دفتر الايام
تشهد وقائع الحياة الان شهادة حية صادقة خالية من أي شائبة مفادها أن بشار وأبيه من قبله من أقرب المقربين لقادة النظام الصهيوني الساعين حاليا لابتلاع فلسطين بكل ما تحويه من قيم نبيلة، متمثلة بالأقصى و كنيسة القيامة ومن قام على أصالتهما وديمومة جوهرهما النقي ، وتحويل هذه الارض المباركة الناصعة بالأخلاق النبيلة الى سلة ولادة لكل ما هو تابع لباقة الشهوة الحياتية دون رادع لها ، او معيار لالتزام بقانون وضوابط منظمة لأي طبيعة حياتية ،
ولعل خير الشواهد والأدلة على ذلك تلك المؤامرة التي شارك الاسد الكبير فيها بكل حرفية واتقان لتدمير العراق وصناعة فتنته الكبرى مع جيرانه وأهله في الخليج ، حتى كانت تلك الفتنة مفتاحا سحريا ولج منه ذلك الاسد وطائفته المجوسية للاستحواذ والسيطرة على المكتسبات والغنائم في منطقة الشرق الاوسط، ولمزيد من التأكد والتيقن فقد بانت الصورة وتوضح المشهد بعد أعمال الابن بشار وملته من اهل فارس حاليا في سوريا ولبنان واليمن ، حيث ساهموا في اضعاف هذه البلاد وتدميرها واهلاكها كما فعلوا قبل ذلك بالعراق ولازالوا ، ليمزقوا قلب الامة العربية الى شظايا وقطع صغيرة لا تقبل الوحدة والالتصاق الجديد في جسدها العربي المثقل بالويلات والمصائب ، وليكافئوا كما دلت النتائج الان بالسيطرة والهيمنة على ما يرونه حيازة لهم !!!!!!! مقابل الحماية الفعلية للكيان الصهيوني الطامح بالقدس والاقصى باعتبارهما " اكسير " الوجود الحقيقي لهذا الكيان المستحدث التابع لكل أفكار هرتزل المادية البعيدة كل البعد عن الديانة اليهودية الحقة الداعية في مبادئها الى التزام اتباعها بكل خلق قويم من مجموعة النبل والاستقامة التي استبعدها " هرتزل " من أفكاره ومبادئه باعتبارها قيودا فاعلة في الحد من شططه وانحرافه العقلي الواضح عن كل دعوة لما يسمى الالتزام بالعدالة الحياتية وحقوق الأّخر ومكتسباته .
تشهد وقائع الحياة الان شهادة حية صادقة خالية من أي شائبة مفادها أن بشار وأبيه من قبله من أقرب المقربين لقادة النظام الصهيوني الساعين حاليا لابتلاع فلسطين بكل ما تحويه من قيم نبيلة، متمثلة بالأقصى و كنيسة القيامة ومن قام على أصالتهما وديمومة جوهرهما النقي ، وتحويل هذه الارض المباركة الناصعة بالأخلاق النبيلة الى سلة ولادة لكل ما هو تابع لباقة الشهوة الحياتية دون رادع لها ، او معيار لالتزام بقانون وضوابط منظمة لأي طبيعة حياتية ،
ولعل خير الشواهد والأدلة على ذلك تلك المؤامرة التي شارك الاسد الكبير فيها بكل حرفية واتقان لتدمير العراق وصناعة فتنته الكبرى مع جيرانه وأهله في الخليج ، حتى كانت تلك الفتنة مفتاحا سحريا ولج منه ذلك الاسد وطائفته المجوسية للاستحواذ والسيطرة على المكتسبات والغنائم في منطقة الشرق الاوسط، ولمزيد من التأكد والتيقن فقد بانت الصورة وتوضح المشهد بعد أعمال الابن بشار وملته من اهل فارس حاليا في سوريا ولبنان واليمن ، حيث ساهموا في اضعاف هذه البلاد وتدميرها واهلاكها كما فعلوا قبل ذلك بالعراق ولازالوا ، ليمزقوا قلب الامة العربية الى شظايا وقطع صغيرة لا تقبل الوحدة والالتصاق الجديد في جسدها العربي المثقل بالويلات والمصائب ، وليكافئوا كما دلت النتائج الان بالسيطرة والهيمنة على ما يرونه حيازة لهم !!!!!!! مقابل الحماية الفعلية للكيان الصهيوني الطامح بالقدس والاقصى باعتبارهما " اكسير " الوجود الحقيقي لهذا الكيان المستحدث التابع لكل أفكار هرتزل المادية البعيدة كل البعد عن الديانة اليهودية الحقة الداعية في مبادئها الى التزام اتباعها بكل خلق قويم من مجموعة النبل والاستقامة التي استبعدها " هرتزل " من أفكاره ومبادئه باعتبارها قيودا فاعلة في الحد من شططه وانحرافه العقلي الواضح عن كل دعوة لما يسمى الالتزام بالعدالة الحياتية وحقوق الأّخر ومكتسباته .