
أمل..
بقلم: لجين نبهان... سورية
حين تقمّصتُ الصدفةَ
صرتُ أهفو إلى
لحظةٍ تؤمن بالقدر..
طيفك الذي ارتدى جسده
صار أكثر بهاء
لكنه أيضاً
بات أقل قابلية للتنقل!..
في سوق الفرح المستعمل!
لم أجد طلبي
فابتعت شفتين مسبقتي الضحكة!
قلبي بثوبه المعفّر بالغياب..
عاد خائباً هو الآخر
لكنه توقف عن البكاء
حين أقنعته بارتداء المدى
والصراخ.
اللغة الهرمة التي تسللت إلى مدادي ذات حرب، ونامت في قصيدتي
أصيبت أخيراً بذبحة صدرية
فارتعش الحرف بين أصابعي من جديد
ها هو الآن يحبوا
ويضمر التقافز
عما قليل.
[email protected]
بقلم: لجين نبهان... سورية
حين تقمّصتُ الصدفةَ
صرتُ أهفو إلى
لحظةٍ تؤمن بالقدر..
طيفك الذي ارتدى جسده
صار أكثر بهاء
لكنه أيضاً
بات أقل قابلية للتنقل!..
في سوق الفرح المستعمل!
لم أجد طلبي
فابتعت شفتين مسبقتي الضحكة!
قلبي بثوبه المعفّر بالغياب..
عاد خائباً هو الآخر
لكنه توقف عن البكاء
حين أقنعته بارتداء المدى
والصراخ.
اللغة الهرمة التي تسللت إلى مدادي ذات حرب، ونامت في قصيدتي
أصيبت أخيراً بذبحة صدرية
فارتعش الحرف بين أصابعي من جديد
ها هو الآن يحبوا
ويضمر التقافز
عما قليل.
[email protected]