الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الذكرى ال..60...لمجزرة كفرقاسم..بقلم:جميل بدويه

تاريخ النشر : 2016-11-02
الذكرى ال..60...لمجزرة كفرقاسم.....جميل بدويه

ستون عاما على المجزره..! ا

وما زالت الاحداث عالقة في الذاكره

وما زالت شاهدة ...السنون..والقبور

وكل شاهد شامخ في المقبره

كأنه الأمس  أو أول أمس

أو قبل شهر يا ترى !

انه جرح في الخاصره

ما زال ينزف رغم تغير الاجيال

وقدوم أجيال أخرى مزهره

انه نقش في الذاكره...

لا ينتسى...لا ينمحي ..

سيظل فينا حتى يوم الآخره

ستون عاما يا ترى ...

هل تكفي لتمحو أحداث مجزره !

أو تكفي لنسيان أناس قتلت..

بأياد فاجره !

ستون عاما لا تكفي لننسى ما جرى

انه نزف شعب...

حاولوا ان يحذفوه..

عن وجه الارض

وحاولوا حذف القرى

تشريد ..قتل..وتهجير

بكل اساليب ماكره

56..عام المجزره

49..ضحايا جنود العابره..!

مجزرة هي جزء..

من مجازر أخرى في القرى

كفرقاسم صارت صرخة في الحنجره

وصارت وشما على القلوب

فصارت قلوبا ثائره

ستون عاما لا تكفي لننسى..

أن مجازر العدو كانت مدبره..!

كانت مع سبق الاصرار والترصد ..

بأيدي غادره

ستون عاما لا تكفي  لننسى ..

نفوسا كانت حية ..

صارت تحت الثرى

أسماؤهم ودماؤهم ليست عابره

فمهما مرت الاعوام ..

ستبقى كفرقاسم صرخة

ورمزا للفداء وذكرى..

لأرواح طاهره

فلنقرأ لهم ..أم الكتاب..

تكون لهم زادا في الآخره
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف