الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"لعنة ميت رهينة" رواية جديدة لـ سهير مصادفة

"لعنة ميت رهينة" رواية جديدة لـ سهير مصادفة
تاريخ النشر : 2017-01-14
 "لعنة ميت رهينة" رواية جديدة لسهير مصادفة

 عن الدار المصرية اللبنانية في القاهرة صدرت رواية سهير مصادفة الجديدة "لعنة ميت رهينة" والتي تدور أحداثها على أرض كانت أوَّل عاصمة في مصر القديمة بعد وحدة الشمال والجنوب.

والمكان هنا بطلٌ إلى حدِّ الأسطورة، في فضائه تتجاوز "سهير المصادفة" فخّ كتابة رواية تاريخية، فيتحرك أبطالها في اللحظة المعاصرة فوق مقابر عمرها أكثر من خمسة آلاف عام، باحثين عن هويتهم وذاتهم المعذبة بين الماضي الذهبي والحاضر اليومي المعاش بكلِّ ضياعه وارتباكه وتخلفه، وهم يسألون أنفسهم: كيف آلت الأمور إلى ما هي عليه الآن؟!

  و"سهير المصادفة" شاعرة وروائية مصرية وهي صاحبة "لهو الأبالسة" و"ميس إيجيبت" و"رحلة الضباع" وبياض ساخن".

  ومن أجواء الرواية التي قد توقع عليها المصادفة في معرض القاهرة للكتاب الذي سيفتتح في أواخر شهر يناير الجاري

"تهامس الأهالي فيما بينهم عن الاختفاءات الغريبة لبعض ناس ميت رهينة، وأصبحوا فجأة يتابعون الجرائد اليومية، لعلهم يجدون بها ما يحدث في قريتهم. قرروا ألَّا يخرجوا ليلًا أبدًا لأي سبب من الأسباب، وأن يرسل شبابهم المتعلمون إلى مواقع التواصل الاجتماعي استغاثات حول حوادث الاختفاء التي يرونها غرائبية في ميت رهينة حتى تتحرك الحكومة ولا تكتفي بتحقيقات القسم الجنائي في مركز الشرطة. قرروا أن يمنعوا أولادهم من اللعب في ساحات القرية وأزقتها، وألَّا يسيروا فرادى، بل في جماعات حتى يروا بأعينهم كيفية اختفاء أحدهم هكذا، دون أن يترك خلفه أثرًا يدل على مكانه سواء كان حيًّا أم ميتًا".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف