الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

آه وآه يا هالقدر بقلم:كرم الشبطي

تاريخ النشر : 2016-10-26
آه وآه يا هالقدر بقلم:كرم الشبطي
آه وآه يا هالقدر
شو مغير في البشر
جف ونضب روح القلم
صرخة وفرحة تحتضن
تتستر بعمر الوطن
تحاكي وتروي النصر
استجاب الحجر وسمع
كان البكاء قد سبق
سنوات بعذاب الشعب
قد غاب عنها الضمير
لم يعد فيها أي أحد
هوا ذاته نفس المدعي
مساواة وعدالة وتغيير
أرهقت الجميع بالفعل
نأسف لقول الحقيقة هنا
حقاً نالت ونسجت خيوطها
سوداء بالنفوس المتغيرة
يدافعون عن الخطأ بحرارة
كذب وجهل أسقانا المرارة
نسمع الخطاب وندعي الصدق
أي كلمات تبرر حديث الأحمق
سرعان ما ننفجر وقت الحاجة
ليس علي الهدف بشرف القيادة
بل هوا السجال المقيت بالضجة
هذا هوا الحال بتشخيص الحالة
مرض ولا يعافي أبداً مهما كتبنا
حال العرب من التاريخ الحديث
لا نريد الخوض بما هوا القديم
فلا يوجد به غير الدماء والقتل
هوا يعود لنا بشكل جديد ومغاير
أصعب ما يكون أن تقتلوا الروح
بترك الجسد غير حي ودون تعافي

===
__كرم الشبطي _________k..sh
k..sh___________ كرم الشبطي
===
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف