
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ النَّبَوِيِّ فِي..أَرَأَيْـتُـمُ .. حُبَّ النَّبِيِّ مُـحَمَّدٍ؟!!!
مُهْدَاةٌ إِلَى السيد صاحب الفضيلة الْأُسْتَاذِ الشيخ/ محمد عبد الحي عبد العزيز معروف وقرينته الأستاذة/ شيماء أحمد رمضان الأخضر, بِـمُـنَـاسَـبَـةِ عَـقْـدِ قَـرَانِـهِـمَـا مَعَ أَطْـيَبِ التَّمَـنِّـيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
شَاءَ الزَّواجَ وَحَطَّمَ الْأَغْلَالَا=وفُؤَادُهُ يَبْغِي رِضَاهُ تَعَالَى
عَلَمٌ تَرَبَّعَ فَوْقَ قِمَّةِ مَجْدِهِ=بِالنُّصْحِ وَ الْإِرْشَادِ صَالَ وَجَالَا
***
وَ (الْمَسْجِدُ الْوِسْطَانِـي) يَشْهَدُ أنَّهُ=نَبْعُ الهُدَى وَخِطَابُهُ يَـتَلَالَا
وَ اشْتَقَّ – فِي تَبْلِيغِهِ وَ دُعَائِهِ=لِلَّهِ – نَهْجاً رَاشِداً وَوِصِالَا
***
نُورٌ تَجَلَّى فِي رُبُوعِ بِلاَدِنَا=بَدْرٌ بِلَيْلٍ حَالِك مَازَالَا
أَرَأَيْـتُـمُ 00 حُبَّ النَّبِيِّ مُـحَمَّدٍ؟!!!=فِي قَـلبْـِهِ أَضْحَى الْغَدَاةَ مِثَالَا
شَمْساً أَضَاءَتْ عُمْرَنَا أَيَّامَنَا=تُقْوِى الضُّلُوعَ وَتُدْفِئُ الْأَوْصَالَا ؟!
***
شَيْمَاءُ وِ جْهَتُهُ تُتَمِّـمُ دِينَهُ=فَمُحَمَّدٌ رَامَ الْحَيَاةَ كَمَالَا
أَيَّامُهُ الْخَضْرَاءُ نَرْقُبُ عِزَّهَا=يَا آلَ الَاخْضَرَ حُزتُمُ الْآمَالَا
***
وَلَآلُ مَعْرُوفٍ تَوَخَّوْا فَرْحَهُمْ=بِوِصَالِكُمْ وَتَجَمَّعُوا إِجْلَالَا
وَ لَحُبُّكُمْ فِي اللَّهِ أَجْمَلُ شِرْعَةٍ=نُزْهَى بِهَا وَنُعَلِّمُ الْأَشْبَالَا
***
(شَيْمَاءُ) تِيهِي وَافْرَحِي (بِمُـحَمَّدٍ)=سَيَزِيدُكِ اللَّهُ الْعَظِيمُ جَمَالَا
كَيْ تُسْعِدِيه وَ تَظْفَرِي بِرِضَائِهِ=وَتُهَذِّبِي مِنْ هَدْيِهِ الْأَنْجَالَا
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى السيد صاحب الفضيلة الْأُسْتَاذِ الشيخ/ محمد عبد الحي عبد العزيز معروف وقرينته الأستاذة/ شيماء أحمد رمضان الأخضر, بِـمُـنَـاسَـبَـةِ عَـقْـدِ قَـرَانِـهِـمَـا مَعَ أَطْـيَبِ التَّمَـنِّـيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
شَاءَ الزَّواجَ وَحَطَّمَ الْأَغْلَالَا=وفُؤَادُهُ يَبْغِي رِضَاهُ تَعَالَى
عَلَمٌ تَرَبَّعَ فَوْقَ قِمَّةِ مَجْدِهِ=بِالنُّصْحِ وَ الْإِرْشَادِ صَالَ وَجَالَا
***
وَ (الْمَسْجِدُ الْوِسْطَانِـي) يَشْهَدُ أنَّهُ=نَبْعُ الهُدَى وَخِطَابُهُ يَـتَلَالَا
وَ اشْتَقَّ – فِي تَبْلِيغِهِ وَ دُعَائِهِ=لِلَّهِ – نَهْجاً رَاشِداً وَوِصِالَا
***
نُورٌ تَجَلَّى فِي رُبُوعِ بِلاَدِنَا=بَدْرٌ بِلَيْلٍ حَالِك مَازَالَا
أَرَأَيْـتُـمُ 00 حُبَّ النَّبِيِّ مُـحَمَّدٍ؟!!!=فِي قَـلبْـِهِ أَضْحَى الْغَدَاةَ مِثَالَا
شَمْساً أَضَاءَتْ عُمْرَنَا أَيَّامَنَا=تُقْوِى الضُّلُوعَ وَتُدْفِئُ الْأَوْصَالَا ؟!
***
شَيْمَاءُ وِ جْهَتُهُ تُتَمِّـمُ دِينَهُ=فَمُحَمَّدٌ رَامَ الْحَيَاةَ كَمَالَا
أَيَّامُهُ الْخَضْرَاءُ نَرْقُبُ عِزَّهَا=يَا آلَ الَاخْضَرَ حُزتُمُ الْآمَالَا
***
وَلَآلُ مَعْرُوفٍ تَوَخَّوْا فَرْحَهُمْ=بِوِصَالِكُمْ وَتَجَمَّعُوا إِجْلَالَا
وَ لَحُبُّكُمْ فِي اللَّهِ أَجْمَلُ شِرْعَةٍ=نُزْهَى بِهَا وَنُعَلِّمُ الْأَشْبَالَا
***
(شَيْمَاءُ) تِيهِي وَافْرَحِي (بِمُـحَمَّدٍ)=سَيَزِيدُكِ اللَّهُ الْعَظِيمُ جَمَالَا
كَيْ تُسْعِدِيه وَ تَظْفَرِي بِرِضَائِهِ=وَتُهَذِّبِي مِنْ هَدْيِهِ الْأَنْجَالَا
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه