الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سالت القلم بقلم : راند صادق

تاريخ النشر : 2016-10-30
سالت القلم

يقلم : راند صادق

وقف القلم علي الورق رافض يسير جواه
سألته ليه يا قلم قال لي علي الماساه
اكتب دموع سالت علي خد ام الشهيد من ألاه
وللا أدون من الماسي اي شئ ألقاه
وللا أصور بالكلام كل الغرور والافترا
ومين بيصبر ومين صبره نفد
ومين بالكذب شغال كل مين يلقاه
وللا أصور للعباد ظلم العباد والتوهة
ماشي بدور في الذنوب يمكن اقابل توبه
وليه الناس واقفين ليه علي الواحده
محدش يرضي ويسامح ولا بيغفر ولو واحده
ونشف الحبر جوايا ولسه ما في جواب
سكت وقلت عندك حق بلاش تكتب
مفيش داعي وحقي هاخده بدراعي
ولوساعي علي النيران
ما انا أصلي بقيت قهران
ابات متهان ؟ ميحصلشي
ده انا مصري وده أصلي
وليا في الزمان عنوان
لا يمكن يوم ابات متهان
وعلمي فوق رؤس الناس وبيرفرف
يقول للناس علي التاريخ وعلي اصلي
بكل الفخر انا مصري
شرف للعالم اني جسور
وبلدي في الآيات مذكور
طلع للنور وهينور وهينور بكل شموخ
وللعالم يكون مصباح يكون أفراح
يكون اجمل بلاد الله باذن الله

بقلم: راند صادق
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف