
محدش شايفك ياسيسى
د. موفى عبدالله
أصبحت أعين العالم على إفريقيا بعد تدشين الرئيس السيسى لتسليح المنطقة وربط القارات ببعضها عبر المجرى الملاحى النهرى بطول 20 كيلو متربين نهرالنيل والمتوسط ليسهل حركة التجارة بين قارتى أفريقيا وأوروبا ومصر وأغندا والسودان وجنوب السودان وبين الدول المطلة على هضبة البحيرات الاستوائية وشرق أفريقيا بالبحرالمتوسط، فضلا عن إقامة خط سكة حديد وغيرها من الانجازات التى سنسرد بعضها.
وإذا أرنا أن نحكم على موقف أوقصة، فمن الضرورى أن نقرأها أونسمعها لنعرفها كاملة ثم نضع أنفسنا موضع أبطالها ونتعايش ظُروفهم وأحاسيسهم ولن نقف فى موضع المتفرج المحايد الذى يشعر دائما بأنه الأفضل، فطبيعة المُشاهد العادي يختارالشخصية الأقرب له في الرواية ويرفض ما لا تقترب منه فهو كإنسان يجمع بين المتناقضات ولا يُمكنه الحكم على نفسه، فيُفلسف الأمور كيفما يشاء ولا يلتمس الأعذار إلا إذا مر بنفس الظروف،رغم تغيره حينما تضعه الحياة أمام امتحان حقيقي .
أنا شخصيا ومعى أكثرية من الشعب نشاهد أمام أعيننا إنجازات ومشروعات ضخمة تشيّد بخطى واثقة لا تشعرنا بمرارة الغلاء وارتفاع الأسعار رغم تضررنا،ولن أتأوه كما يفعل الإخوان وعديمى الرؤية لينهض المجتمع بإنجازات الرئيس التى تحققت بسرعة كاسحة أعجزت الإعلام عن رؤيتها، وغابت المعلومة عن الشعب الذى سهل إصطيادة واللعب فى رأسه فلن يعد يعلمها وألتمس له العذر،إذا قال "محدش شايفك ياسيسى"
لقد جاء الرئيس إلى الحكم حادًا صريحًا عندما واجه الشعب بضرورة تحمل الظروف الصعبة حتى تخرج مصر من عنق الزجاجة وربما أن هذا ما طمأن المواطن على مستقبله، خاصة وأنه تسلم الدولة بديونها، وبدأ بقرارات اقتصاديه جرئية ومشروعات عملاقه تجلب آثارا إيجابية على المدى البعيد فشغلت العالم وتحولت مصر من تابع إلى شريك فى المجتمع الدولى، تلك المشروعات تحولنا لقوة اقتصاديه عظمى ٌتغير وجه الأرض رغم أنها لم تأخذ حيزًا إعلاميًا كبيرًا يبرزها فى مواجهة الشائعات التى يطلقها الأعداء لتسهيل تأثيرهم فى عقول الناس كونها مشروعات تهدف لجذب الاستثمار وتوفير بيئة جاذبه للمستثمرين وتعلى من خزينة الدولة بالعملة الصعبة وتعظم اقتصادها فى مواجهة مشكلة غلاء الأسعار التى باتت شبة عالمية، وتتميز مصرأنها تقابل الزيادة بإنجازات يومية، ففى أقل من 30 شهرمن حكم الرئيس تعددت إنجازاته رغم الدمارالذي ترك إرثا ثقيلا دون رصيد مادى لدولة قوامها أكثر من تسعين مليون نسمة، مضافا إليهم أشقائنا من سوريا وليبيا والعراق وغيرهما،مما يدفعنا لنذكر صناع الأزمه بأن ما فعلة الرئيس أوتم فى عهدة ولم يراه أحدهما فهو أعمى البصر.
