
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..سَلَاماً..{قَائِدَ}الْأَوْطَانِ مِنِّي
نُحَيِّي{الْقَائِدَ}الشَّهْمَ الْأَمِينَا=عَلَى{الْوَطَنِ} الَّذِي أَضْحَى مَتِينَا
فَقَدْ سَهِرَ اللَّيَالِي فِي نَشَاطٍ=يُجَدِّدُ{مِصْرَنَا}حِيناً فَحِينَا
يُرَاقِبُ{رَبَّهُ}فِي كُلِّ شَيْءٍ=وَتَقْوَى اللَّهِ..دِينُ الْمُؤْمِنِينَا
يُعَوِّدُ جُنْدَهُ كَدًّا وَسَعْياً=فَتَعْلُو{مِصْرُنَا}فِي الْعَالَمِينَا
***
يُسَاعِدُنَا بِتَوْجِيهٍ جَمِيلٍ=فَبُورِكَ نَاصِحٌ لِلْمُخْلِصِينَا
عَزَمْنَا وَالْعَزِيمَةُ مِنْ حَدِيدٍ=عَلَى أَنْ نَرْفَعَ الصَّرْحَ الْمَكِينَا
فَأَسْهَمَتِ الْأَيَادِي فِي ابْتِهَاجٍ=وَكَانَ كَلَامُهُ تِبْراً مَصُونَا
سَلَاماً..{قَائِدَ}الْأَوْطَانِ مِنِّي=وَمِنْ جَمْعِ الْجُنُودِ الْعَامِلِينَا
***
وَنَدْعُو{رَبَّنَا}فِي كُلِّ وَقْتٍ=بِأَنْ تَبْقَى لَنَا حِصْناً حَصِينَا
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
فَقَدْ سَهِرَ اللَّيَالِي فِي نَشَاطٍ=يُجَدِّدُ{مِصْرَنَا}حِيناً فَحِينَا
يُرَاقِبُ{رَبَّهُ}فِي كُلِّ شَيْءٍ=وَتَقْوَى اللَّهِ..دِينُ الْمُؤْمِنِينَا
يُعَوِّدُ جُنْدَهُ كَدًّا وَسَعْياً=فَتَعْلُو{مِصْرُنَا}فِي الْعَالَمِينَا
***
يُسَاعِدُنَا بِتَوْجِيهٍ جَمِيلٍ=فَبُورِكَ نَاصِحٌ لِلْمُخْلِصِينَا
عَزَمْنَا وَالْعَزِيمَةُ مِنْ حَدِيدٍ=عَلَى أَنْ نَرْفَعَ الصَّرْحَ الْمَكِينَا
فَأَسْهَمَتِ الْأَيَادِي فِي ابْتِهَاجٍ=وَكَانَ كَلَامُهُ تِبْراً مَصُونَا
سَلَاماً..{قَائِدَ}الْأَوْطَانِ مِنِّي=وَمِنْ جَمْعِ الْجُنُودِ الْعَامِلِينَا
***
وَنَدْعُو{رَبَّنَا}فِي كُلِّ وَقْتٍ=بِأَنْ تَبْقَى لَنَا حِصْناً حَصِينَا
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه