الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ماذا أقول لفؤادك..بقلم يسرى محمد الرفاعي

تاريخ النشر : 2016-12-04
ماذا أقول لفؤادك..بقلم يسرى محمد الرفاعي
ماذا اقول لفؤادك

ماذا أقول لفؤادك لو جاء يسألني

عن نبض متسارع كأنه يسابق الفرسان

وأنت الهوى الحارق للفؤاد والأوجان؟

ماذا أقول لوجئت أيها الإنسان

بكامل أناقة ملامحك وتفاصيلك تسألني

عن عشق قد خبأته بين تويجات فؤادي لفؤادك منذ أزمان؟

وأنت تعلم علم اليقين

أنك سر أسراري وعطر أنوثتي والياسمين

والسحر والجمال لهدب العيون

أأنت تراني أتراقص غزلا وأتمايل عشقا ودلال

والروح تتراقص إحتراقا وألما

من هجرانك وذاك الفراق الذي طال

ليتك لم تنسى وتتناسى أنك

أسميتني الأميرة المدللة بقلبك وكتمتها عن الحاقدين

نقشتها على صدرالنجوم بدمك ودمع العيون

قبل أن تتفتح جنائن الورد والأقحوان

ليتك لم تنسى أو تتناسى أن

جميع القلوب في قلبي وقلبك قد آحتارت

وثارت كالبراكين رغم لوعة الحرمان

وتلال العشق والأحزان

وأنني ما زلت أتربع عرشك سيد التحدى

رغم الأنواء والأنصار أيها الولهان

ليتك تعلم أنني

جعلت مجدافي إليك صمتي وصمتك

وشراع الأمل وخوابي ذكريات الشوق والحنين

كيما أغرق في بحر الآحزان

بقلم / يسرى محمدالرفاعي

سوسنة بنت المهجر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف