غاز إسرائيل حق للفلسطينيين فقط
المحامي سمير دويكات
نسمع ومنذ سنوات أن الكيان الصهيوني يقوم باستخراج الغاز من باطن ارض فلسطين التاريخية ويقوم بتصديره إلى دول الجوار، والآن يقوم على عقد اتفاقيات مع دول أسيوية وأوروبية من اجل تصدير الغاز إليها وهو ما يشكل دخل استراتيجي للمنطقة، وهو مورد مهم وكله من صالح الفلسطينيين وملك لهم ولا يحق لإسرائيل أن تقوم ببيع أو استخراج هذا الغاز كونها دولة احتلال.
صدق أو لا تصدق، إسرائيل ليست دولة بالمفهوم القانوني وإنما هي عصابات احتلال لأرض الفلسطينيين وان فلسطين هي الدولة التي لها الصفة القانونية فوق كل الأرض الفلسطينية التاريخية وبالتالي فان الغاز أو أي موارد في الأرض الفلسطينية هو من حق الفلسطينيين ويمكن لهم استغلاله كما يشاءون، من يحتج بأنه غير قادر على السيطرة على هذا الغاز عليه أن يسلك طرق ولا مجال للمبررات الهابطة.
1. سلوك طريق القوة والكفاح من اجل السيطرة على الموارد الطبيعية في فلسطين.
2. محاكمة إسرائيل جنائيا وحقوقيا ومطالبتها بأثمان الغاز ووقف تنقيبها عنه كونها أراضي محتلة ومن حق الفلسطينيين.
3. مقاضاة الدول التي تشتري الغاز من إسرائيل ومطالبتها بتعويضات عن ذلك.
طبعا وكسبيل لسيطرة الفلسطينيين على مواردهم بالإمكان اللجوء إلى المحاكم الدولية والأوروبية والأمريكية لتعرية إسرائيل ويمكن اللجوء للتحكيم الدولي من اجل مقاضاة إسرائيل على ما ترتكبه من أعمال وخاصة سرقة موارد الدولة الفلسطينية من غاز وغيرها من الموارد.
وإذا خرج علينا بعض الانهزاميين للإبقاء على الوضع كما هو فهو إجراء سلبي وانبطاحي وعلى كافة الوزارات والمؤسسات الاستنفار في سبيل استرداد موارد دولة فلسطين.
المحامي سمير دويكات
نسمع ومنذ سنوات أن الكيان الصهيوني يقوم باستخراج الغاز من باطن ارض فلسطين التاريخية ويقوم بتصديره إلى دول الجوار، والآن يقوم على عقد اتفاقيات مع دول أسيوية وأوروبية من اجل تصدير الغاز إليها وهو ما يشكل دخل استراتيجي للمنطقة، وهو مورد مهم وكله من صالح الفلسطينيين وملك لهم ولا يحق لإسرائيل أن تقوم ببيع أو استخراج هذا الغاز كونها دولة احتلال.
صدق أو لا تصدق، إسرائيل ليست دولة بالمفهوم القانوني وإنما هي عصابات احتلال لأرض الفلسطينيين وان فلسطين هي الدولة التي لها الصفة القانونية فوق كل الأرض الفلسطينية التاريخية وبالتالي فان الغاز أو أي موارد في الأرض الفلسطينية هو من حق الفلسطينيين ويمكن لهم استغلاله كما يشاءون، من يحتج بأنه غير قادر على السيطرة على هذا الغاز عليه أن يسلك طرق ولا مجال للمبررات الهابطة.
1. سلوك طريق القوة والكفاح من اجل السيطرة على الموارد الطبيعية في فلسطين.
2. محاكمة إسرائيل جنائيا وحقوقيا ومطالبتها بأثمان الغاز ووقف تنقيبها عنه كونها أراضي محتلة ومن حق الفلسطينيين.
3. مقاضاة الدول التي تشتري الغاز من إسرائيل ومطالبتها بتعويضات عن ذلك.
طبعا وكسبيل لسيطرة الفلسطينيين على مواردهم بالإمكان اللجوء إلى المحاكم الدولية والأوروبية والأمريكية لتعرية إسرائيل ويمكن اللجوء للتحكيم الدولي من اجل مقاضاة إسرائيل على ما ترتكبه من أعمال وخاصة سرقة موارد الدولة الفلسطينية من غاز وغيرها من الموارد.
وإذا خرج علينا بعض الانهزاميين للإبقاء على الوضع كما هو فهو إجراء سلبي وانبطاحي وعلى كافة الوزارات والمؤسسات الاستنفار في سبيل استرداد موارد دولة فلسطين.