يثبت الرئيس يومًا بعد يوم أنه يتجه نحو المستقبل بالتعاون بين كافة المؤسسات والشباب، وبالنظر للمتواجدين بيننا من المهجرين الذين تم تهديدهم فى أمنهم وبيوتهم من دول الجوار ممن تركوا ممتلكاتهم وأعمالهم التى يرتزقون منها حتى لا تنتهك أعراضهم ويقتل أبنائهم ،نجدهم لا يعانون من زيادة الأسعارالتى نعانى نحن منها رغم أننا فى مأمن داخل بيوتنا ونرى الرئيس يؤسس لأبنائنا رغم الحرب الدائرة ضد الإرهاب فى الداخل والخارج والحرب الجديدة التى تواجة الفاسدين ومحتكرى السلع والتى أسفرت نتائجها عن نهب وسرقة رشاوى بمئات المليارات من الجنيهات، الأمر الذى يحتم علينا أن نساند الدوله ونرشد من دخولنا الشهرية فى تلك الفترة المرهونة بحياتنا وأرواح أبنائنا حتى لا نفنى على حساب رفاهية وقتيه ،وباعتبار أن التطرف يطرد الاستثمار، فلنبتعد عن الشائعات والحد من إستعمال ما يلتهم دخولنا المعيشية كاستخدام التليفونات التى تستنزف رصيدنا المالى بكروت الشحن، ومنع استخدام السخانات الكهربائيه التى يستعملها الموظفين فى المصالح الحكوميه.، فإن تحملنا المؤقت للغلاء سيكون له مردودا إيجابيا في خروج عائد هذه المشروعات للنور، فعلينا ألا نَضعف بل نصبر ونُواجة المحن فغالبية الدول تعانى الآن من الظروف الاقتصادية بعد خروجها مما أسمونة بثورات الربيع العربى،عدا مصرالتى تفوقت عن غيرها بما شيدته من مشروعات تنموية،عجزت دول كثيرة عن تحقيقها كتونس واليمن والعراق وليبيا وسوريا وفلسطين ولبنان وحتى تركيا والسعوديه لنفس الظروف التى مرت بها مصر .
وأرى فى النهاية أن السيسى يستحق الزعامة عن جدارة بما حققه من هذه الإنجازات ، حفر قناة السويس الجديدة خلال 12 شهر ورفع التصنيف الائتماني لمصر وعقد صفقات التسليح التى تجاوزت ال100 مليار وانشاء محطة الضيعة لبناء 4 محطات نووية وإصلاح منظومة التموين والخبز والبنزين والقضاء على مشكلة الكهرباء بتكلفة 450 مليار جنيه، وتسديد 6 مليار دولار لقطر كانت مصرقد تداينت بهم فى عهد مرسي، وتسديد 4 مليار دولار لنادى باريس أقساط دين خارجى وتسديد 4 مليار دولار لشركات البترول العاملة فى مصر لمضاعفة البحث والتنقيب الذى أدى لاكتشافات بترولية ضخمة، وتحقق 7 اكتشافات بترولية بالصحراء الغربية وحفر50 بئرًا وتنفيذ 191عملية إعادة إكمال للآبار ، وتحقيق خطة إنتاج الزيت الخام والمتكثفات بـ 153ألف برميل زيت خام ومتكثفات يوميا فضلا عن إنتاج 840 مليون قدم مكعب غاز بإجمالي إنتاج 317 ألف برميل مكافىء يوميًا وإقامة أضخم مشروع استزراع سمكى فى الشرق الأوسط و 8 تجمعات سكنية بسيناء وإنشاء 26 تجمع أخرى، إضافة لباكورة مشروع المليون ونصف مليون فدان بقرية الأمل بالإسماعيلية،وإشادة منظمة الصحة العالمية بالدورالرائد لمصر في علاج أكثر من 800 ألف مريض بفيروس سي في وقت قياسي مع خفض تكاليف العلاج إلي 1 % من السعر العالمي برعاية صندوق تحيا مصر، وتدشين أول خط تجميع سيارات ياباني داخل مصر،وإنشاء العاصمة الإدارية على أحدث طراز معمارى عالمى مساحته 168 ألف فدان ومطار دولى على مساحة 16 كيلو مترا ومحطات للطاقة الشمسية ونحو 40 ألف غرفة فندقية ومناطق سكنية وأماكن ترفيهية ومسطحات خضراء تتيح الآلاف من فرص العمل،وأربع مدن جديدة كنواة لتنمية الساحل الشمالى الغربى وتحويله لأكبر