المجموعة الشعرية الرابعة للروائي والشاعر العراقي محمود جاسم النجار
بعنوان ..
( بذرةُ عشقٍ منسية )
صدرَت منذ أيام قلائل المَجموعة الشعرية الرابعة للشاعر والروائي العراقي محمود جاسم النجار
بعنوان (بذرةُ عشقٍ منسية ) ، والصادرة عن مؤسسة أوطان الثقافية في هولندا .
يحتوي الديوان الجديد على مايقارب أربعون قصيدة، تتغنى في غالبيتها عن الحب النقي والعشق العذري في زمن ندرت به كل هذه المفردات واصبحت أضغاث أحلام وترف يقظ يكاد يكون مستحيل وفقدانه هو تيه للروح وظلالها ولأفياء الوطن التائه في مهب ريح عاتية . إنها قصائد تحاكي العاشق والحالم والظالم والمظلوم بذات الوقت، إنه مزيج من تنهدات روح إنسان محب وعاشق، لهذا تواجدت فيه الكثير من القصائد التي تحاكي جوهر الإنسان بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى . وهذا الديوان هو الرابع بعد ما أنجز محمود جاسم النجار العديد من أعمال روائية ناجحة، بالإضافة إلى مجامعيه الشعرية الثلاث السابقة، والتي نالت القبول وإستحسان الجمهور العربي بكل مكان بهذه المعمورة وأقيمت له العديد من الامسيات الشعرية والندوات، وقد شاركت أعماله في الكثير من معارض الكتاب الدولية في غالبية البلدان العربية والأوروبية .
تختلف هذه المجموعة عن سابقاتها حيث كتبت في أزمان مختلفة ومدن مختلفة، لهذا ترى فييها مناخات متعددة وتحاكي ظلال أيام وأحلام وأطلال وحب عذري تمناه أن يكون ولكنها على ضفة حياة أخرى، فشهقت بها كل الضفاف حتى تندرت وسميت بـبذرة عشقه المنسية، يحتوي الديوان على عناوين تسحبك إلى سجياها ومناخات قوافيها وترى من خلالها زمن جميل نحلم به ونتمنى أن نعيش أيامه ، فعلى سبيل المثال نذكر بعض العناوين منه ..
بينَ بين، جنون العشق، دع الأيام، سُمّارر أيامي، عذراً، لا تأبهي، لأنك أنت، الضفةُ البعيدة، رحيلُ حُلم، ترانيم محبة، حلم صبابتي، انتظرك، للشام وبغداد وغيرها الكثير من القصائد والعناوين .. أتمنى أن يصل اليكم ويعجبكم وسيكون بأول معرض وهو معرض القاهرة الدولي للكتاب وسيسافر بعد ان شاءلله إلى معرض الدار البيضاء وبغداد وينتقل بعواصمه العربية الحبيبة
أتمنى أن تشكل هذه المجموعة إضافة إلى المكتبة العربية، ونقطة مضيئة وبذر عشق طيبة في باحات وأراضي الشعر العربي الكبير ولجمالية الكلمة والمعنى .
بعنوان ..
( بذرةُ عشقٍ منسية )
صدرَت منذ أيام قلائل المَجموعة الشعرية الرابعة للشاعر والروائي العراقي محمود جاسم النجار
بعنوان (بذرةُ عشقٍ منسية ) ، والصادرة عن مؤسسة أوطان الثقافية في هولندا .
يحتوي الديوان الجديد على مايقارب أربعون قصيدة، تتغنى في غالبيتها عن الحب النقي والعشق العذري في زمن ندرت به كل هذه المفردات واصبحت أضغاث أحلام وترف يقظ يكاد يكون مستحيل وفقدانه هو تيه للروح وظلالها ولأفياء الوطن التائه في مهب ريح عاتية . إنها قصائد تحاكي العاشق والحالم والظالم والمظلوم بذات الوقت، إنه مزيج من تنهدات روح إنسان محب وعاشق، لهذا تواجدت فيه الكثير من القصائد التي تحاكي جوهر الإنسان بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى . وهذا الديوان هو الرابع بعد ما أنجز محمود جاسم النجار العديد من أعمال روائية ناجحة، بالإضافة إلى مجامعيه الشعرية الثلاث السابقة، والتي نالت القبول وإستحسان الجمهور العربي بكل مكان بهذه المعمورة وأقيمت له العديد من الامسيات الشعرية والندوات، وقد شاركت أعماله في الكثير من معارض الكتاب الدولية في غالبية البلدان العربية والأوروبية .
تختلف هذه المجموعة عن سابقاتها حيث كتبت في أزمان مختلفة ومدن مختلفة، لهذا ترى فييها مناخات متعددة وتحاكي ظلال أيام وأحلام وأطلال وحب عذري تمناه أن يكون ولكنها على ضفة حياة أخرى، فشهقت بها كل الضفاف حتى تندرت وسميت بـبذرة عشقه المنسية، يحتوي الديوان على عناوين تسحبك إلى سجياها ومناخات قوافيها وترى من خلالها زمن جميل نحلم به ونتمنى أن نعيش أيامه ، فعلى سبيل المثال نذكر بعض العناوين منه ..
بينَ بين، جنون العشق، دع الأيام، سُمّارر أيامي، عذراً، لا تأبهي، لأنك أنت، الضفةُ البعيدة، رحيلُ حُلم، ترانيم محبة، حلم صبابتي، انتظرك، للشام وبغداد وغيرها الكثير من القصائد والعناوين .. أتمنى أن يصل اليكم ويعجبكم وسيكون بأول معرض وهو معرض القاهرة الدولي للكتاب وسيسافر بعد ان شاءلله إلى معرض الدار البيضاء وبغداد وينتقل بعواصمه العربية الحبيبة
أتمنى أن تشكل هذه المجموعة إضافة إلى المكتبة العربية، ونقطة مضيئة وبذر عشق طيبة في باحات وأراضي الشعر العربي الكبير ولجمالية الكلمة والمعنى .