الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أمّــــة الـسّلـم بقلم: محمد علي - عبد الله أحمد..أحــمــدي

تاريخ النشر : 2016-11-01
أمّــــة الـسّلـم بقلم: محمد علي - عبد الله أحمد..أحــمــدي
................................ أمّـــــــة الــسّـلـم

أليس الدين يدعو للمحبة والإخاء

وديننا الإسلام رائد الأديان

لا نكره الإنسان حتما أبدا

فحتى الكافر ندعوا لجنة الرحمان

فما لشمل أمة النور تبددا

وصارت في الورى كالأبله الولهان

يدك البعضُ منها بعضَها والدين ينكر فعلهم

ويهدد الأموات بالنيران

سلوا الحبيب ألم يقل كالأكلة تداعى في قصعتها

سنكون آخر الأزمان

ليس لقلة بل لأن حالنا

تنافس الدنيا كالعاشقِ الولهانِ

أفيقي يا جحافلَ أحمدا

قد طال سباتك وثــمـــلْـتِ في غثيان

انما الأخرى لنا
تكرما من منزل الأديان

وما نحن للدنيا إلا
عهد رحمة وأمان

وما الدنيا لنا إلا تزودٌ

بالخير والطاعات والإحسانِ

زلفى بها نتقرب

لنيل مرضاة الراحم الرحمان
..................بقلم: محمد علي - عبد الله أحمد

.........................أحــمــدي

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف