
*رسالة الى فخامة الرئيس*
الشاعر والاعلامي يوسف أبو عواد
أَبا مازنٍ أَغْلِظْ عَصاكَ لِطُغْمَةٍ
بَدى حَمْلُها مِنْ غَيْرِ زَوْجٍ يُعاشِرُ
وَأَدِّبَ أَنْذالاً تَبيعُ رَخاصَةً
وَبِالموبِقاتِ في البِلادِ تُجاهِرُ
عَلَيْكَ بِمَنْ أَثْروا وَحازوا وَجاهَةً
يَشُدُّ عُراها الطّامِعونَ وَكافِرُ
طَغى النَّصْبُ يا عَباسُ أَيْنَ قَضاؤُنا
إِذا العَدْلُ وَلّى عاثَ لِصٌّ وَغادِرُ
إِذا كُنْتَ تَسْعى أَنْ نُؤَسِّسَ دَوْلَةً
فَلا طالَ فيها السّاقِطونَ وَعاهِرُ
خُذِ الحَزْمَ وَالعَصا لِتُخْرِسَ زُمْرَةً
فَمَنْ رامَ عَدْلاً بِالتَّهاوُنِ خاسِرُ
الرياض 15 نوفمبر 2016
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
الشاعر والاعلامي يوسف أبو عواد
أَبا مازنٍ أَغْلِظْ عَصاكَ لِطُغْمَةٍ
بَدى حَمْلُها مِنْ غَيْرِ زَوْجٍ يُعاشِرُ
وَأَدِّبَ أَنْذالاً تَبيعُ رَخاصَةً
وَبِالموبِقاتِ في البِلادِ تُجاهِرُ
عَلَيْكَ بِمَنْ أَثْروا وَحازوا وَجاهَةً
يَشُدُّ عُراها الطّامِعونَ وَكافِرُ
طَغى النَّصْبُ يا عَباسُ أَيْنَ قَضاؤُنا
إِذا العَدْلُ وَلّى عاثَ لِصٌّ وَغادِرُ
إِذا كُنْتَ تَسْعى أَنْ نُؤَسِّسَ دَوْلَةً
فَلا طالَ فيها السّاقِطونَ وَعاهِرُ
خُذِ الحَزْمَ وَالعَصا لِتُخْرِسَ زُمْرَةً
فَمَنْ رامَ عَدْلاً بِالتَّهاوُنِ خاسِرُ
الرياض 15 نوفمبر 2016
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*