تجمع عمرانى سكنى وسياحى، فضلا عن تنمية قناة السويس، والإسماعيلية الجديدة بشرق بورسعيد والعلمين الجديدة ، وكسرالنفوذ الامريكى بالمنطقة بالتحالف الروسى، وإكتشاف مصر لـ 720 ألف أوقية من الذهب ، مواكبه المستوى العالمى بتطوير الشبكة القومية للطرق وتحمل نقل المشاريع الاستثماريه بين المحافظات وتطوير واستكمال وتوسعة وإنشاء 185 كوبرى سيارات ومشاة ونفـق وطرق منهم طريق القاهرة السويس الصحراوى، وكبارى وطرق جديدة ومحطات ركاب في جميع المدن ، توصيل الصرف الصحى لأكثر من 4500 قرية بما يعادل ما تم تنفيذه خلال الـ 20 سنة الماضية بتكلفة 450 مليار جنيه ومشروع الأنفاق العالمى بتكاليف مبدئية للحفر بـ 36 مليار جنيه للعبور من الشرق الي الغرب والعكس للحد من حجم تكلفة المواد الخام والنقل وتطوير ميناء سفاجا بتكلفه 520 مليون جنيه على مساحة تصل إلى 825 ألف متر وميناء معبر "أرقين "البري بين مصر والسودان كنقطة انطلاق تربط أكبرتكتل إفريقي من المتوسط حتى المحيط الهادي، لتشجيع التجارة مع 15 دولة إفريقية باستثمارات 93 مليون جنيه بطاقة استيعابية تبلغ 7 آلاف و500 مسافر يوميا وأكثر من 300 شاحنة وباص والانتهاء من استصلاح وأعمال البنية الأساسية وزراعة "700" فدان زيتون وإنشاء 850 صوبة زراعية وإنشاء اكبر صوامع للغلال فى الشرق الأوسط وسحارة سرابيوم بطاقة 16 متر مكعب لكل ثانية والتى تعد أضخم سحارات العالم لعبورالمياه العذبة أسفل مياه قناة السويس وإنشاء 11مصنع للملابس الجاهزة بمحافظة القليوبية وعدد من المدارس والمعاهد في شمال وجنوب سيناء إضافة لجامعة الملك سلمان على مساحة 205 فدان وإنشاء مدينة الأثاث بدمياط على مساحة 331 فدان وتشمل مجمع ورش صغيرة ومتوسطة ومصانع تكميلية ومنطقة مصانع كبيرة ومنطقة استثمارية وتطويرهضبة الجلالة وتحويلها لمدينة وجامعة ومنتجع سياحي يطل على خليج السويس،بالإضافة لطريق العين السخنة- الزعفرانة الذي يشق الجبل وتنفيذ أكثر من 80 % من مدينة توشكى الجديدة والوقوف ضد مخطط تقسيم ليبيا وتدريب الجيش الليبى والشرطة الليبية داخل مصر وضد مخطط تقسيم سوريا وتدمير جيشها وتنفيذ مشروع تكافل وكرامة للمساعدات المادية للبسطاء والمحتاجين واعتزام الدولة لمواجهة غلاء أسعار الأدوية بإقامة مصنعا للأدوية.
د. موفى عبدالله
أصبحت أعين العالم على إفريقيا بعد تدشين الرئيس السيسى لتسليح المنطقة وربط القارات ببعضها عبر المجرى الملاحى النهرى بطول 20 كيلو متربين نهرالنيل والمتوسط ليسهل حركة التجارة بين قارتى أفريقيا وأوروبا ومصر وأغندا والسودان وجنوب السودان وبين الدول المطلة على هضبة البحيرات الاستوائية وشرق أفريقيا بالبحرالمتوسط، فضلا عن إقامة خط سكة حديد وغيرها من الانجازات التى سنسرد بعضها.
وإذا أرنا أن نحكم على موقف أوقصة، فمن الضرورى أن نقرأها أونسمعها لنعرفها كاملة ثم نضع أنفسنا موضع أبطالها ونتعايش ظُروفهم وأحاسيسهم ولن نقف فى موضع المتفرج المحايد الذى يشعر دائما بأنه الأفضل، فطبيعة المُشاهد العادي يختارالشخصية الأقرب له في الرواية ويرفض ما لا تقترب منه فهو كإنسان يجمع بين المتناقضات ولا يُمكنه الحكم على نفسه، فيُفلسف الأمور كيفما يشاء ولا يلتمس الأعذار إلا إذا مر بنفس الظروف،رغم تغيره حينما تضعه الحياة أمام امتحان حقيقي .
