
*إِلى أَيْنَ نَسير؟!*
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
*عاثَتْ بِنا الأَغْرابُ لَسْنا عُصْبَةً*
*حَتّى يَهابَ نِزالَنا الأَعْداءُ*
*صِرْنا بِأَيْدي البائِعينَ كَسِلْعَةٍ*
*تَحْتَ المَزادِ يَحُفُّها الشُّرَكاءُ*
*أَزْرى التَّشَظّي جَمْعَنا وَطَوائِفٌ*
*تَسْعى بِها الثّاراتُ والأَهْواءُ*
*زَرَعوا الثَّرى فِتَناً فَأَنْبَتَ عِلَّةً*
*ما فادَ فيها الطِّبُّ والحُكَماءُ*
*فَكَأَنَّها حَرْبُ البَسوسِ وَرُبَّما*
*تَبِعَتْ خُطاها داحِسُ الغَبْراءُ*
*وَأَظُنُّ أَنّا سائِرونَ لِحُفْرَةٍ*
*ضاقَتْ بِأَبْعادٍ لَها الأَرْجاءُ*
*تاريخُ أُمَّتِنا يُكَرِّرُ نَفْسَهُ*
*ما دامَ جاهٌ أَوْ يَدومُ بلاءُ*
الرياض 16 نوفمبر 2016
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
*عاثَتْ بِنا الأَغْرابُ لَسْنا عُصْبَةً*
*حَتّى يَهابَ نِزالَنا الأَعْداءُ*
*صِرْنا بِأَيْدي البائِعينَ كَسِلْعَةٍ*
*تَحْتَ المَزادِ يَحُفُّها الشُّرَكاءُ*
*أَزْرى التَّشَظّي جَمْعَنا وَطَوائِفٌ*
*تَسْعى بِها الثّاراتُ والأَهْواءُ*
*زَرَعوا الثَّرى فِتَناً فَأَنْبَتَ عِلَّةً*
*ما فادَ فيها الطِّبُّ والحُكَماءُ*
*فَكَأَنَّها حَرْبُ البَسوسِ وَرُبَّما*
*تَبِعَتْ خُطاها داحِسُ الغَبْراءُ*
*وَأَظُنُّ أَنّا سائِرونَ لِحُفْرَةٍ*
*ضاقَتْ بِأَبْعادٍ لَها الأَرْجاءُ*
*تاريخُ أُمَّتِنا يُكَرِّرُ نَفْسَهُ*
*ما دامَ جاهٌ أَوْ يَدومُ بلاءُ*
الرياض 16 نوفمبر 2016
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*