
أحْمَدُ الغْرَبْاوى يَكْتِبُ:
حَبيبى.. الحُبُّ ما يَجْبُ أنْ تَكْون؟
قالت:
( لا تُحسن الظنّ بى لكىّ لا أخذلك؟
ولا تسيء الظنّ بى لكىّ لاتخذلنى؟
لكن.. إجْعَلنى بدون ظنون
كىّ أَكْون أنا كَما أكْون؟ )
،،،،
حَبيبى..
أحْبَبْتُكَ حُسْنُ نِيّة
سُوء وحُسْن ظَنّ..
كَما أنْتَ تَكْون!
وَلكِن..
مَنْ يُحْبُّ فِى الله
أبَدْاً لايَظْلّ (كَما يِكْون)؟
الحُبُّ مَنُّ رَبٍّ عَلى قَلْب
وفى مِيزان البْشَرِ يَغدو أثْقَل
أغْلَى وأسْمَى دُرُّ كون!
لَوْ ـ حَقّاًـ أحْبَبْتُ فِى الله
كَمْا (يَجْبُ أنْ تَكْون)
حَبيبى..
رُبّما سَتَحْيا أكثر
أكْثرُ مِمّا يَجْبُ أنْ تَكْون!
وَما أرْوَع
مابَعْد الحُبِّ سَتكون!
،،،،
حَبيبى
الحُبُّ يَوْمٌ يَلْى الأمْس
وغَدُ آنٍ يَكْون..
جَرْى نَهْرِ رَبّ حَنْون!
دَوْامٌ عَذْبّ..
رَحْيلُ مُرّ..
مِنْ جَنْانِ الرَّحْمَن
يَكْفى اخْتِيْارَ الرْبِّ قَلْبَكَ
مَىّ ضَفْتَىّ وِدّ وَسِكْون!
،،،،
حَبيبى..
فِى الحُبِّ
أبَدْاً لا أحْد
يَظْلُّ كَمْا يَكْون؟
حَبيبى..
مِنْ الجِنْون..
أنْ نُحْبّ
ونَظلّ كَمْا نَكْون؟
****
بقلم: أحمد الغرباوى
حَبيبى.. الحُبُّ ما يَجْبُ أنْ تَكْون؟
قالت:
( لا تُحسن الظنّ بى لكىّ لا أخذلك؟
ولا تسيء الظنّ بى لكىّ لاتخذلنى؟
لكن.. إجْعَلنى بدون ظنون
كىّ أَكْون أنا كَما أكْون؟ )
،،،،
حَبيبى..
أحْبَبْتُكَ حُسْنُ نِيّة
سُوء وحُسْن ظَنّ..
كَما أنْتَ تَكْون!
وَلكِن..
مَنْ يُحْبُّ فِى الله
أبَدْاً لايَظْلّ (كَما يِكْون)؟
الحُبُّ مَنُّ رَبٍّ عَلى قَلْب
وفى مِيزان البْشَرِ يَغدو أثْقَل
أغْلَى وأسْمَى دُرُّ كون!
لَوْ ـ حَقّاًـ أحْبَبْتُ فِى الله
كَمْا (يَجْبُ أنْ تَكْون)
حَبيبى..
رُبّما سَتَحْيا أكثر
أكْثرُ مِمّا يَجْبُ أنْ تَكْون!
وَما أرْوَع
مابَعْد الحُبِّ سَتكون!
،،،،
حَبيبى
الحُبُّ يَوْمٌ يَلْى الأمْس
وغَدُ آنٍ يَكْون..
جَرْى نَهْرِ رَبّ حَنْون!
دَوْامٌ عَذْبّ..
رَحْيلُ مُرّ..
مِنْ جَنْانِ الرَّحْمَن
يَكْفى اخْتِيْارَ الرْبِّ قَلْبَكَ
مَىّ ضَفْتَىّ وِدّ وَسِكْون!
،،،،
حَبيبى..
فِى الحُبِّ
أبَدْاً لا أحْد
يَظْلُّ كَمْا يَكْون؟
حَبيبى..
مِنْ الجِنْون..
أنْ نُحْبّ
ونَظلّ كَمْا نَكْون؟
****
بقلم: أحمد الغرباوى