أنا شخصيا ومعى أكثرية من الشعب نشاهد أمام أعيننا إنجازات ومشروعات ضخمة تشيّد بخطى واثقة لا تشعرنا بمرارة الغلاء وارتفاع الأسعار رغم تضررنا،ولن أتأوه كما يفعل الإخوان وعديمى الرؤية لينهض المجتمع بإنجازات الرئيس التى تحققت بسرعة كاسحة أعجزت الإعلام عن رؤيتها، وغابت المعلومة عن الشعب الذى سهل إصطيادة واللعب فى رأسه فلن يعد يعلمها وألتمس له العذر،إذا قال "محدش شايفك ياسيسى"
لقد جاء الرئيس إلى الحكم حادًا صريحًا عندما واجه الشعب بضرورة تحمل الظروف الصعبة حتى تخرج مصر من عنق الزجاجة وربما أن هذا ما طمأن المواطن على مستقبله، خاصة وأنه تسلم الدولة بديونها، وبدأ بقرارات اقتصاديه جرئية ومشروعات عملاقه تجلب آثارا إيجابية على المدى البعيد فشغلت العالم وتحولت مصر من تابع إلى شريك فى المجتمع الدولى، تلك المشروعات تحولنا لقوة اقتصاديه عظمى ٌتغير وجه الأرض رغم أنها لم تأخذ حيزًا إعلاميًا كبيرًا يبرزها فى مواجهة الشائعات التى يطلقها الأعداء لتسهيل تأثيرهم فى عقول الناس كونها مشروعات تهدف لجذب الاستثمار وتوفير بيئة جاذبه للمستثمرين وتعلى من خزينة الدولة بالعملة الصعبة وتعظم اقتصادها فى مواجهة مشكلة غلاء الأسعار التى باتت شبة عالمية، وتتميز مصرأنها تقابل الزيادة بإنجازات يومية، ففى أقل من 30 شهرمن حكم الرئيس تعددت إنجازاته رغم الدمارالذي ترك إرثا ثقيلا دون رصيد مادى لدولة قوامها أكثر من تسعين مليون نسمة، مضافا إليهم أشقائنا من سوريا وليبيا والعراق وغيرهما،مما يدفعنا لنذكر صناع الأزمه بأن ما فعلة الرئيس أوتم فى عهدة ولم يراه أحدهما فهو أعمى البصر.
يثبت الرئيس يومًا بعد يوم أنه يتجه نحو المستقبل بالتعاون بين كافة المؤسسات والشباب، وبالنظر للمتواجدين بيننا من المهجرين الذين تم تهديدهم فى أمنهم وبيوتهم من دول الجوار ممن تركوا ممتلكاتهم وأعمالهم التى يرتزقون منها حتى لا تنتهك أعراضهم ويقتل أبنائهم ،نجدهم لا يعانون من زيادة الأسعارالتى نعانى نحن منها رغم أننا فى مأمن داخل بيوتنا ونرى الرئيس يؤسس لأبنائنا رغم الحرب الدائرة ضد الإرهاب فى الداخل والخارج والحرب الجديدة التى تواجة الفاسدين ومحتكرى السلع والتى أسفرت نتائجها عن نهب وسرقة رشاوى بمئات المليارات من الجنيهات، الأمر الذى يحتم علينا أن نساند الدوله ونرشد من دخولنا الشهرية فى تلك الفترة المرهونة بحياتنا وأرواح أبنائنا حتى لا نفنى على حساب رفاهية وقتيه ،وباعتبار أن التطرف يطرد الاستثمار، فلنبتعد عن الشائعات والحد من إستعمال ما يلتهم دخولنا المعيشية كاستخدام التليفونات التى تستنزف رصيدنا المالى بكروت الشحن، ومنع استخدام السخانات الكهربائيه التى يستعملها الموظفين فى المصالح الحكوميه.، فإن تحملنا المؤقت للغلاء سيكون له مردودا إيجابيا في خروج عائد هذه المشروعات للنور، فعلينا ألا نَضعف بل نصبر ونُواجة المحن فغالبية الدول تعانى الآن من الظروف الاقتصادية بعد خروجها مما أسمونة بثورات الربيع العربى،عدا مصرالتى تفوقت عن غيرها بما شيدته من مشروعات تنموية،عجزت دول كثيرة عن تحقيقها كتونس واليمن والعراق وليبيا وسوريا وفلسطين ولبنان وحتى تركيا والسعوديه لنفس الظروف التى مرت بها مصر .
