المجتمع ومواجهة القرارات العدائية التى سيشارك الجميع من اجل التطوع والمشاركة فى المجتمع والجميع يتضامن ضد هذه القرارات التعسفية والعدائية وان الجميع يعتبر التعايش والحب فى المجتمع جزءامن الهوية واحترام الاديان وان تكون هناك تشجيع من الديانات الاخرى للديانة الاسلامية وللمسلمين والمسلمات ومساندتهم ومؤازرتهم منعا للخوف والا ستصبح حياة الشعب الامريكى الاجتماعية يسودها القلق وعدم الارتياح وهى الدولة التى تدعى الحريات وسلامة الجميع فوق اراضيها.
ولازال الاالاف من المسلمين ومسانديهم من الديانات الاخرى يحتشدون امام البيت الابيض ،فى هذه الاحتجاجات الجميع هتف الجميع بصوت مناهض لسياسة ترامت تجاه المهاجرين، من قبيل: "كلنا مهاجرون"، و"هنا بيتنا".فامريكا كلها مهاجرين وهى بلد المهاجرين القادمين من البلاد منذ مئات السنين ولكن حسب ما تدعى فى قوانينها انها بلد الحريات ولا تميز بين اللون وبين الدين فيعيش على اراضيها صاحب البشرة السوداء والبيضاء وايضا المسلم والمسيحى واليهودى فالمسلم سيقول هذه دولتنا والمسيحى واليهودى ايضا والابيض والاسود والزنجى حين قدموا ليعيشوا فى امريكا واصبحوا مواطنين امريكيين اصبحت امريكا دولتهم التى ينتمون اليها وبها سيمارسون حريتهم وشعائرهم الدينية فالمسلم فى امريكا يدافع عن حقه ، وقرارات ترامب تتعارض مع ذلك الامريكيون سيواجهون موجات من الغضب ستنعكس على حريتهم وفلذلك هناك متعاطفين مع المسلمين ضد قرارات ترامب مادلين اولبرايت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة تقول أنا يهودية .. واليوم أتضامن مع المسلمين في وجه إجراءات التمييز الديني للرئيس ترامب و أسجل نفسي كمسلمة اذا أقيمت قوائم تسجيل المسلمين بأمريكا بعد الوزيرة مادلين أولبرايت يهودية الديانة تنضم الممثلة اليهودية ماييم بياليك و قبلهما المخرج اليهودي جوناثان غرينبلات الى قوائم المسلمين الأمريكيين وتشيسلى كلينتون ابنة الرئيس الامريكى السابق بل كلينتون من الشخصيات الامريكية الغير مسلمة التى قالت اجعلوا امريكا عطوفة
ترامب بقراراته ضد المسلمين سيحدث انقساما في المجتمع الامريكى فترامب ما هو الا رئيس هجومى على ديانة سماوية من احدى الديانات التى يعيش اصحابها على الاراضى الامريكية فكثيرا من هم فى امريكا من الناس الذين يعتنقون الديانات الاخرى لا يريدون التقسيم، بل يريدون الولايات المتحدة الأمريكية كما هى بلد تعيش بها كل الديانات السماوية
بقرارات ترامب العدائية سيظل هناك خوف وقلق فى صفوف المسلمين المقيمين بامريكا والعاملين فى مؤسساتها فعدد كبير من المسلمين الامريكيين اصبحوا معرضين للخطر برغم انهم يشغلوا مناصب مهمة في المرافق الاجتماعية والاقتصادية منهماصبحوا جنودا وضباطا بالجيش ومنهم من صعد فى السياسة واصبح عضوا فى الكونغرس الامريكى ولكن سيظل المسلمين بامريكا مهددين بعد تصريحات ترامب الكثير من المسلمين الأميركيين سيعيشون في رعب وهذا ما اكدته أوزبورن، التي تضيف بأنها تلقت هذا الصباح تحديدا مكالمتين من أصدقاء مسلمين اصبحوا يشعرون بالخوف. فأحدهما رشقت نافذة منازلهم بالحجارة في ولاية تكساس. واخر تلقى تهديدات بالقتل وارسال طرد مشبوه في مكتب للدفاع عن مصالح المسلمين. مما أدى في النهاية لإخلاء المكتب. ولهذا فإن " الكثير من المسلمين فى امريكا يشعرون بأنهم مستهدفين بشكل شخصي كما تضيف أوزبورن، مؤكدة أنّ من يرتدين الحجاب من النساء والتي يعلن حجابهن هويتهن الإسلامية على وجه الخصوص هن من يخشين تلك الاعتداءات .
وبتصريحات ترامب ستصبح هناك صعوبة فى الواقع الامريكى اتجاه المسلمين واقعهم سيختلف كثيراولكن لابد من ايجاد حلول هو ان يدرك الشعب الامريكى بكل الوانه واطيافه وديانته ان الايمان بالقيم المشتركة هى الحل الوحيد للحفاظ على العلاقات الانسانية فى الحياة كمجالات العمل والعلاقات الطيبة العطوفة مع الجيران من اجل العيش فى المجتمع ومواجهة القرارات العدائية التى سيشارك الجميع من اجل التطوع والمشاركة فى المجتمع والجميع يتضامن ضد هذه القرارات التعسفية والعدائية وان الجميع يعتبر التعايش والحب فى المجتمع جزءامن الهوية واحترام الاديان وان تكون هناك تشجيع من الديانات الاخرى للديانة الاسلامية وللمسلمين والمسلمات ومساندتهم ومؤازرتهم منعا للخوف والا ستصبح حياة الشعب الامريكى الاجتماعية يسودها القلق وعدم الارتياح وهى الدولة التى تدعى الحريات وسلامة الجميع فوق اراضيها.
