حـوار شعر مع المتألقـة السورية رجاء صالح
نهاد الحديثي
قالت ----وانت
تفتح ويح قلبي
هل اخبرتك الروح
انك حبيبي
وانك طفل
لم يكبر
الا بقربي
طفل يرمش
للشغب
في عيوني
بلهب الطيش
يركض نحوي
ليفك
حجاب قبلة
بحركة شفتيه
ويبتسم
احبك تبتسم
وعيون الحب
من لماك
تنفث
وتضحك
قلت لها---
كم من شامية باعـت أسـاورَها
حتّى أغازلها... والشعـرُ مفتـاحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها..
وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي
حتى يفتّـحَ نوّارٌ... وقـدّاحُ
وكــــــــيف لا أعشقك؟
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ
ووجهُ "رجاء-- حلوٌ و لمـاحُ
لن ارضى بـ قبلتك
اشتهي قطف حبات التوت الطازجة من شفتيك
لا تتحديني ولا تتحدى هيامي
وأنت بكل تلك المعركة لاتبالين
حيث اتعطر برائحتك كل صباح ومساء
أنت امرأة معجونة بالأساطير
منذ أحببتك صرت أسيرا للقمر والنجوم أحيك شالا للربيع من عطرك ..
وأكون او لا أكون
وسأكون لانك الأنثى التي تعجن الشهد لقلبي كل صباح و تصنع قهوتها على انغام الرقص
أنت اجمل النساء في حبك ...
الحكاية التي لا تنتهي ...
الاسطورة .
نهاد الحديثي
قالت ----وانت
تفتح ويح قلبي
هل اخبرتك الروح
انك حبيبي
وانك طفل
لم يكبر
الا بقربي
طفل يرمش
للشغب
في عيوني
بلهب الطيش
يركض نحوي
ليفك
حجاب قبلة
بحركة شفتيه
ويبتسم
احبك تبتسم
وعيون الحب
من لماك
تنفث
وتضحك
قلت لها---
كم من شامية باعـت أسـاورَها
حتّى أغازلها... والشعـرُ مفتـاحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها..
وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي
حتى يفتّـحَ نوّارٌ... وقـدّاحُ
وكــــــــيف لا أعشقك؟
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ
ووجهُ "رجاء-- حلوٌ و لمـاحُ
لن ارضى بـ قبلتك
اشتهي قطف حبات التوت الطازجة من شفتيك
لا تتحديني ولا تتحدى هيامي
وأنت بكل تلك المعركة لاتبالين
حيث اتعطر برائحتك كل صباح ومساء
أنت امرأة معجونة بالأساطير
منذ أحببتك صرت أسيرا للقمر والنجوم أحيك شالا للربيع من عطرك ..
وأكون او لا أكون
وسأكون لانك الأنثى التي تعجن الشهد لقلبي كل صباح و تصنع قهوتها على انغام الرقص
أنت اجمل النساء في حبك ...
الحكاية التي لا تنتهي ...
الاسطورة .