وأرى فى النهاية أن السيسى يستحق الزعامة عن جدارة بما حققه من هذه الإنجازات ، حفر قناة السويس الجديدة خلال 12 شهر ورفع التصنيف الائتماني لمصر وعقد صفقات التسليح التى تجاوزت ال100 مليار وانشاء محطة الضيعة لبناء 4 محطات نووية وإصلاح منظومة التموين والخبز والبنزين والقضاء على مشكلة الكهرباء بتكلفة 450 مليار جنيه، وتسديد 6 مليار دولار لقطر كانت مصرقد تداينت بهم فى عهد مرسي، وتسديد 4 مليار دولار لنادى باريس أقساط دين خارجى وتسديد 4 مليار دولار لشركات البترول العاملة فى مصر لمضاعفة البحث والتنقيب الذى أدى لاكتشافات بترولية ضخمة، وتحقق 7 اكتشافات بترولية بالصحراء الغربية وحفر50 بئرًا وتنفيذ 191عملية إعادة إكمال للآبار ، وتحقيق خطة إنتاج الزيت الخام والمتكثفات بـ 153ألف برميل زيت خام ومتكثفات يوميا فضلا عن إنتاج 840 مليون قدم مكعب غاز بإجمالي إنتاج 317 ألف برميل مكافىء يوميًا وإقامة أضخم مشروع استزراع سمكى فى الشرق الأوسط و 8 تجمعات سكنية بسيناء وإنشاء 26 تجمع أخرى، إضافة لباكورة مشروع المليون ونصف مليون فدان بقرية الأمل بالإسماعيلية،وإشادة منظمة الصحة العالمية بالدورالرائد لمصر في علاج أكثر من 800 ألف مريض بفيروس سي في وقت قياسي مع خفض تكاليف العلاج إلي 1 % من السعر العالمي برعاية صندوق تحيا مصر، وتدشين أول خط تجميع سيارات ياباني داخل مصر،وإنشاء العاصمة الإدارية على أحدث طراز معمارى عالمى مساحته 168 ألف فدان ومطار دولى على مساحة 16 كيلو مترا ومحطات للطاقة الشمسية ونحو 40 ألف غرفة فندقية ومناطق سكنية وأماكن ترفيهية ومسطحات خضراء تتيح الآلاف من فرص العمل،وأربع مدن جديدة كنواة لتنمية الساحل الشمالى الغربى وتحويله لأكبر تجمع عمرانى سكنى وسياحى، فضلا عن تنمية قناة السويس، والإسماعيلية الجديدة بشرق بورسعيد والعلمين الجديدة ، وكسرالنفوذ الامريكى بالمنطقة بالتحالف الروسى، وإكتشاف مصر لـ 720 ألف أوقية من الذهب ، مواكبه المستوى العالمى بتطوير الشبكة القومية للطرق وتحمل نقل المشاريع الاستثماريه بين المحافظات وتطوير واستكمال وتوسعة وإنشاء 185 كوبرى سيارات ومشاة ونفـق وطرق منهم طريق القاهرة السويس الصحراوى، وكبارى وطرق جديدة ومحطات ركاب في جميع المدن ، توصيل الصرف الصحى لأكثر من 4500 قرية بما يعادل ما تم تنفيذه خلال الـ 20 سنة الماضية بتكلفة 450 مليار جنيه ومشروع الأنفاق العالمى بتكاليف مبدئية للحفر بـ 36 مليار جنيه للعبور من الشرق الي الغرب والعكس للحد من حجم تكلفة المواد الخام والنقل وتطوير ميناء سفاجا بتكلفه 520 مليون جنيه على مساحة تصل إلى 825 ألف متر وميناء معبر "أرقين "البري بين مصر والسودان كنقطة انطلاق تربط أكبرتكتل إفريقي من المتوسط حتى المحيط الهادي، لتشجيع التجارة مع 15 دولة إفريقية باستثمارات 93 مليون جنيه بطاقة استيعابية تبلغ 7 آلاف و500 مسافر يوميا وأكثر من 300 شاحنة وباص والانتهاء من استصلاح وأعمال البنية الأساسية وزراعة "700" فدان زيتون وإنشاء 850 صوبة زراعية وإنشاء اكبر صوامع للغلال فى الشرق الأوسط وسحارة سرابيوم بطاقة 16 متر مكعب لكل ثانية والتى تعد أضخم سحارات العالم لعبورالمياه العذبة أسفل مياه قناة السويس وإنشاء 11مصنع للملابس الجاهزة بمحافظة القليوبية وعدد من المدارس والمعاهد في شمال وجنوب سيناء إضافة لجامعة الملك سلمان على مساحة 205 فدان وإنشاء مدينة الأثاث بدمياط على مساحة 331 فدان وتشمل مجمع ورش صغيرة ومتوسطة ومصانع تكميلية ومنطقة مصانع كبيرة ومنطقة استثمارية وتطويرهضبة الجلالة وتحويلها لمدينة وجامعة ومنتجع سياحي يطل على خليج السويس،بالإضافة لطريق العين السخنة- الزعفرانة الذي يشق الجبل وتنفيذ أكثر من 80 % من مدينة توشكى الجديدة والوقوف ضد مخطط تقسيم ليبيا وتدريب الجيش الليبى والشرطة الليبية داخل مصر وضد مخطط تقسيم سوريا وتدمير جيشها وتنفيذ مشروع تكافل وكرامة للمساعدات المادية للبسطاء والمحتاجين واعتزام الدولة لمواجهة غلاء أسعار الأدوية بإقامة مصنعا للأدوية.